التعليم العالي تنشر دليلًا للأخطاء الشائعة حول تنسيق الجامعات والمعاهد 2023
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن التعليم العالي تنشر دليلًا للأخطاء الشائعة حول تنسيق الجامعات والمعاهد 2023، في إطار استعدادات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد لطلاب الثانوية العامة المصرية، وتعريف الطلاب .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التعليم العالي تنشر دليلًا للأخطاء الشائعة حول تنسيق الجامعات والمعاهد 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
في إطار استعدادات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لتنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد لطلاب الثانوية العامة المصرية، وتعريف الطلاب بكافة المعلومات التي تساعدهم أثناء مراحل التنسيق المُختلفة، من خلال الحملة التوعوية التي يقوم بها المركز الإعلامي للوزارة.
وجه د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بإتاحة كافة المعلومات التي من شأنها مساعدة طلاب الثانوية العامة المصرية على كيفية استخدام موقع التنسيق الإلكتروني واختيار رغباتهم بدقة للالتحاق بالجامعات الحكومية والمعاهد، وذلك حين تنطلق أعمال التنسيق رسميًا.
دليل الطالب في التعامل مع الأخطاء الشائعة بالتنسيق الإلكتروني للجامعات والمعاهد للعام 2023الخطأ الشائع الأول: توجه الطالب مباشرة إلى الجامعات الحكومية والمعاهد للتقديم. الصحيح:يجب على طالب الثانوية العامة وما يُعادلها التقديم من خلال موقع التنسيق الإلكتروني من هنـــــــــــــــــــــــا، فقط؛ لأنه لا يوجد تقديم مباشر للجامعات الحكومية والمعاهد. الخطأ الشائع الثاني: إعطاء الرقم السري الخاص بالطالب لأشخاص آخرين للتسجيل له على موقع التنسيق الإلكتروني.
الصحيح: يجب على الطالب المحافظة على الرقم السري الخاص به لتسجيل الرغبات على الموقع الإلكتروني للتنسيق، وعدم إطلاع أي شخص آخر عليه؛ حتى لا يتم العبث برغبات الطالب.
الخطأ الشائع الثالث: وجود فترات محددة خلال أيام تسجيل الرغبات على موقع التنسيق الإلكتروني.
الصحيح: يستطيع الطالب التسجيل على موقع التنسيق الإلكتروني على مدار الـ24 ساعة من خلال حاسوبه الشخصي، ويمكنه التسجيل أيضًا من خلال معامل الجامعات الحكومية التي تعمل خلال فترة مراحل التنسيق.
الخطأ الشائع الرابع: اقتصار تسجيل الرغبات على عدد محدد من الرغبات دون استكمال قائمة الرغبات كاملة.
الصحيح: يجب على الطالب استكمال الرغبات المُتاحة له على الموقع الإلكتروني للتنسيق بشكل كامل، والتي يبلغ عددها 75 رغبة.
الخطأ الشائع الخامس: تسجيل الطالب للرغبات بشكل عشوائي دون مراعاة ترتيبها عبر موقع التنسيق الإلكتروني.
الصحيح:يجب على الطالب مراعاة ترتيب الرغبات المتاحة له على الموقع الإلكتروني للتنسيق، والبالغ عددها 75 رغبة، وضرورة التأني في اختيارها.
الخطأ الشائع السادس: صعوبة طباعة رغبات الطالب.
الصحيح: يجب على الطالب استخدام أمر (حفظ باسم أو save as) لحفظ رغباته التي قام بإدخالها على الموقع، ويستطيع الطالب القيام بطباعة هذه الرغبات، والحصول على إيصال برقم محدد، مدون به تاريخ وساعة التقديم، كما يستطيع الطالب الاحتفاظ بنسخة من رغباته على الحاسب الشخصي الخاص به؛ حتى يتمكن من الرجوع إليها عند الحاجة.
الخطأ الشائع السابع: صعوبة تعديل الرغبات بموقع التنسيق.
الصحيح: يستطيع الطالب تعديل رغباته عدة مرات خلال المدة الزمنية المحددة لكل مرحلة من مراحل التنسيق، ويتم تنسيق الطالب وفقًا لآخِر تعديل قام به على الموقع، حيث يحتفظ الموقع بآخر تعديل قام به الطالب.
الخطأ الشائع الثامن: تسرع الطالب في تسجيل الرغبات لاعتقاده أن التنسيق يتم بأولوية التقديم، وليس وفقًا للمجموع. الصحيح: يجب على الطالب عدم التسرع والتعجل في اختيار رغباته، وتحرى الدقة في اختيار الرغبات المناسبة لقدراته، وعلى الطالب أن يدرك أن القبول يتم وفقًا لمجموع الثانوية العامة، وليس بأولوية التقديم. الخطأ الشائع التاسع: أحقية الطالب في إعادة ترشيحه مرة أخرى بعد إعلان نتيجة التنسيق، وانتهاء مرحلة التحويل.
الصحيح: لا يحق للطالب إعادة ترشيحه مرة أخرى، وذلك بعد إعلان نتيجة التنسيق، وانتهاء مرحلة التحويلات "تقليل الاغتراب"، وحصوله على بطاقة الترشيح النهائية.
الخطأ الشائع العاشر: توجه الطالب لمكتب التنسيق الرئيسي لمعرفة الكلية المرشح لها.
الصحيح: يحب على الطالب الدخول على موقع التنسيق الإلكتروني بعد إعلان نتيجة التنسيق؛ لمعرفة الكلية المرشح لها، وطباعة بطاقة الترشيح.
الخطأ الشائع الحادي عشر: تغيير الطالب محل إقامته لتغيير التوزيع الجغرافي.
الصحيح:لا يُعتد بمحل الإقامة الجديد، حيث إن التوزيع الجغرافى يكون وفقًا للإدارة التعليمية الحاصل منها الطالب على شهادة الثانوية العامة.
الخطأ الشائع الثاني عشر: قبول جميع الطلاب الراغبين في التحويل خلال فترة تقليل الاغتراب
الصحيح:عقب إعلان نتيجة المرحلة الثانية للتنسيق، يتم فتح باب تحويلات تقليل الاغتراب للمرحلتين الأولى والثانية معًا، وتُعلن النتيجة في حدود النسبة المقررة، وهي 10% وفقًا للطاقة الاستيعابية للكلية المُراد التحويل إليها، وتكون فى إطار
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل التعليم العالي تنشر دليلًا للأخطاء الشائعة حول تنسيق الجامعات والمعاهد 2023 وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على موقع التنسیق الإلکترونی الجامعات الحکومیة والمعاهد الثانویة العامة یجب على الطالب تسجیل الرغبات إعلان نتیجة على الموقع من خلال
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم العالي يفتتح مؤتمر علاج الأورام
افتتح الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، المؤتمر العلمي الحادي عشر لقسم علاج الأورام والطب النووي بكلية الطب جامعة عين شمس.
جاء ذلك بحضور الدكتور عوض تاج الدين مُستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، والدكتور على الأنور عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المُستشفيات بجامعة عين شمس، ولفيف من قيادات الجامعة.
وزير التعليم العالي: المؤتمر طب يُعد منصة علمية مُتميزةوأكد وزير التعليم العالي أن مؤتمر طب عين شمس يكتسب أهمية كبيرة، حيث يُعد منصة علمية مُتميزة ليس فقط لتبادل المعرفة، ولكن أيضًا كدعوة للعمل الجماعي الذي يجمع نُخبة من الخبراء والباحثين من مصر ومُختلف دول العالم؛ لمُناقشة أحدث المُستجدات الطبية في مجال تشخيص وعلاج الأورام.
وأشار وزير التعليم العالي إلى الالتزام المُشترك بمواجهة أكثر التحديات إلحاحًا والكفاح المُستمر ضد السرطان، مُوضحًا أن مرض السرطان يمس كل مجتمع، وكل أسرة، وكل فرد بطريقة ما، لافتًا إلى الدور الذي تقوم به الجامعات مثل جامعة عين شمس، ومعهد أبحاث كلية الطب (MASRI)، باعتبارها مراكز للمعرفة والبحث والابتكار؛ بما يُسهم في تشكيل أرض خصبة للأفكار التي يُمكن أن تُغير مشهد الوقاية من السرطان وتشخيصه وعلاجه، فضلًا عن تدريب الجيل القادم من العلماء والأطباء وصانعي السياسات في مجال علم الأورام لمواصلة هذا العمل الحيوي والهام.
وأكد وزير التعليم العالي دعمه الثابت للمُبادرات التي تُعزز البحث في مجال السرطان والتعليم ورعاية المرضى، مُوضحًا أهمية الاستثمار المُستدام في هذا المجال، وتعزيز التعاون ودعم الابتكار والإبداع وضمان ألا يواجه أحد هذا المرض بمفرده.
واختتم وزير التعليم العالي كلمته مُعربًا عن تقديره العميق للمُبادرة الرئاسية لمكافحة السرطان، بما لديها من قُدرات على إحداث تغيير جذري في هذه المعركة، من خلال إعطاء الأولوية للوقاية من السرطان، والبحوث، والعلاج، وتأثير هذه المُبادرة على الخريطة البحثية في مصر، وارتباطها بالإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي وخُطة وأهداف التنمية المُستدامة.
وأكد الدكتور عوض تاج الدين مُستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أن مُستشفيات جامعة عين شمس أصبحت مدينة طبية كبيرة ومُتكاملة لتقديم الخدمات الطبية والعلاجية المُتميزة، مُشيرًا إلى التطور التكنولوجي الكبير الذي تشهده المُستشفيات الجامعية ومعهد الأورام القومي وأقسام الأورام، والتقدم المُثمر في عالم الأورام وفقًا لسياسة الدولة، كما أشاد بالجهود الوطنية المبذولة لدعم القطاع الصحي في مصر؛ بما يتماشى مع مُبادرات الدولة في هذا المجال ورؤية مصر 2030.
وأكد الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس، أهمية مؤتمر كلية الطب، لأنه يناقش محور بالغ الأهمية في مجال علاج الأورام، حيث شَهد القطاع الطبي في مصر تطورًا كبيرًا خلال السنوات الأخيرة، بفضل جهود السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، الذي أولى القطاع الصحي والطبي اهتمامًا غير مسبوق، مُشيرًا إلى نجاح المُبادرات الرئاسية التي أٌطلقت تحت قيادته في إحداث طفرة نوعية في مجال الكشف المُبكر عن الأورام بالإضافة إلى رفع مستوى الوعي الصحي لدى المواطنين.
وأشار رئيس الجامعة إلى مُشاركة مستشفى الأورام بطب عين شمس في جميع المُبادرات الرئاسية بدءًا من مُبادرة 100 مليون صحة لفيروس سي، والمُبادرات الرئاسية للكشف المُبكر عن السرطان وعلاج الأورام، مُؤكدًا التزام الجامعة الدائم بالسعي نحو الريادة في التعليم والبحث العلمي، وبتسخير إمكاناتها للنهوض بمنظومة الرعاية الصحية في مصر، مُوضحًا أن الفترة القادمة ستشهد مزيدًا من التطوير لتحسين الخدمات،؛مما يُعزز مكانة جامعة عين شمس كصرح أكاديمي وبحثي مُتميز في مجال علاج الأورام.
كما أشار الدكتور على الأنور عميد كلية الطب، خلال كلمته إلى التطور غير المسبوق الذي شَهدته مستشفى الأورام بجامعة عين شمس في علاج الأورام، مًوضحًا أنه قبل 20 عامًا لم يكن هناك تنسيق بين التخصصات المُختلفة، بينما يتم اليوم تَبني نهج شامل يجمع بين الإجراءات النفسية والجراحية، مُشددًا على أن المريض بات مسؤولية فريق طبي مُتكامل وليس اختصاصًا فرديًا، حيث تُتخذ القرارات التشخيصية والعلاجية من خلال فريق مُتعدد التخصصات يعتمد على أبحاث دقيقة وتحليل مستفيض.
كما قدم الدكتور علي الأنور التهنئة لقسم الأورام على جهودهم المُستمرة وإنجازاتهم التي لمسها عن قرب خلال فترة توليه عمادة الكلية، وقدم شُكره الخاص لهم على توفير الأدوية اللازمة لعلاج الأورام داخل مستشفيات الجامعة، فضلًا عن المشاركة الفاعلة في المُبادرات الرئاسية المخصصة لعلاج الأمراض السرطانية، مُشيرًا إلى أن فعاليات المؤتمر تتضمن العديد من الجلسات لعرض أحدث الأبحاث في كافة التخصصات الطبية الفرعية.
وأشار الدكتور عمر شريف أمين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية، إلى اهتمام الدولة بمُبادرة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية للتنمية البشرية، مُعلنًا بدأ فعاليات المُسابقة التنافُسية التي أُقيمت على هامش المؤتمر بين وحدات تقديم خدمات الأورام بالمُستشفيات الجامعية، بسحب قرعة مُباريات "اونكوليمبكس"، والتي تهدف إلى خلق روح التنافس بينهم، مُشيدًا بتنظيم المُسابقة العلمية في مجال الأورام والتي سوف تبدأ بعد عدة أسابيع، بدعم من شركة أسترازينيكا.
وفي كلمته أشاد الدكتور محمد لُطيف الرئيس التنفيذي للمجلس الصحي المصري، بالمجهود الكبير الذي تقوم به جامعه عين شمس والمبذول من اللجنة العُليا للدلائل الإرشادية للأورام، مٌشيرًا إلى إنها تأتي ضمن أهم الأنشطة للمجلس الصحي المصري، مُشيدًا بتوطين صناعه الدواء في مصر، وبالأخص أدويه الأورام، مُوضحًا اعتماد المجلس الصحي المصري لعدد 14 ساعة تدريبية مُعتمدة للمؤتمر الحادي عشر لجامعة عين شمس.
تخلل فعاليات المؤتمر عقد ندوة تُسلط الضوء على إنجازات وخُطط المجلس الصحي المصري المُستقبلية، وأخرى للجنة العُليا للمستشفيات الجامعية بعين شمس تتناول دور المستشفيات الجامعية في دعم مسيرة وتحسين علاج الأورام، إلى جانب ندوة مُخصصة لدعم مُقدمي الرعاية الصحية لمرضى الأورام.
كما تَضمن المؤتمر خمس ورش عمل مُتخصصة تُناقش موضوعات مُتنوعة، أبرزها: دور طب وجراحة الفم في أورام الرأس والرقبة، والصيدلة الإكلينيكية، والعلاج الإشعاعي الداخلي، واستخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي والإحصاء.
شارك في المؤتمر 8 خبراء أجانب من الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وألمانيا، وعدد من الدول العربية، وذلك بحضور الدكتورة لبنى عز العرب أستاذ ورئيس مستشفى الأورام ورئيس المؤتمر، الدكتور أسامة عبد الحي نقيب الأطباء، الدكتور محمد لُطيف الرئيس التنفيذي للمجلس الصحي المصري، الدكتور عمر شريف أمين المجلس الأعلى للمُستشفيات الجامعية الدكتور أحمد عناني مُستشار وزير التعليم العالي للسياسات الصحية، اللواء طبيب طارق النجدي رئيس الأكاديمية الطبية العسكرية، الدكتور على عزمي رئيس قسم علاج الأورام والطب النووي، الدكتورة إيناس عبدالحليم عضو مجلس الشعب وأستاذ الأورام، الدكتور هشام الغزالي مدير مركز ابحاث طب عين شمس ورئيس المُبادرة الرئاسية لصحة المرأة، ونُخبة من الأساتذة والخُبراء من الجامعات المصرية ومراكز الأورام العالمية.
جدير بالذكر أن مؤتمر كلية الطب يُعد فرصة مُميزة لتعزيز التعاون العلمي والبحثي في مجال علاج الأورام، ودعم الكوادر الطبية من مُختلف التخصصات، حيث تستمر فعالياته في الفترة من (21 _ 22 نوفمبر الجاري).