رحالة سعودي ينهي معاناة ناقة علقت في أحد الأودية بمنطقة الباحة (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
رصد مقطع فيديو لحظة إنقاذ رحالة سعودي يدعى أبو دخيل الزلفاوي ناقة من الغرق في وادي ثراد بمنطقة الباحة غرب السعودية.
وأظهر الفيديو لحظة مشاهدة الرحالة وهو يتجول في السيارة بمنطقة الباحة، لناقة عالقة بفروع شجرة داخل وادي ثراد، ولاتستطيع إنقاذ نفسها والخروج من المكان.
ليقرر فورا الرحالة السعودي النزول للوادي وإنقاذ الناقة التي شاهدها، حيث قام أبو دخيل بإزالة فروع الأشجار وإبعادها وتحرير الناقة.
pic.twitter.com/E2gtCTQvOa
— منوعات إكس (@AmlShihata) May 27, 2024المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية الحوادث عالم الحيوانات
إقرأ أيضاً:
فيديو.. لحظة استقبال دروز سوريا في الجولان المحتل
أظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الجمعة، لحظة دخول وفد من رجال الدين الدروز السوريين إلى إسرائيل في زيارة وصفت بـ "التاريخية".
واستقبل الزوار الدروز القادمون من سوريا ورحب بهم عبر ترديد أناشيد الترحيب فيما لوح عدد من الشباب بالرايات الدرزية باللون الأخضر والأحمر والأصفر والأزرق والأبيض.
وفي وقت سابق من الجمعة، عبر وفد يضم نحو 60 رجل دين من الدروز السوريين خط الهدنة في مرتفعات الجولان المحتل إلى إسرائيل، في أول زيارة من نوعها منذ حوالى 50 عاما.
وعبر الوفد في 3 حافلات رافقتها مركبات عسكرية إسرائيلية إلى بلدة مجدل شمس في الجولان المحتل، وتوجه شمالا لزيارة مقام النبي شعيب في بلدة جولس بالقرب من طبريا، ولقاء الزعيم الروحي لطائفة الموحدين الدروز في إسرائيل الشيخ موفق طريف، وفق مصدر مقرب من الوفد.
وهذا الأسبوع، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إنه سيسمح للعمال الدروز القادمين من سوريا بدخول إسرائيل، في خطوة من شأنها أن تفتح الحدود بشكل محدود لأول مرة منذ ما قبل الحرب في سوريا.
وتضم إسرائيل مجموعة صغيرة من الدروز، بينما يعيش نحو 24 ألف درزي في هضبة الجولان المحتلة، التي استولت عليها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967.
وفي عام 1981، ضمت إسرائيل الهضبة بشكل أحادي، وهو ما لم تعترف به معظم الدول ولا الأمم المتحدة.
وكانت إسرائيل قد أعلنت في الأول من مارس أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع كاتس قد أصدروا تعليمات للجيش بالاستعداد للدفاع عن بلدة درزية تقع في ضواحي دمشق في مواجهة قوات الحكومة السورية الانتقالية.