10 نصائح مهمة من «القومي للبحوث» لاختيار الأضحية دون الوقوع في أخطاء
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
وجّه المركز القومي للبحوث التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عددًا من النصائح المهمة للمواطنين، بشأن طرق اختيار الأضحية، محذرًا من الوقوع في أخطاء اختيارها.
اختيار الأضحيةوتستعرض «الوطن» في النقاط التالية شروط اختيار الأضحية، وفقًا لتقرير صادر عن المركز القومي للبحوث التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي:
- أن تكون ملكًا للمضحي.
- يُفضل وجود وقت كافٍ قبل عيد الأضحى، على الأقل يومًا أو يومان.
- يجب أن تكون الأضحية من الإبل، الأبقار، أو الجاموس، والأغنام (الضأن أو الماعز).
- عمر الأضحية يجب أن يكون 5 سنوات فأكثر للإبل (الجمال) وسنتان للأبقار والجاموس، ويُفضل عمر الضأن والماعز عامًا كاملًا.
- يجب أن تكون الأضحية خالية من العيوب مثل العوراء، العرجاء، الإصابة بالأمراض، أو الهزال.
- يجب أن تكون الأضحية خالية من الأمراض.
فحص الحيوان- يجب فحص الحيوان ظاهريًا لضمان سلامته.
- يجب التحقق من سلامة قوائم الحيوان الأمامية والخلفية وعدم وجود عرج أثناء الحركة.
- يجب فحص عضلات الحيوان والتأكد من سلامتها، خاصةً في مناطق مثل السلسلة الظهرية والكفل والفخذين.
- يجب فحص البطن والكرش والجلد للتأكد من سلامة الحيوان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحث العلمي عيد الأضحى وزارة التعليم العالي أبقار أخطاء أضحية أن تکون یجب أن
إقرأ أيضاً:
أخطاء شائعة تتسبب في الطلاق المبكر.. تعرف عليها
كشفت الدكتورة أسماء عبد الوهاب، استشاري الطب النفسي بجامعة عين شمس، عن الأسباب الرئيسية وراء تزايد معدلات الطلاق، لا سيما خلال السنوات الأولى من الزواج.
وخلال لقائها مع رشا مجدي وأحمد دياب في برنامج "صباح البلد" على قناة صدى البلد، أشارت أسماء عبد الوهاب إلى الاعتقاد السائد بأن السنة الأولى من الزواج يجب أن تكون مليئة بالمشاكل، بل يرجع الأمر إلى عدم الاستعداد النفسي والمجتمعي للمرحلة الجديدة.
وأوضحت عبد الوهاب أن بعض الأزواج يدخلون الحياة الزوجية بدوافع غير مدروسة، مثل الرغبة في الاستقلال عن الأهل أو تكوين أسرة دون وعي كافٍ بمتطلبات الحياة الزوجية.
وأكدت أسماء ، أن الزواج ليس مجرد تجهيز منزل أو إقامة علاقة، بل هو شراكة طويلة الأمد تتطلب تفاهماً متبادلاً بين الطرفين.
وعن أبرز المشكلات التي تؤدي إلى الطلاق، لفت الدكتورة أسماء عبد الوهاب، إلى أن عدم وضوح الأدوار داخل العلاقة الزوجية يعد سببا رئيسيا للطلاق، حيث لا يدرك كثير من الأزواج مسؤولياتهم فيما يتعلق بتربية الأطفال وتقاسم الأعباء الحياتية، كما أن غياب الوعي بأسس التربية والعلاقات الصحية يؤدي إلى خلافات جوهرية، بالإضافة إلى التدخلات الأسرية المفرطة تعد أحد العوامل التي تعمق المشكلات بين الزوجين، خصوصاً إذا لم يتم وضع حدود واضحة لهذه التدخلات.
وأشارت عبد الوهاب إلى أن الطبيب النفسي الشهير جون جوتمن وضع سبعة مبادئ لإنجاح العلاقات الزوجية، من أبرزها إيجاد معنى مشترك للعلاقة من خلال بناء أهداف وقيم مشتركة بين الزوجين، وتجنب الجمود العاطفي عبر التحدث بصراحة عن المشكلات والتفاوض بشأن الحلول.
كما شددت على أهمية الحد من النقد المستمر وعدم التركيز فقط على السلبيات بل البحث عن الإيجابيات، إلى جانب التحكم في الانفعالات وتجنب الإهانة والاحتقار أو الانسحاب العاطفي عند وقوع خلاف.