تفسير رؤية خاتم الذهب في المنام.. رزق أم غرور؟
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
الذهب من أكثر الأشياء التي تحبها الفتيات، وهو حلم وأمنية الجميع في الواقع، أو في أحلامهم، ولا يعلم الكثيرون أن رؤية الخاتم الذهب في المنام له العديد من الدلالات، فعندما تراها المرأة يكون لها تفسير، وعندما يراها أي منهما يكون لها تفسير مختلف تماما، فما تفسير حلم رؤية خاتم الذهب في المنام دلالة على خير أم شر؟
وفّسر ابن سيرين في كتاب تفسير الأحلام، فالخاتم دال على ما يملكه ويقدر عليه فمن أعطي خاتما أو اشتراه أو وهب له نال سلطانا أو ملك ملكا إن كان من أهله، وذلك لأن مُلك سليمان عليه السلام كان في خاتمه.
وقد يكون الحلم له دلالات إيجابية ترتبط بالنجاح والسعادة والثروة، وقد يحمل دلالات سلبية عن التبذير والغرور، وقد يرمز رؤية الخاتم في المنام إلى الأولاد أو الزوجة، أما بالنسبة لرؤية فص الخاتم في المنام، فإنه يشير إلى ولد، وتختلف حسب نوعه فإذا كان من الجوهر فيشير إلى سلطان مع جاه وبهاء ومال كثير وعز، أما إذا كان من الياقوت الأخضر فإنه يشير إلى ولد مؤمن عالم.
لبس الخاتم الذهب في المنام للفتاة العزباء المخطوبة دليل على عقد قرانها، ولبس الخاتم الذهب في اليد اليمنى للعزباء غير المرتبطة يفسر بارتباطها الرسمي بشخص تحبه، وحال لبس خاتم ذهب في اليد اليسرى لها يشير لسرعة زواجها في حالة لو كانت مخطوبة حديثًا.
حال رأى التاجر خاتما في منامه، فذلك يدل على الربح في التجارة وتحقيق مكاسب كبيرة، ونجاحه في مجال عمله، كما أن رؤية خاتم الذهب قد تشير إلى التباهي والغرور، لأن ارتداء الذهب عادةً يعتبر من علامات الثراء والتفاخر، وإن كان فص الخاتم من الياقوت الأحمر وكان يتوقع ولدا ولد له بنت، وإن أراد التزويج تزوج امرأة حسناء جميلة ذات دين لقوله تعالى «كأنهن الياقوت والمرجان».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تفسير حلم ابن سيرين تفسير أحلام الذهب
إقرأ أيضاً:
أقدم سجين فلسطيني يرسل خاتم زواج جديدا لزوجته قبل ترحيله لمصر
سرايا - لم تسنح الفرصة لنائل البرغوثي، أقدم معتقل فلسطيني في سجون إسرائيل، لرؤية زوجته حين أُطلق سراحه يوم الخميس، ولذا أرسل إليها خاتم زواج ثانيا محفورا عليه اسمه واسمها.
وحكم على البرغوثي بالسجن مدى الحياة في عام 1978 بتهمة قتل سائق حافلة إسرائيلي، وما زالت إسرائيل تعتبره عدوا خطيرا، وجرى ترحيله إلى مصر بدلا من السماح له بالعودة إلى منزله في الضفة الغربية المحتلة.
طلب البرغوثي من معتقل آخر، أُفرج عنه أيضا في أحدث صفقة لمبادلة الرهائن والأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وإسرائيل، أن يسلم الخاتم لزوجته إيمان نافع (60 عاما) التي قضت هي الأخرى 10 سنوات في سجون الاحتلال لاتهامها بالتخطيط لهجوم انتحاري.
قالت إيمان "بعت لي مع أحد الشباب إللي روحوا دبلة (خاتم زواج) وخلاه يكتب عليها إيمان ونائل بداخل هاي الدبلة، وكمان بده إياها من فلسطين، يعني كان بإمكاننا أما نطلع برا نشتري دبلة تاني لكن هو حب تكون من فلسطين، يعني نائل حتى شوف برغم كل الألم والضرب والإهانة وكل هاي المسائل يفكر في زوجته وبيفتقد زوجته إللي ما كانت معاه طول هاي الفترة، فهاي ربما تحمل معنى، الدبلة الأولى كانت حياتنا لفترة طويلة مع بعض وأخدوها عندهم بس هاي استمرارية لحياتنا إللي الاحتلال مش راح يقدر ينهيها".
وكان البرغوثي (67 عاما) الذي يلقبونه "عميد الأسرى"، قد أطلق سراحه في عام 2011 في صفقة تبادل سابقة لكن أعيد اعتقاله بعد ثلاث سنوات وظل محتجزا منذ ذلك الحين. وتزوج من إيمان في تلك الفترة.
وتقول "إسرائيل" إن الفلسطينيين المدانين بقتل إسرائيليين يتعين ترحيلهم بشكل دائم في حالة إطلاق سراحهم بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مع عدم السماح لهم بالعودة إلى منازلهم في الضفة الغربية.
وكان البرغوثي من بين 620 معتقلا فلسطينيا تم الإفراج عنهم يوم الخميس مقابل جثث أربعة أسرى إسرائيليين ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وقالت إيمان للبرغوثي عبر الهاتف من منزله وهو يستمع من القاهرة "نائل مشتاقين إلك كتير وأنا يعني شو بدي أحكيلك، الله بيعلم".
وأضافت أنها كانت تأمل في أن تكون معه في مصر، لكن سلطات الاحتلال الإسرائيلية منعتها من الخروج من الضفة الغربية عبر الجسر إلى الأردن.
وأضافت "أما قررت أسافر أخذت من شجرة الكلمنتينا (نوع من الحمضيات) تبعته وكنت معنية أنه ياكل من ثمارها وإن شاء الله راح أخد له منها وأنا بتأمل يرجع ياكل هو يقطف هو الثمر وياكله بس إذا مكانش فيه مجال، راح ياكل منها إن شاء الله، راح يرجع السنة الجاية ويكون موجود على هذه الأرض يزرع ويرجع لحياته الطبيعية".
إقرأ أيضاً : هيئة محلفين أميركية تدين المتهم بقتل الطفل الفلسطيني الفيومي
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #فلسطين#مصر#الأردن#القاهرة#الله#غزة#الاحتلال#نافع#بدي#لمصر#رئيس#الوزراء
طباعة المشاهدات: 798
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 01-03-2025 10:56 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...