بسبب الحبوب.. هل ينتهي الدعم البولندي لأوكرانيا مع تصاعد الخلافات؟
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بسبب الحبوب هل ينتهي الدعم البولندي لأوكرانيا مع تصاعد الخلافات؟، أكد سياسي بولندي كبير اليوم الأربعاء أن التوترات التي حدثت مؤخرا بين أوكرانيا وبولندا بسبب صادرات الحبوب، لا تلغي دعم بولندا لأوكرانيا، مبينًا .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بسبب الحبوب.
أكد سياسي بولندي كبير اليوم الأربعاء أن التوترات التي حدثت مؤخرا بين أوكرانيا وبولندا بسبب صادرات الحبوب، لا تلغي دعم بولندا لأوكرانيا، مبينًا أن الاستمرار في الدعم مع تصاعد مثل تلك الخلافات، سيكون أصعب على بلاده.
وقال رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب البولندي، رادوسلاف فوجيل: "سنساعد أوكرانيا لأن هذا في صالحنا، لكن في نفس الوقت، لا يمكننا أن نسمح بتحمل بولندا لأعباء مفرطة بسبب ما حدث".
خلاف أوكرانيا وبولنداأشار، فوجيل، إلى أن حكومة حزب القانون والعدالة ستقف بجانب أوكرانيا دوما رغم ذلك، على النقيض من حكومة المجر، على سبيل المثال.
واستدعت أوكرانيا وبولندا سفير كل منهما لدى الأخرى بسبب خلاف بشأن بيانات أدلى بها وزير دولة بولندي بسبب حظر بولندا واردات الحبوب الأوكرانية.
وتخشى الحكومة البولندية من أن يخفض الفائض في الحبوب الأوكرانية الأسعار ويزيد من صعوبة ظروف المزارعين البولنديين.
ودافع مارسين برزيداتش مستشار الرئيس البولندي، أندريه دودا، للسياسة الخارجية عن فرض قيود على المنتجات الزراعية الأوكرانية في تصريح متلفز أول أمس الاثنين، و دعا إلى إبداء المزيد من الامتنان من قبل كييف في هذا السياق.
54.190.63.166
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بسبب الحبوب.. هل ينتهي الدعم البولندي لأوكرانيا مع تصاعد الخلافات؟ وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس أوکرانیا وبولندا بسبب الحبوب
إقرأ أيضاً:
من بولندا.. ألمانيا تصادر 4.4 طن من الألعاب النارية الخطيرة
صادرت الجمارك في مدينة هانوفر شمالي ألمانيا عدة أطنان من مختلف الألعاب النارية غير القانونية القادمة من بولندا.
وذكر المكتب الرئيسي للجمارك في هانوفر عاصمة ولاية سكسونيا السفلى، تراكم أكثر من 460 طردا بوزن إجمالي يزيد عن 4.4 طن منذ يوم الخميس الماضي.خطورة الألعاب الناريةوقال المتحدث الصحفي باسم الجمارك، إنريكو باخر:" استنادًا إلى المعلومات الحالية، نتوقع وصول المزيد من الطرود المماثلة".
أخبار متعلقة بحالة حفظ استثنائية.. عرض بقايا ماموث عمرها 50 ألف سنةمرتفعات مكة الجبلية.. الأجواء الشتوية تجذب الزوار والمعتمرينوأوضح البيان، أن مرسلي هذه الألعاب النارية يقيمون في بولندا، بينما يتوزع المستلمون بين أماكن مختلفة في ألمانيا.
هذا وانتبهت الجمارك إلى هذه الطرود بعد بلاغ تلقته من شركة خدمة طرود عن احتمال احتوائها على ألعاب نارية، وذكر البيان أن ضباط الجمارك أكدوا هذا الاشتباه.الألعاب المصادرة خطيرةوأوضحت الجمارك، أن الألعاب النارية المصادرة خطيرة وغير مرخصة، ولا تقتصر على الأنواع المعتادة المستخدمة في احتفالات رأس السنة مثل "المفرقعات".
وأضافت: "نحذر بشدة من طلب الألعاب النارية من مثل هؤلاء التجار، مؤكدة أن شراء الألعاب النارية دون التصاريح اللازمة يشكل خطرا صحيا كبيرًا ويقع تحت طائلة القانون.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الألعاب النارية - مشاع إبداعي
ووصفت الجمارك العثور على هذه الكمية الكبيرة بأنه أمر محزن، مؤكدة:" نحن نحمي بذلك الكثير من الأشخاص".
وأوضحت أنه لا يمكن الكشف عن مزيد من التفاصيل في الوقت الحالي لأسباب تتعلق بتكتيك التحقيقات، لافتة إلى أن السلطات ما زالت تقوم بتقييم الكمية الكبيرة المصادرة.حوادث انفجارات الألعاب الناريةوخلال الشهر الماضي، كان لقي 3 أشخاص حتفهم في انفجار في مخزن للألعاب النارية، بالقرب من مدينة نابولي جنوب إيطاليا.
وذكرت إدارة الإطفاء، أن رجال الإنقاذ ظلوا يبحثون عن أشخاص مفقودين محتملين تحت الأنقاض، ولم يتضح كيف حدث الانفجار، الذي أدى إلى هذه الحالة المفزعة.
وذكرت وسائل إعلام إيطالية أن العديد من الألعاب النارية كانت مخزنة في المخزن في بلدة اركولونو، فيما ذكر سكان محليون أنهم سمعوا دوي انفجار قوي.
هذا وأظهرت صور ومقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي عمودًا كثيفًا من الدخان يتصاعد إلى السماء فوق مكان الانفجار، وكان يمكن رؤيته من مسافة بعيدة.