الاتحاد العربي للدراجات ينظم 4 بطولات في تونس ومصر والعراق
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
ينظم الاتحاد العربي للدراجات، أربع بطولات في مختلف المسابقات خلال النصف الثاني من العام الجاري، وتقام في كل من تونس، ومصر، والعراق.
وتستضيف تونس أكتوبر المقبل، بطولتي الدراجات الجبلية، للمراحل السنية، وبطولة الأندية العربية الأبطال للرجال والسيدات.. فيما تستضيف مصر منتصف نوفمبر المقبل، بطولة المضمار لجميع الفئات، والمراحل السنية.
وتستضيف العراق، البطولة العربية لدراجات الطريق، لجميع المراحل، والفئات السنية، نهاية نوفمبر المقبل.
وأكد المستشار إسماعيل الحوسني ، الأمين العام للاتحاد العربي للدراجات، أن المكتب التنفيذي للاتحاد العربي برئاسة سعادة الشيخ فيصل بن حميد القاسمي، سيعقد اجتماعه الأول يوم “الجمعة” المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، لتقييم برامج ومسابقات وأنشطة الفترة الماضية، واستعراض ما تحقق من إنجازات، ومناقشة الأسباب والعقبات التي حالت دون استضافة بعض الاتحادات للبطولات، في مختلف الاختصاصات، وكيفية وضع الحلول المناسبة لمعالجة ذلك.
كما يستعرض الاجتماع آخر التحضيرات من قبل الاتحادات الأعضاء ، التي ستستضيف البطولات المزمع إقامتها خلال العام الجاري.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ارتفاع أسعار الغاز الطبيعي المسال الآسيوي لأعلى مستوياته العام الجاري
ارتفعت أسعارالغاز الطبيعي المسال خلال التعاملات الفورية في شمال آسيا إلى أعلى مستوى لها العام الجاري بسبب المنافسة المتزايدة من أوروبا على وقود محطات التدفئة والطاقة.
ونقلت وكالة أنباء "بلومبيرج" الأمريكية عن التجار قولهم إن مؤشر اليابان/كوريا (JKM)، وهو مؤشر الأسعار الفورية للغاز الطبيعي المسال الذي يتم تسليمه إلى شمال آسيا، ارتفع بمقدار نحو 15.3 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، ما يمثل أعلى مستوى منذ أوائل ديسمبر الماضي، وذلك في أعقاب ارتفاع مماثل في أسعار الغاز المرجعية في أوروبا.
ويؤدي الطقس البارد بشكل غير معتاد مع قلة الرياح في أوروبا إلى استنزاف مخزون الغاز وزيادة الطلب على شحنات الغاز الطبيعي المسال المنقولة بحراً، مع قيام بعض التجار بتوجيه الإمدادات بعيداً عن أسواق آسيا.
ومن المتوقع أن تصل شحنات الغاز الطبيعي المسال الأسبوعية إلى أوروبا إلى أعلى مستوى لها منذ فبراير الماضي الأسبوع المقبل.
وفي الوقت نفسه، أوضح التجار إن الصين - التي تعد أكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال في العالم - ليست في حاجة ماسة إلى إمدادات إضافية بسبب المخزونات الوفيرة في بعض أجزاء من البلاد، لافتين إل أن هذا يعني أن البلاد من المحتمل الا ترجع إلى السوق الفورية ما لم يتحول الطقس الشتوي إلى برودة كبيرة.