أول ظهور لـ رمضان صبحي بعد إيقافه بسبب المنشطات.. ماذا فعل؟
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تترقب جماهير كرة القدم، ما سيحدث في أزمة رمضان صبحي لاعب بيراميدز والمنتخب الوطني، الذي وجد نفسه في أزمة كبرى، بعدما أخطرت المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات «نادو»، اتحاد كرة القدم ونادي بيراميدز، بإيقاف اللاعب مؤقتا، لحين عقد جلسة الاستماع معه، في ظل توجيه تهمة التلاعب في أحد عينات التحليل الخاصة بالمنشطات.
والتزم رمضان صبحي الصمت، تجاه قرار إيقافه، رغم تسجيل أول ظهور له عقب قرار إيقافه منذ ساعات قليلة، عبر حسابه الرسمي على «إنستجرام».
أول ظهور لـ رمضان صبحي بعد أزمة المنشطاتتجاهل لاعب الأهلي السابق وبيراميدز الحالي، الحديث عن أزمة إيقافه، إذ نشر منشور يدعم خلاله فلسطين، في ظل الحرب الشنعاء التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على رفح في الوقت الحالي، معلقا عبر خاصية «ستوري»: «كل العيون على رفح».
تسبب قرار إيقاف رمضان صبحي، في استبعاده من معسكر منتخب مصر المقبل، تحت قيادة حسام حسن المدير الفني الجديد لـ«الفراعنة».
وكانت الأزمة بدأت في مارس الماضي، حينما أعلن جمال علام، رئيس اتحاد الكرة، أن الوكالة المصرية لمكافحة المنشطات، قررت إيقاف رمضان صبحي، لتتصاعد الأزمة بعد ذلك ويخرج نادي بيراميدز لينفي الأمر، قبل أن يصل خطاب رسمي من المنظمة خلال الساعات الماضية، يفيد بإيقاف اللاعب مؤقتا، لحين خضوعه لجلسة الاستماع، يوم 6 يونيو المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رمضان صبحي إيقاف رمضان صبحي بيراميدز رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
فلوريدا تواجه أزمة صحية بسبب الضباب
واشنطن
تواجه ولاية فلوريدا الأمريكية أزمة صحية بسبب ضباب كثيف اجتاح المناطق المحيطة بها، مصحوبًا برائحة كريهة أثارت قلق سكان الولاية البالغ عددهم 22 مليون شخص.
وأدت هذه الظاهرة الغريبة إلى تدني الرؤية بشكل كبير، وأثارت مخاوف بشأن تأثيراتها الصحية المحتملة.
ووفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية، ظهرت هذه الأزمة بشكل خاص في مدينتي جاكسونفيل وتالاهاسي، حيث حذرت هيئة الأرصاد الجوية من تدني الرؤية إلى أقل من ميل بحري واحد، خاصة في ساعات الليل.
ويعتقد الخبراء أن الرائحة الكيميائية التي تصاحب الضباب قد تكون نتيجة تلوث سابق في الهواء، مما يرفع من احتمالات المخاطر الصحية.
وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن تلوث الهواء يمكن أن يؤدي إلى أمراض خطيرة مثل السكتات الدماغية وأمراض القلب وسرطان الرئة، بالإضافة إلى مشاكل تنفسية حادة، وأكدت أن الأطفال ومرضى الجهاز التنفسي هم الأكثر عرضة للخطر.
كما استذكرت المنظمة موجة الضباب الكبرى التي اجتاحت لندن عام 1952 وأدت إلى وفاة الآلاف، محذرة من تأثيرات مماثلة إذا لم يتم التعامل مع الوضع في فلوريدا بشكل عاجل.