التويجري: الاتحاد بشكواه المقدمة أراد شيئًا مختلفًا عن استرداد حقه القانوني .. فيديو
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
ماجد محمد
أفاد الناقد الرياضي طارق التويجري، بأن نادي الاتحاد بشكواه المقدمة أراد شيئًا مختلفًا عن استرداد حقه القانوني .
وكانت الإدارة الاتحادية، رفعت شكوى للجنة الانضباط والأخلاق، ضد البرازيلي مالكوم دي أوليفيرا و سعود عبدالحميد، ثنائي الفريق الهلالي؛ على خلفية اللقطات المنسوبة لهما، خلال مباراة الناديين، في نصف نهائي كأس خادم الحرمين.
وقال التويجري خلال لقائه على برنامج برا 18:” أعتقد أن الاتحاد بهذه الشكوى أراد شيئًا مختلفًا عن استرداد حقه القانوني وأفسرها حسب توقيت الشكوى الإضرار بالـ الهلال .”
وأضاف:” في حال نظرت لجنة الانضباط وكان هناك خق لنادي الاتحاد فيسقط قبل المباراة النهائية .”
ومن جانبه أوضح أن الإدارة الاتحادية تقدم دليل فشلها بشكل كبير في نهاية الموسم لإحداث شغب رياضي بشكل أو بآخر .
والجدير بالذكر أن الاتحاد ذكر في شكواه، أن مالكوم وسعود، تعمدا استفزاز جماهير الاتحاد التي كانت حاضرة في المدرجات، مع توجيه بعض الإشارات غير الأخلاقية لهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/05/Tjk1VMvdFgMdt-68.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإدارة الإتحادية الاتحاد الهلال سعود عبد الحميد شكوى
إقرأ أيضاً:
لجنة الإدارة المحلية تطالب بإنهاء إجراءات ترخيص الاتحاد النوعي للرفق بالحيوان
حثت لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب، برئاسة النائب أحمد السجيني، خلال اجتماعها، وزارة التضامن الاجتماعي على الإسراع في استكمال إجراءات ترخيص الاتحاد النوعي للرفق بالحيوان.
ويهدف ذلك إلى تمكين الاتحاد من أداء دوره في التعاون مع الحكومة لتطبيق قانون تنظيم التعامل مع الحيوانات الخطرة والكلاب الضالة، في إطار تعزيز الشراكة بين المجتمع المدني والجهات الحكومية لإيجاد حلول مستدامة وفعالة لهذه القضية.
من جانبها أكدت الدكتورة منى خليل، رئيسة جمعية الرحمة بالحيوان ومؤسسة الاتحاد، قائلة: "بدأنا بتشكيل الاتحاد برئاستي، وتقدمنا إلى وزارة التضامن الاجتماعي لاشهاره، لكن الأمر لم يكتمل حتى الآن"، مشيره إلى أن التجارب الناجحة في دول عديدة في الحصول على تمويل دولي لمواجهة الحيوانات الضالة تعتمد على وجود جدية من الحكومة، ما يساعد منظمات المجتمع المدني في الحصول على هذا التمويل".
وعلّق النائب أحمد السجيني، رئيس اللجنة، قائلًا: "من خلال تجربة التعامل مع الحيوانات الضالة، اكتشفنا أن المجتمع المدني هو المفتاح لحل هذا الملف، ولا بد من تنظيم عملهم بشكل مؤسسي لتمكينهم من أداء دورهم بشكل فعال.. يمكن أن يجلبوا تمويلًا يصل إلى 300 مليون دولار لدعم هذه القضية، وينبغي أن يكونوا جزءًا من منظومة مكافحة الحيوانات الخطرة والكلاب الضالة بجانب الحكومة".
من جانبه، قال أيمن عبد الموجود، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي: "قمنا بمراجعة موقف الاتحاد النوعي للرفق بالحيوان، ووجدنا أنهم لم يستكملوا المستندات المطلوبة للإشهار. تواصلنا مع مندوبهم الذي أكد أنهم سيستوفون الأوراق المطلوبة بنهاية الأسبوع".
وعلّق النائب السجيني: "يجب أن تساعدوهم في تشكيل الاتحاد، وإذا كان عدد المؤسسين غير كافٍ، وفروا لهم جمعيات إضافية". ورد عبد الموجود قائلًا: "قمنا بالفعل بمساعدتهم في وضع لائحة الاتحاد".
وأكدت الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، أهمية دور المجتمع المدني، مشيرة إلى أنهم يمتلكون الخبرة اللازمة للحصول على منح دولية، ويعكسون جدية الحكومة أمام المانحين، مما يسهم في تعزيز الدعم الدولي.