أكبر مشروع بحث دنماركي في العالم يرسم خريطة لجينات 140 ألف شخص دون علمهم
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
قام مشروع بحثي دنماركي كبير يدعى، iPsych، برسم خريطة لجينات 140 ألف دنماركي دون علمهم للتحقيق في أسباب مجموعة من التشخيصات النفسية. تم إجراء التحليلات الجينية على اختبارات وخز الكعب المأخوذة من الأطفال حديثي الولادة.
وتم ربط هذه العينات المخزنة في البنك الحيوي الوطني الدنماركي ببيانات واسعة عن الظروف الصحية والاجتماعية والاقتصادية.
يهدف مشروع iPsych، الذي بدأه باحثون من جامعة آرهوس منذ أكثر من 10 سنوات، إلى فهم وعلاج الأمراض العقلية واضطرابات النمو. ووفقا للبروفيسور بريبن بو مورتنسن، فإن المشروع هو الأكبر من نوعه على مستوى العالم.
تمت الموافقة على iPsych في عام 2012، وقد أجرت مئات المشاريع البحثية ووظفت أكثر من 150 باحثًا، بتمويل من مؤسسة Lundbeck. ومع ذلك، فإن القواعد الصارمة الآن تمنع الموافقة على مثل هذه المشاريع. ورغم ذلك تواصل iPsych أبحاثها، حتى بعد انتهاء صلاحية الموافقة الرسمية عليها في عام 2021.
في عام 2019، خلصت اللجنة الوطنية لأخلاقيات البحوث الصحية إلى أن iPsych "ككل" ليس له ما يبرره أخلاقيًا.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية دراسة: 38 بالمائة من صفحات الويب التي تم إنشاؤها في عام 2013 لم تعد متاحة مواد بلاستيكية دقيقة في خصي جميع المشاركين من الرجال في دراسة تتعلق بضعف الحيوانات المنوية دراسة: ثاني أوكسيد الكاربون تزايد 10 مرات في الغلاف الجوي خلال 50 ألف سنة بحث علمي جامعة دراسة الدنمارك تحليل الجينات - الفحص الجينيالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة حركة حماس فرنسا رفح معبر رفح إسرائيل غزة حركة حماس فرنسا رفح معبر رفح بحث علمي جامعة دراسة الدنمارك إسرائيل غزة حركة حماس فرنسا رفح معبر رفح مظاهرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا روسيا الاتحاد الأوروبي بنيامين نتنياهو السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی عام
إقرأ أيضاً:
المقطوف: أكثر من 150 منزلًا متضررًا في الأصابعة واستمرار غياب التعويضات
ليبيا – المقطوف: أكثر من 150 منزلًا متضررًا في الأصابعة واستمرار غياب التعويضات تفاقم الأضرار السكنية والإصاباتأكد عميد بلدية الأصابعة، عماد المقطوف، أن عدد المنازل المتضررة منذ بداية الأزمة في المدينة تجاوز 150 منزلًا، مشيرًا إلى أن عدد حالات الاختناق بلغ أكثر من 60 حالة، وسط استمرار الجهود المحلية للتعامل مع التداعيات.
استقرار نسبي بعد موجة من الحرائقوفي تصريحات خاصة لمنصة “أبعاد”، أوضح المقطوف أن الوضع في المدينة مستقر نسبيًا، حيث لم تُسجل أي حرائق جديدة أمس الأحد، باستثناء احتراق منزلين خلال الليلة الماضية.
إيواء المتضررين وتقديم المساعداتوأضاف المقطوف أن معظم العائلات المتضررة تقيم حاليًا لدى أقربائها في المدينة، بينما لجأ آخرون إلى ترميم منازلهم القديمة للإقامة فيها خلال شهر رمضان. كما قامت البلدية بتوزيع سلال غذائية، مفروشات، ومواد أساسية لدعم الأسر المتضررة.
غياب التعويضات الرسمية حتى الآنورغم حجم الأضرار، أكد المقطوف أنه لم يرد أي خطاب رسمي من قبل السلطات المحلية بشأن تعويض العائلات المتضررة حتى الآن، مما يترك الكثير من الأسر في حالة من عدم اليقين بشأن مستقبل أوضاعهم المعيشية.