آل الشيخ يوضح حقيقة استضافة السوبر الإفريقي
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
كشف تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية أمس الاثنين حقيقة تقدم بلاده بطلب استضافة السوبر الإفريقي بين الأهلي والزمالك المصريين.
وقال آل الشيخ، عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك": "غير صحيح إشاعة تقدمنا بطلب الحصول على السوبر الإفريقي، ولا نية لنا لذلك".
ومن المقرر إقامة المباراة، بشكل مبدئي، في الفترة من 25 إلى 30 يونيو المقبل، بين قطبي الكرة المصرية.
وحصد الأهلي لقب دوري أبطال إفريقيا على حساب الترجي التونسي، بالفوز (1-0) في مجموع المباراتين، بينما توج الزمالك بالكونفيدرالية أمام نهضة بركان المغربي، متغلبا عليه بفارق الهدف المسجل خارج الأرض، بعد التعادل (2-2) في مجمل الذهاب والإياب.
وكان "المارد الأحمر" تفوق على الزمالك، في آخر مواجهة إفريقية جمعت بينهما، والتي أتت في نهائي دوري أبطال إفريقيا عام 2020، وحسمها الأهلي لصالحه (2-1) في الوقت القاتل.
المصدر: "وسائل إعلام"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاهلي الزمالك تركي آل الشيخ دوري أبطال أفريقيا
إقرأ أيضاً:
الشيخ إبراهيم رضا يوضح الفرق بين الحسد المباح والمذموم
قال الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، إن الحسد نوعان حسد مباح وحسد مذموم، وقد يصل الحسد المذموم إلى مرتبة الكبائر إذا كان نابعًا من قلب حاقد وممتلئ بالكراهية.
محافظ الغربية ورئيس شركة الإنتاج الحربي يناقشان سير المشروعاتشريف منير: المزيكا تساعدني في الأعمال التي أقدمها في التمثيلالحسد قد يؤثر في مسار الأمور لكنه لا يخرج عن قدر اللهوأضاف الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن هناك أشخاصًا قد يحسدون دون أن يدركوا ذلك أو يقصدوه، فليس بالضرورة أن يكون كل حاسد شخصًا شريرًا؛ إذ قد يحدث الحسد نتيجة لإعجاب الإنسان بنعمة ظهرت أمامه دون أن يتحكم في مشاعره، وهو ما يجعل الحسد أحيانًا يقع عن غير قصد، وأحيانًا أخرى عن سبق إصرار وترصد.
وأوضح الشيخ إبراهيم رضا، أحد علماء الأزهر الشريف، ان الحسد قد يؤثر في مسار الأمور، لكنه لا يخرج عن قدر الله، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم ما أصابك لم يكن ليخطئك، بمعنى أن الحسد لا يأتي إلا بما قدّره الله، ومن المعروف أن القضاء ينقسم إلى نوعين: قضاء مبرم لا يتغير، وقضاء معلّق قد يتغير بناءً على الأسباب، ومع ذلك، يبقى الحسد والغيرة من المعاني السلبية التي تُضعف النفوس وتُفسد العلاقات، مما يجعل مقاومة هذه المشاعر والتحصّن منها واجبًا دينيًا وأخلاقيًا.