استهدف العدو الاسرائيلي، صباح اليوم، اطراف بلدة راميا وجبل بلاط بالقذائف المدفعية، وحلقت مسيرة معادية فوق مدينة صور على علو منخفض، وفق ما أفادت مندوبة "لبنان24".   وقصف العدو ليلا، بالقذائف المدفعية الثقيلة أطراف بلدات الناقورة وجبل اللبونة وعلما الشعب وطيرحرفا، بحسب ما أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام".

وأغار الطيران الحربي المعادي منتصف الليل، على محيط بلدتي عيتا الشعب ورامية، ما أدى الى أضرار جسيمة في الممتلكات والمزروعات والمنازل غير المأهولة. واستمر العدو حتى صباح اليوم، في إطلاق القنابل المضيئة فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الازرق، بالإضافة الى تحليق الطيران الاستطلاعي فوق قرى قضاءي صور وبنت جبيل، وصولا الى مشارف نهر الليطاني والساحل البحري.   وأطلق قرابة الساعة السادسة صباحا، من مواقعه في رأس الناقورة نيران رشاشاته الثقيلة باتجاه جبلي اللبونة والعلام في القطاع الغربي. وبسبب القصف المستمر جنوبا، يتعذر على أصحاب بساتين الموز والحمضيات، وبخاصة في سهل الناقورة وأطراف الحمرا و المنصوري، العمل في أرضهم.


المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو: إصابة جنديين باشتباك مع مقاومين فلسطينيين جنوب نابلس

يمانيون../
قالت وسائل إعلام العدو ، إن جنديين في صفوف العدو الصهيوني أصيبا خلال اشتباك مسلح مع مقاومين فلسطينيين في بلدة بيتا جنوب نابلس شمال الضفة الغربية.

وذكرت تلك الوسائل، إن جنديين أصيبا مساء اليوم الاربعاء بانفجار قنبلة يدوية الصنع خلال اشتباك مسلح داخل البلدة.

من جانبها قالت “وكالة سند للأنباء” إن اشتباكًا مسلحًا تخلله تفجير عبوة محلية الصنع، اندلع في بلدة بيتا عقب اقتحام قوة من جيش العدو الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • جيفرز باقٍ وبَدَل الجنرال .. اثنان...المهمّة ضبط الوضع الميداني
  • استشهاد واصابة عدد من الفلسطينيين إثر قصف للعدو الصهيوني على بيت حانون
  • إعلام العدو: إصابة جنديين باشتباك مع مقاومين فلسطينيين جنوب نابلس
  • اعلام العدو: إصابة جنديين باشتباك مع مقاومين فلسطينيين جنوب نابلس
  • استشهاد فلسطيني بنيران مسيرة للعدو الصهيوني جنوب خان يونس
  • البرش”: العدو الصهيوني يتعمد إبادة النسل الفلسطيني
  • العدو الصهيوني يواصل تجريف أراضي قصرة في نابلس
  • “البرش”: العدو الصهيوني يتعمد إبادة النسل الفلسطيني
  • قبائل مقبنة وجبل حبشي يعلنون الجهوزية والنفير العام لمواجهة العدو
  • رئيس نقابة عمال المخابز في بيروت وجبل لبنان: لإنصاف العمال