إجراء القرعة الرابعة لتسكين المواطنين بجمعية الأمل في العبور اليوم
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أعلن جهاز تنمية مدينة العبور الجديدة، إجراء القرعة العلنية اليدوية الرابعة لتسكين المواطنين الذين سددوا المقدمات الخاصة بالمساحات الموفق أوضاعها حتى 24 أبريل الماضي، بنطاق جمعية الأمل سابقا، بدءا من اليوم وحتى الغد.
وأعلن الدكتور أحمد إسماعيل، رئيس جهاز تنمية مدينة العبور الجديدة، إجراء القرعة العلنية لشرائح المساحات (276 متر مربع – 350 متر مربع – 400 متر مربع – 450 متر مربع - 500 متر مربع)، اليوم الثلاثاء، أما قطع الأراضي بمساحة 209 متر مربع، ستكون غدا الأربعاء.
وأضاف الجهاز، في بيان له، أنه على من يرغب بالحضور التواجد بمقر الجهاز بداية من الساعة 10 صباحا في الموعد المحدد لإجراء عملية تسجيل الحضور، على أن تغلق الأبواب الساعة 12 ظهرا، للبدء في إجراء القرعة العلنية اليدوية، ويجرى السماح بحضور القرعة العلنية بموجب إثبات الشخصية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إثبات الشخصية إجراء عملية القرعة العلنية تسجيل الحضور توفيق أوضاع جمعية الأمل رئيس جهاز مدينة العبور أبواب القرعة العلنیة إجراء القرعة متر مربع
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة عن تفجير البيجر في لبنان.. اكتشفوا ما جرى!
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل جديدة عن عملية تفجير أجهزة النداء الآلي "البيجر"، التي كان يحملها عناصر "حزب الله" في أيلول الماضي.وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن "رئيس جهاز الموساد، ديدي برنياع، عرض جهاز "البيجر" البديل المفخخ الذي تم تصنيعه خصيصاً لهذه العملية أمام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي سأل عن إمكانية رمي الجهاز على الحائط، ليجيب برنياع بثقة بأن الجهاز سيظل سليماً".
وأضافت: "وبالفعل، ضرب نتنياهو الجهاز بقوة على الحائط، ليبقى الجهاز في حالة ممتازة، مما شكل مفارقة أثارت دهشة الحاضرين.
وأشارت إلى أن "الضربة أدت إلى تكوين حفرة صغيرة في الحائط، وهي الحفرة التي لا تزال باقية حتى اليوم، وتعد شاهداً صامتاً على نجاح العملية" وفق قولها.
وبقيت عملية "البيجر" طيّ الكتمان لفترة ولم يتم الكشف عن تورط إسرائيل فيها إلا بعد أن أعلنها نتنياهو بنفسه، حيث أكد أن العملية كانت جزءاً من خطة إسرائيلية طويلة الأمد.
وكان الثقب الذي أحدثه الجهاز في الجدار بمثابة اختبار لمتانة الجهاز، وفي ذات الوقت إشارة إلى النجاح الاستباقي للعملية، وفق القناة.
وكشفت القناة تفاصيل إضافية حول العملية، حيث تم الإشارة إلى أن إحدى اللحظات الحاسمة في العملية كانت مرحلة التخطيط، فقد كان "حزب الله" يسعى إلى العثور على جهاز تنبيه مدرع يمكنه الصمود أمام التضاريس الصعبة والتقنيات المتقدمة التي تمتلكها إسرائيل.
ومؤخراً، قدم عميل موساد سابق يدعى "غابرييل"، بعض التفاصيل التي تكشف لأول مرة عن حادثة تفجير البيجر، كاشفاً أن حزب الله كان يشتري هذه الأجهزة من شركة تايوانية تدعى "Gold Apollo".