شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن انطلاق المعرض العقاري The Address Property Show بنسخته الأولى لشركة The Address Investments، • المعرض العقارى يضم أقوى المطورين العقاريين في مصر● مصطفى بدر، رئيس مجلس إدارة شركة The Address Investments   يمثل المعرض فرصة .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انطلاق المعرض العقاري The Address Property Show بنسخته الأولى لشركة The Address Investments، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

انطلاق المعرض العقاري The Address Property Show...

• المعرض العقارى يضم أقوى المطورين العقاريين في مصر

● مصطفى بدر، رئيس مجلس إدارة شركة "The Address Investments"  : يمثل المعرض فرصة حقيقية لتلبية مختلف احتياجات العملاء من الوحدات السكنية أو الإدارية أو التجارية

ينطلق المعرض العقاري The Address Property Show لشركة "The Address Investments"، إحدى شركات التسويق العقارية الرائدة في مصر والشرق الأوسط، والذي يستهدف إعادة تشكيل سوق العقارات لتقديم أفضل الخدمات والحلول لعملائها وشركائها من خلال منح الاستشارات اللازمة لكل من المشتري والمطور العقاري، وتوجيههم لاتخاذ أفضل الخيارات التي تناسب اهتماماتهم، حيث تنتهج الشركة ممارسات مبتكرة تعزز نمو السوق المستدام ورضا العملاء المستمر.

ويشارك في المعرض، الذي يعقد في مركز مصر للمعارض الدولية بمحور المشير طنطاوي، القاهرة الجديدة من يوم الجمعة الموافق 4 أغسطس 2023 حتى 7 أغسطس 2023، 20 شركة تنمية وتطوير عقاري من أكبر الشركات في السوق؛ على رأسها شركة سوديك sodic، وماونتن فيو، ولاند مارك للتطوير العقاريLMD  ، والأهلي صبّور للتنمية العقارية، وأورا ديفلوبرز، وذا مارك كوميونتيز، ومصر إيطاليا، وشركة بيبول اند بليسز للتطوير العقاري People & Places، وتطوير مصر، وهايد بارك، وشركة عربية للتنمية والتطوير العقاري Arabia Developments، وشركة النيل للتطوير العقاري، وشركة مافن للتطوير العقاري، ومباني إدريس، وشركة CRED، وتايمز للتطوير العقاري. 

ويتسم المعرض بالتنوع في الشركات العقارية والمنتجات التي تلبى كافة احتياجات العملاء، حيث يمكن للمشترين الاستفادة من المزايا والعروض الحصرية الخاصة بالمعرض، كما يسمح للمطورين بتوسيع قاعدة عملائهم، وبالإضافة إلى ذلك، يوفر المعرض تجربة سلسة للزوار من خلال الجولات المصحوبة بالمنظمين، مما يتيح لهم الانتقال بسهولة بين جميع المطورين المشاركين.

وتمتلك الشركة قاعدة عملاء واسعة، حيث يبلغ عدد عملائها أكثر من 2 مليون عميل، كما حققت مبيعات تصل إلى 33 مليار وخمسمائة مليون جنيه من خلال بيع 8000 وحدة عقارية عام 2022، حيث تتعاون مع ما يقرب من 250 مطورا وفي جميع أنحاء مصر، وهو ما يعكس ريادة الشركة بفضل استراتيجيتها التي تستهدف المواكبة المستمرة لمتطلبات عملاء السوق العقاري بالتوازي مع الخبرات المتميزة للعاملين في الشركة وسعيهم لتحقيق أهداف ترتكز على التنمية المستدامة.

 ومن جانبه أكد مصطفى بدر، رئيس مجلس إدارة شركة The Address Investments: "حرصت الشركة على تنظيم معرضThe Address Property Show لتلبية مختلف احتياجات العملاء من الوحدات السكنية والإدارية والتجارية والساحلية، بما يتواكب مع معايير الاستدامة البيئية. نتوقع استمرار الطلب على العقار بالسوق المصرية خلال الفترة المقبلة، باعتباره الاستثمار الآمن، حيث إنه الأكثر قدرة على الاحتفاظ بقيمته كما أنه قابل للزيادة بشكل مستمر فهو أفضل وسيلة استثمار. وقد سجل الطلب على العقارات زيادة قدرها 300% خلال العام الجاري مقارنة بالعام الماضي. ومن المتوقع أيضا أن تستمر أسعار العقارات في زيادة بداية عام 2024 بنسبة 25% – 30% وهو ما يجعل السوق المصرية لا تزال جاذبة بشكل كبير للمستثمرين في الداخل والخارج".

مشيرا إلى أن: "تشهد السوق المصرية نهضة عقارية في مشروعات العاصمة الإدارية والمستقبل سيتي والمشروعات السكنية في التجمع الخامس، والقاهرة الجديدة، والشيخ زايد."

تعد شركة The Address Investments الشركة الرائدة في وقت قصير وبجدارة في مجال التسويق والاستشارات العقارية بمصر والشرق الأوسط. يرجع ذلك إلى تجميعها لمجموعة من الخبراء والمستشارين في المجال العقاري واهتمامها بالتفاصيل والذوق الرفيع.

كما تقدم خدمات استشارية للمشترين والمطورين العقاريين، بحيث تساعدهم على الاختيار الأفضل الذي يتناسب مع اهتماماتهم، فـنجمع بين مجموعة من الخدمات المتنوعة والمعرفة الفريدة لتقديم نتائج لا مثيل لها. وسرعان ما أصبحت The Address Investments أكبر شركة وساطة عقارية في مصر والشرق الأوسط، على أيدي نخبة من الخبراء والاستشاريين في مجال العقارات والاستثمار.

    مصطفى بدر رئيس مجلس إدارة شركة The Address Investments

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل انطلاق المعرض العقاري The Address Property Show بنسخته الأولى لشركة The Address Investments وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مصر

إقرأ أيضاً:

اقتصاد الحرب

دعيت قبل أيام إلى ندوة حملت عنوان «اقتصاد الحرب»، وكان مجرد العنوان كافـيًا ليستوقفني طويلًا؛ إذ بدا لي أن فـي الجمع بين الحرب والاقتصاد شيئًا من المفارقة المحيرة فلطالما تعودنا أن نربط الحرب بالدمار والانهيار بينما الاقتصاد يحيل إلى البناء والتنمية فكيف تجتمع النقائض فـي ساحة واحدة؟

ذلك السؤال لم يلبث أن تمدد داخلي مع كلمات أحد المحاضرين، حين سأل بجرأة: «وهل للحروب فوائد؟» سؤال بدا للوهلة الأولى مستفزًا، لكنه فـي حقيقة الأمر يفتح بابًا لفهم أوسع لطبيعة المصالح التي تحكم العالم.

نعم، للحروب فوائد، ولكن لمن يشنها لا لمن تشتعل فوق رؤوسهم نيرانها فقد أثبت التاريخ القديم والحديث بل وحتى سيناريوهات المستقبل أن الاقتصاد يقف غالبًا خلف معظم الحروب، وأن الدول الغازية كثيرًا ما ترى فـي الحرب وسيلة لاستعادة عافـيتها الاقتصادية أو لتعظيم مكاسبها.

ليس هناك غزو قُدم للعالم على أنه مشروع نهب وسلب دومًا تأتي الحروب مغلفة بشعارات سامية كحفظ الأمن والدفاع عن حقوق الإنسان ونصرة الشعوب المظلومة؛ لكنها تبقى فـي جوهرها سباقًا محمومًا للسيطرة على الثروات، وإعادة رسم الخرائط الاقتصادية وفق مصالح القوى الكبرى.

تحت رايات السلام تُقاد الجيوش، وتحت مظلة الإنسانية تُقصف المدن، وفـي الخلفـية دومًا، تتحرك حسابات المال والموارد والأسواق والاقتصاد.

كان مشهد اللقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي واحدًا من أكثر المشاهد تعبيرًا عن العلاقة العميقة بين الاقتصاد والحرب، فقد بدت لغة اللقاء أقرب إلى اجتماع مساومة تجارية منها إلى لقاء بين حليفـين فـي مواجهة خطر مشترك. كانت الولايات المتحدة، التي دعمت أوكرانيا سياسيًا وعسكريًا، تنتظر مقابلًا واضحًا لهذا الدعم، وهو تمرير مشروع استثماري ضخم أطلق عليه مجازًا اسم «مشروع المعادن النفـيسة»، مقابل ما أنفقته واشنطن فـي تمويل الحرب ودعم كييف التي أنفقت كما تقول الأرقام قرابة 75 مليار دولار لدعم أوكرانيا حتى عام 2024، بينما بلغت مساهمة أوروبا نحو 34 مليار دولار.

كما يتضح بجلاء أن لا شيء يُمنح بالمجان فـي زمن الحروب؛ وكما تُسفك الدماء بسخاء، كذلك تُحسب الأموال بدقة. كلفة الحرب لا تذهب سُدى، بل تُسترد لاحقًا من الخاسر مباشرة، أو من خلال حلفائه، أو عبر مشروعات استثمارية تعوض عن كل دولار أُهدر.

من بين المحاور اللافتة التي ناقشتها الندوة كان الحديث عن الفوارق العميقة بين اقتصادات الأمس واقتصادات اليوم، وكيف أن تحولات العالم الحديثة قد أعادت صياغة مفاهيم الحرب والسلام معًا. ففـيما كان اقتصاد الأمس يعتمد على الموارد التقليدية، كالنفط والذهب والسلع الطبيعية، أصبح اقتصاد اليوم أكثر تعقيدًا، حيث تهيمن شركات التقنية الكبرى، ويتحكم الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني فـي دفة الاقتصاد العالمي. ومع هذا التحول العميق، لم تبقَ الحروب كما كانت؛ بل اكتسبت هي الأخرى ملامح جديدة تتسق مع متطلبات العصر.

فاليوم، حين تُذكر الحروب، لا يستحضر الذهن مشاهد الجيوش الجرارة أو المعارك التقليدية فحسب، بل تحضر إلى الواجهة مفردات جديدة: الطائرات بدون طيار، الصواريخ الذكية العابرة للقارات، الحروب السيبرانية التي تُشن عبر شبكات الإنترنت لضرب الأنظمة الاقتصادية وشل البنى التحتية دون طلقة واحدة. لم تعد الحرب اليوم مجرد مواجهة عسكرية صلبة، بل أصبحت صراع عقول وتقنيات وأكواد رقمية فـيكفـي أن شن هجمة إلكترونية قد تؤدي إلى تعطيل شبكات الكهرباء، أو شل البنوك، أو إفشال أنظمة الاتصالات فـي دولة كاملة، مما يفضي إلى حدوث انهيار اقتصادي هائل. ولنا فـي الهجمات الإلكترونية التي تعرضت لها كبرى الشركات العالمية، والهجمات التي طالت منشآت حيوية فـي أكثر من دولة، أمثلة صارخة على أن ساحة الحرب قد انتقلت إلى الفضاء الإلكتروني، حيث لا يُرى الجندي ولا يُسمع صوت الرصاصة، لكن آثار الدمار تبدو أوضح وأسرع من أي وقت مضى.

إن الحديث عن اقتصاد الحروب لم يعد يُختزل فـي الغنائم التقليدية، بل أصبح يمتد ليشمل السيطرة على البيانات، والتحكم فـي أنظمة الذكاء الاصطناعي، والتفوق فـي أدوات الحرب الخفـية التي تصنع اقتصاد الغد.

ولكوني مهتمًا بالشأن الإعلامي، فقد شدني خلال الندوة الربط العميق بين الإعلام والاقتصاد والحروب؛ إذ لطالما كانت العلاقة بين وسائل الإعلام والمؤسسة العسكرية خلال الحروب علاقة وطيدة ومتشابكة. فالإعلام هو الأداة التي تنقل ما يحدث على الأرض إلى العالم، وترسم الصورة التي يراد لها أن تصل إلى الجمهور. ولنا فـي حرب الخليج الأولى (1990-1991) ذكرى لا تُنسى؛ إذ كانت أول حرب تُنقل مباشرة عبر شاشات التلفاز، ولعبت شبكة CNN الأمريكية دورًا محوريًا فـي تغطيتها على مدار الساعة، مما غير مفهوم التغطية الإعلامية للحروب جذريًا، وهذا الدور لعبته قناة الجزيرة لاحقًا فـي تغطيتها الحرب على أفغانستان عام 2001، ثم الحرب على العراق عام 2003، حيث قدمت للعالم مشاهد مغايرة لما كانت تعرضه الشبكات الغربية.

ومع ثورة وسائل التواصل الاجتماعي، لم تعد الحروب الإعلامية حكرًا على المؤسسات الكبرى. فقد دخل الأفراد على خط التغطية، عبر هواتفهم المحمولة، يبثون المشاهد لحظة بلحظة من قلب الحدث، كما رأينا بوضوح خلال حرب «طوفان الأقصى» التي اندلعت فـي أكتوبر 2023 بين المقاومة الفلسطينية وإسرائيل. إذ لعبت مقاطع الفـيديو المباشرة والصور الحية المنتشرة عبر منصات مثل تويتر (حاليًا X) وإنستغرام وتيك توك دورًا حاسمًا فـي تشكيل الرأي العام العالمي، متجاوزة التغطيات الرسمية المنحازة، رغم محاولات بعض المنصات حجب أو تقييد المحتوى المرتبط بالقضية الفلسطينية.

فـي ظل السطوة المتزايدة للتقنيات الحديثة على تفاصيل حياتنا، يبدو أن حروب المستقبل ستأخذ شكلًا مختلفًا عما ألفه العالم طوال تاريخه فلم تعد السيطرة العسكرية وحدها كافـية، بل أصبحت السيطرة على البيانات، والتحكم فـي شبكات الذكاء الاصطناعي، وتوجيه الإعلام الرقمي أدوات لا تقل فتكًا عن الأسلحة التقليدية.

سنشهد مستقبلًا حروبًا تُدار من خلف الشاشات، يقودها مهندسو البرمجيات ومطورو الخوارزميات، حيث يكفـي اختراق منظومة إلكترونية لتعطيل دولة بأكملها، أو إطلاق شائعة مصاغة بذكاء لإسقاط اقتصاد.

ومع تسارع الابتكار فـي مجالات الطائرات ذاتية القيادة، والصواريخ الموجهة، والحروب السيبرانية، ستصبح ساحة المعركة موزعة بين الأرض والفضاء والفضاء الإلكتروني معًا.

إن حروب الغد لن تحتاج لجيوش تحتشد على الحدود بقدر حاجتها إلى قدرات تكنولوجية متقدمة، وهو ما يفرض على دول العالم أن تعيد التفكير فـي أمنها القومي خارج الأطر التقليدية.

فالعالم الذي نعرفه اليوم، يتهيأ لحقبة ستكون فـيها المعارك أكثر صمتًا وأشد دمارًا، ومع كل ذلك، ستظل المصالح الاقتصادية هي المحرك الأول لصناعة الحروب، وإن تعددت الأقنعة والمسميات.

مقالات مشابهة

  • اقتصاد الحرب
  • انطلاق فعاليات "أسبوع الثقافة الهولندية" في "بيت الزبير"
  • بحضور المحافظ.. انطلاق النسخة الأولى من ملتقى شباب دمياط
  • انطلاق النسخة الأولى من ملتقى شباب دمياط
  • انطلاق معرض اللمسات الفنية "وجوه" لـ"تعليمية جنوب الباطنة" في مركز عمان للمؤتمرات والمعارض
  • شركة التعمير والإسكان العقارية HDP تعلن انطلاق أعمال بناء مشروعها العقاري Talda
  • 37 شركة سياحية وفندقية تمثل السلطنة في معرض سوق السفر العربي
  • انطلاق أعمال المؤتمر الدولي للاستشراق في نسخته الأولى بالدوحة
  • انطلاق النسخة الأولى من «طموح الظفرة للتوظيف» بعد غدٍ
  • انطلاق فعاليات الدورة الآسيوية الأولى للمحاضرين بكرة القدم