10 نصائح مهمة من «القومي للبحوث» لاختيار الأضحية دون الوقوع في أخطاء
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
وجّه المركز القومي للبحوث التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عددًا من النصائح المهمة للمواطنين، بشأن طرق اختيار الأضحية، محذرًا من الوقوع في أخطاء اختيارها.
اختيار الأضحيةوتستعرض «الوطن» في النقاط التالية شروط اختيار الأضحية، وفقًا لتقرير صادر عن المركز القومي للبحوث التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي:
- أن تكون ملكًا للمضحي.
- يُفضل وجود وقت كافٍ قبل عيد الأضحى، على الأقل يومًا أو يومان.
- يجب أن تكون الأضحية من الإبل، الأبقار، أو الجاموس، والأغنام (الضأن أو الماعز).
- عمر الأضحية يجب أن يكون 5 سنوات فأكثر للإبل (الجمال) وسنتان للأبقار والجاموس، ويُفضل عمر الضأن والماعز عامًا كاملًا.
- يجب أن تكون الأضحية خالية من العيوب مثل العوراء، العرجاء، الإصابة بالأمراض، أو الهزال.
- يجب أن تكون الأضحية خالية من الأمراض.
فحص الحيوان- يجب فحص الحيوان ظاهريًا لضمان سلامته.
- يجب التحقق من سلامة قوائم الحيوان الأمامية والخلفية وعدم وجود عرج أثناء الحركة.
- يجب فحص عضلات الحيوان والتأكد من سلامتها، خاصةً في مناطق مثل السلسلة الظهرية والكفل والفخذين.
- يجب فحص البطن والكرش والجلد للتأكد من سلامة الحيوان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البحث العلمي عيد الأضحى وزارة التعليم العالي أبقار أخطاء أضحية أن تکون یجب أن
إقرأ أيضاً:
«أكاديمية الشارقة للفلك» تنظم فعالية «نحو سماء خالية من التلوث الضوئي»
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةنظمت أكاديمية الشارقة لعلوم وتكنولوجيا الفضاء والفلك، التابعة لجامعة الشارقة، فعالية بعنوان «نحو سماء خالية من التلوث الضوئي»، وذلك في إطار مشاركتها في الأسبوع الدولي للسماء المظلمة 2025، الذي يهدف إلى رفع الوعي بأهمية حماية السماء الليلية من آثار التلوث الضوئي.
وأكدت فاطمة الخاطري، مدير قبة الشارقة الفلكية في كلمة لها أن الفعالية تسعى إلى توعية المجتمع بأهمية الإضاءة المستدامة ودورها في الحد من التلوث الضوئي لما له من تأثيرات على البيئة والرصد الفلكي وصحة الإنسان.
تضمن برنامج الفعالية سلسلة من الأنشطة العلمية والورش التفاعلية، من بينها محاضرة حول التلوث الضوئي وآثاره قدمها عمار عيسى، مدير إدارة المراصد الفلكية، إلى جانب ورش تدريبية.
وشهدت الفعالية مشاركة واسعة من المهتمين في مجالات الفلك والبيئة، وأسهمت في تعزيز الوعي المجتمعي.