إبراهيم حسن: أنا وحسام عمرنا ما " هنظلم " أى لاعب فى منتخب مصر.. وأتمنى ثقة الجماهير لأننا نعمل بضمير
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
قال إبراهيم حسن مدير منتخب مصر الأول أن الجهاز الفني لمنتخب الفراعنة يعمل من أجل هدف واحد وهو التأهل لكأس العالم 2026، ثم بعد ذلك البحث عن العديد من الأهداف لتحقيقها خلال السنوات القادمة، لعودة المنتخب الوطني لصدارة المنتخبات الإفريقية.
وقال إبراهيم حسن مدير منتخب مصر فى تصريحات عبر برنامج الكورة مع فايق المذاع علي MBC Masr 2:" عمرنا ما هنظلم أى لاعب فى منتخب مصر، والجميع الباب مفتوح لتواجده مع المنتخب الوطني، واللاعب الكويس سيكون له دور مع المنتخب ولا بد أن يعلم الجميع أن أنا وحسام نكره الظلم، لذلك عمرنا ما هنكون مع أى لاعب ظالمين.
واضاف:" كل ما أطلبه أن الجماهير تثق فينا كما هو معتاد من زمان لأن الجميع يعلم أننا لدينا ضمير، وأننا بنحب مصر وبنحب ننجح جدا جدا.
وأتم:" لذلك نسعي لتحقيق الفوز أمام بوركينا فاسو وغينيا بيساو من أجل تحقيق الهدف الأول، وننتظر مساندة الجماهير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان صبحي بوركينا فاسو منتخب مصر أكرم توفيق المنتخب الوطنى عودة رمضان صبحي
إقرأ أيضاً:
الإعلام يهدد حلم المونديال.. من يُنقذ منتخب العراق؟!
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- في وقتٍ يحتاج فيه المنتخب العراقي إلى الهدوء والدعم قبل مواجهتيه المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والأردن ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، تتصاعد الأصوات الإعلامية المنفلتة وتُسكب التصريحات غير المحسوبة فوق جراح الكرة العراقية، مهددةً بتمزيق ما تبقى من أمل في طريق التأهل.
دعوات واضحة أطلقها اثنان من أبرز لاعبي المنتخب الوطني السابقين، علي حسين محمود وحسام نعمة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، مؤكدين أن المشهد الحالي “لا يخدم” المنتخب بل يعمق الانقسام ويضعف التركيز.
علي حسين محمود صرخ برسالة تحذيرية: “الوقت يكاد ينفد، والقرارات يجب أن تُبنى على تفاهم بين أهل الاختصاص، لا على فوضى إعلامية وتهجم جماهيري”، مضيفاً أن “نجاح أي مدرب مستقبلي بات مرهوناً ببيئة صحية، لا بيئة موبوءة بالتصريحات التي لا تعي خطورة المرحلة”.
في المقابل، عبّر حسام نعمة عن استيائه من المشهد المرتبك، قائلاً: “يؤسفني جداً ما أسمعه من تصريحات تزيد من المعاناة، بدلاً من أن توظف الطاقات لخدمة الهدف الأكبر: التأهل إلى المونديال”.
وسط هذه الأجواء المشحونة، يواجه المنتخب الوطني اختبارين مفصليين، أحدهما على أرضه ضد كوريا الجنوبية، والثاني خارجي أمام الأردن. ورغم صعوبة المهمة، فإن الفرصة لا تزال قائمة، بشرط أن تتوقف الحروب الجانبية، ويتحول الإعلام من منصّة تصفية حسابات إلى جسر دعم ومؤازرة.
فهل يتحول الحلم إلى كابوس بسبب تخبطات خارج الملعب؟ أم سينتصر صوت العقل وتتوحد الجهود خلف منتخب يُمثل آمال شعب بأكمله؟ الجواب ستحدده الأيام القليلة المقبلة.. وما أكثر المفاجآت في كرة القدم العراقية!