بالصور: جزيرة تاشيروجيما اليابانية تضم قططاً أكثر من البشر
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
يعيش في جزيرة تاشيروجيما، الواقعة في الشمال الشرقي في اليابان 100 قطة و50 شخصا.
تم تصميم الجزيرة لتوفير الراحة للقطط، لا يوجد وسائل للنقل العام، وعلى السياح السير على الأقدام بينما تتجول القطط في أغلب أماكن الجزيرة بحرية.
AP Photo/Hiro Komae
وهناك مقاهي مخصصة لإطعام القطط.
ويعتبر الصيادون في الجزيرة أن القطط تجلب الحظ السعيد، بما في ذلك كميات من الأسماك الوفيرة، كما يعتمدون على سلوك القطط لتوقع أحوال الطقس قبل الإبحار للصيد.
وتقول الأسطورة أن الجزيرة كانت مشهورة بتربية دودة القز وكان المزارعون يربون القطط للقضاء على الفئران، وبذلك يحمون شرانق دودة القز.
شاهد: في "كوكب" اليابان.. الأميرة أيكو إبنة الامبراطور تبدأ العمل في وظيفة لدى الصليب الأحمروأصبحت الجزيرة من أبرز الوجهات السياحية الرئيسية في اليابان وخاصة لمحبي القطط.
قتل في أحد الأيام أحد الصيادين قطة عن طريق الخطأ، فقام سكان الجزيرة ببناء ضريح لها، وأصبح السياح يقدمون القرابين للضريح الذي سمي بـ "نيكو جينجا"، أو ضريح القطط، ويصور هذه الحيوانات على أنها ملائكة حراسة لتاشيروجيما.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اليابان في مرمى انتقادات بايدن: "كارهة للأجانب" مثل الصين وروسيا تتجه الأعمال اليابانية إلى تنمية اقتصادات ذات تأثير إيجابي في الطبيعة: وإليك الطريقة حديقة في غرب اليابان تستقطب الزوار بأزهار الكرز النادرة ذات اللون الأخضر الفاتح حماية الحيوانات اليابان جزر قطط منزلية حيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة فرنسا حركة حماس رفح معبر رفح إسرائيل غزة فرنسا حركة حماس رفح معبر رفح حماية الحيوانات اليابان جزر حيوانات إسرائيل غزة فرنسا حركة حماس رفح معبر رفح مظاهرات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ضحايا روسيا الاتحاد الأوروبي فولوديمير زيلينسكي السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
منافسة غير مسبوقة بين البشر والروبوتات في الصين
الصين – شارك 21 روبوتا في سباق نصف ماراثون أقيم امس السبت في بكين، في أول منافسة من نوعها تجمع بين الإنسان والآلة على مسار 21 كيلومترا.
وتنتمي الروبوتات المشاركة إلى شركات صينية مثل “DroidVP” و”Noetix Robotics”، وتفاوتت أحجامها بين 120 سنتيمترا و1.8 متر، مع تصميمات متنوعة شملت روبوتا بملامح أنثوية قادر على الابتسام والغمز.
واحتاجت بعض الشركات إلى أسابيع من الاختبارات التحضيرية للسباق، الذي وصفه منظموه بأنه “أقرب إلى سباق سيارات” بسبب الحاجة إلى فرق هندسية وملاحية.
وخلال المنافسة، رافق كل روبوت مدرب بشري، واضطر بعضهم إلى دعم الروبوتات جسديا أثناء السير، بينما ارتدى بعض الآلات أحذية رياضية أو قفازات ملاكمة، وحمل أحدها عصابة رأس كتب عليها “ملتزم بالفوز”.
وتصدر روبوت “تيانقونغ ألترا” م