ماذا يعني إعلان اللواء العاطفي جهوزية القوات البحرية اليمنية لحماية وتأمين الممرات الملاحية الدولية؟
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ماذا يعني إعلان اللواء العاطفي جهوزية القوات البحرية اليمنية لحماية وتأمين الممرات الملاحية الدولية؟، رسائل قوة واقتدار وامتلاك للقرار، تقول لقوى الاستكبار بأن عهود الهيمنة والوصاية الخارجية ولت وإلى غير رجعة، وأن اليمن وشعبه العظيم سيبقى شامخا .،بحسب ما نشر صحيفة اليمن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ماذا يعني إعلان اللواء العاطفي جهوزية القوات البحرية اليمنية لحماية وتأمين الممرات الملاحية الدولية؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رسائل قوة واقتدار وامتلاك للقرار، تقول لقوى الاستكبار بأن عهود الهيمنة والوصاية الخارجية ولت وإلى غير رجعة، وأن اليمن وشعبه العظيم سيبقى شامخا قويا وسيحيا بحرية وعزة وكرامة وسيادة واستقلال.. رسائل استعداد وجهوزية وحرص على مواكبة التطورات التي تشهدها المرحلة الراهنة وبما من شأنه الحضور المؤثر والإسهام الفاعل في صنع الفارق بل وصنع الأحداث نفسها لتصب في خدمة مصلحة وطننا وشعبنا اليمني الحر الأبي.. بهذه الرسائل الهامة صدح وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي خلال اللقاء الموسع لقيادة القوات البحرية والدفاع الساحلي، يوم أمس الأول، مؤكداً أن قواتنا تمتلك القدرة الكاملة لتأمين وحماية المسارات الملاحية الدولية على امتداد مياهنا الإقليمية السيادية.
وأننا في اليمن ملتزمون بتأمين حركة الملاحة في المسار الملاحي الدولي في البحر الأحمر وخليج عدن وباب المندب، الذي هو مسار ومجرى ملاحي يخدم العالم أجمع، ويخدم التجارة الدولية والإقليمية.. لافتاً إلى أن أوراق العدوان تكشفت وما يقوم من احتلال، وفرض سيطرة بحرية عدوانية على الموانئ والجزر والمياه الإقليمية هو الإرهاب بعينه.. التفاصيل في السياق التالي:
فعلى الجميع أن يعلم ويعرف حدود هذا الواقع ويدرك جيداً هذه الحقائق، ليضع لها حسابها السليم والدقيق الذي فيه مصلحة الجميع، ولا ينبغي أن ينظر إلى هذه الحقائق بمنظور خاطئ كما تريد قوى العدوان وكما تروج لذلك من اكاذيب وما تطلقه من شائعات هدفها تضليل العالم.
قدرة كاملة على تأمين الملاحة
حجم التطور النوعي الذي حققته قواتنا المسلحة الباسلة والفتية في كافة المجالات العسكرية والقتالية والتكتيكية واللوجستية والتعبوية والمعلوماتية، والأبرز والأهم هو ما حققته قواتنا المسلحة من إنجازات عظيمة ومذهلة في مجال التطوير والتصنيع الحربي وامتلاك أسلحة ردع استراتيجية فتاكة كان لها أثرها الكبير والفاعل في حسم معركة الدفاع عن الوطن وكسر شوكة تحالف العدوان وإجباره على الاستنجاد بمن ينقذه من ضربات الرد والردع والاعصار وكسر الحصار، وذلك شاهد على المستوى المتطور الذي أصبحت عليه قواتنا المسلحة اليوم في إمكانياتها وقدراتها وكفاءتها وتسليحها وأدائها النوعي من مهارة وخبرة واحتراف قتالي عال جسده ويجسده منتسبوها الأبطال الميامين على أرض الواقع وفي ميادين المعارك وجبهات المواجهة والقتال، وج
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ماذا يعني إعلان اللواء العاطفي جهوزية القوات البحرية اليمنية لحماية وتأمين الممرات الملاحية الدولية؟ وتم نقلها من صحيفة اليمن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: رسائل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع: القوات المسلحة اليمنية جاهزة لتطوير المواجهة بما يتناسب مع حجم التحدي ومع أي موقف طارئ
الثورة نت/..
أكد وزير الدفاع والإنتاج الحربي اللواء الركن محمد ناصر العاطفي، أن القوات المسلحة وقوتها الصاروخية وطيرانها المسير وقوتها البحرية في أعلى درجات الجهوزية والاستعداد العسكري للانطلاق بالمهام السيادية والوطنية والعربية والإسلامية.
وأوضح اللواء العاطفي أن جاهزية واستعداد القوات المسلحة اليمنية يأتي إسنادًا للأشقاء في غزة وتنفيذ الحصار البحري على سفن الكيان المؤقت في البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن والبحر العربي والتنفيذ المتكامل والمتواصل والقوي لتوجيهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي لتأديب الصهاينة الذين ما يزالون يصرون على حصار غزة وتجويع أطفالها ونسائها وشيوخها.
وقال “إن القوات المسلحة بكافة مستوياتها القيادية والقتالية والتسليحية قد اتخذت كافة الإجراءات والتدابير العسكرية المناسبة لإنجاز هذه المهمة المصيرية وذلك بعد انتهاء المهلة التي منحها قائد الثورة للكيان الصهيوني برفع حصاره عن غزة والسماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى المحتاجين لها”.
وأشار إلى أن المستويات الاستخبارية وطنيًا وإقليميًا ودوليًا تحركت وتقصت الحركة الملاحية للسفن الصهيونية وحددت قواعد بيانات دقيقة للأهداف الصهيونية المرصودة في مجال العمليات القادمة للتعامل معها بما تفرضه متطلبات المعركة البحرية الشاملة والفاعلة والمؤثرة وإجبار الكيان الصهيوني ومن يسانده إلى الرضوخ للقوانين والاتفاقيات الدولية بما في ذلك اتفاقيات الهدنة التي وقعها الكيان بضمانة الوسطاء وبدأ ينقض العهود والمواثيق والاتفاقيات ويخل بها ويتحايل عليها.
وأضاف “سبق لليمن أن وجه تحذيراته المعلنة بأنه لن يكون مضطراً للصمت حيال تمادي العدوان الصهيوني في بطشه وتجويعه وحصاره الجائر لأبناء الشعب الفلسطيني في غزة وأنه سيقابل الحصار بالحصار والتصعيد بالتصعيد والبادئ أظلم وإن عدتم عدنا”.
ووجه وزير الدفاع تحذيراته لكل من يُساند الكيان الصهيوني أو من يُبادر إلى توفير حماية بحرية للملاحة الصهيونية .. وقال “إن الإرادة القتالية في القوات المسلحة اليمنية في أعلى مستوياتها وأن القدرات اللوجستية العسكرية والتكتيكية المتوفرة كافية لإدارة معارك بحرية طويلة الأمد وبأساليب جديدة ستصيب الأعداء بالذهول”.
ولفت إلى أن اليمن رغم تمسكه بالسلم واحترامه للأعراف الدولية، لن يقف موقف المشاهد عن بُعد للمذابح والمجازر البشعة التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق المدنيين والتي تفاقمها سياسة التجويع والإبادة الجماعية بالحصار الخانق وتجاوزت كل الأعراف والقوانين الدولية والسماوية.
وبين الوزير العاطفي أن قرار اليمن كان محدداً بمنع السفن الصهيونية المارة عبر البحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن والبحر العربي دون غيرها .. مشيرًا إلى أن القرار اليمني الصريح لم يُهدد الملاحة البحرية الدولية في منطقة العمليات.
وأفاد بأن قوى العدوان الأمريكي عمدت إلى شن عدوانها وغاراتها العمياء على اليمن مستهدفة الأحياء السكنية والأعيان المدنية، لتؤكد للعالم أجمع مدى مساندتها ودعمها وانحيازها ووقوفها الى جانب الكيان الصهيوني الذي يُمارس سياسة التجويع ضد المدنيين العزل في غزة، مستخدمًا الحصار كسلاح لمواصلة جرائم الإبادة الجماعية التي انتهجها طيلة 15 شهرًا بمشاركة أمريكية وبدعم سياسي وعسكري شامل من واشنطن.
وتابع “أن اليمن لن يكل أو يمل عن إسناد غزة والحصار لسفن الكيان الصهيوني وأنه لا مفر من المواجهة في نطاق العمليات المعلنة مع أعداء الأمة والإسلام والإنسانية ولا تراجع عن المواقف المبدئية والثابتة وسيظل اليمن بقيادته الحكيمة وإرادته الصلبة سداً يمانياً قوياً منيعاً حتى يتم إنصاف الشعب الفلسطيني وإنهاء معاناته التي تفاقمت بسبب حصاره المتوحش والصمت العربي والدولي المخزي”.
وأكد اللواء العاطفي، “أن المعركة البحرية اليوم باستهداف حركة الملاحة الصهيونية بعد تعنته وانتهاكه لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة وإصراره على محاصرة أهالي غزة وانتهاء المهلة التي منحها السيد القائد وإعلان القوات المسلحة اليمنية ببدء سريان الحصار البحري لسفن الكيان الزائل، ليس كما قبلها سواءً من حيث قوة الصواريخ ودقتها وقدرتها التدميرية الأوسع والطيران المسير ذات المدى البعيد والمحلق لساعات طويلة أو من خلال الزوارق والغواصات المسيرة ذات التطور التكنولوجي العالي وغيرها من المفاجآت غير السارة للأعداء والأيام بيننا”.
وجدّد تأكيده على أن العدو الصهيوني إذا لم يرضخ ويرفع حصاره على أبناء غزة، فإن القوات المسلحة جاهزة لتطوير المواجهة بما يتناسب مع حجم التحدي ومع أي موقف طارئ.
واختتم وزير الدفاع تصريحه بالقول “نعدهم وعد الصادقين أن كل منطقة حساسة وكل منشأة استراتيجية وكل هدف نوعي لن يكون بعيداً عن أيدينا وعن أعيننا فلقد أعددنا لكل هدف عدته وهيأنا الإمكانات المطلوبة للقيام بما خططنا له وننوي تنفيذه إن استمر العدوان وتواصل الحصار”.