وكيل صحة القليوبية يجري جولة مرورية بمركز طب أسرة الأحراز
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
في اطار المتابعه المستمرة لسير العمل داخل المنشات الصحية، وبناءا على توجيهات الدكتور حموده الجزار وكيل وزارة الصحة بالقليوبية، قام الدكتور محمد جمال وكيل مديرية الصحة بعمل جولة مرورية في ساعات متاخرة من مساء امس تفقد خلالها وحده طب الأسرة بالاحراز.
والمدرجه ضمن خطه تطوير وحدات ومراكز الرعاية الأولية.
وأثناء المرور انتقد وكيل المديرية عدم الانضباط الاداري مما استدعى تكليف مدير الادارة الصحية بشبين القناطر باستدعاء الطاقم الطبي النوباتجي لاستئناف سير العمل والتاكيد على المتابعة المستمرة من قِبل فريق اشراف الادارة للتاكد من الانضباط الاداري علي مدار اليوم.
كما قام بالمرور علي الحضانات الملحقة بمركز طب الأسرة بالأحراز وتأكد من انتظام سير العمل بها.
وفي نفس السياق قام وكيل المديرية بعمل جولة تفقدية بمستشفى شبين القناطر المركزي تفقد خلالها قسم الاستقبال والطوارئ وتاكد من تواجد الفريق الطبي النوباتجي ومن توافر الادوية والمستلزمات الخاصة بالطوارئ، وقام بالمرور على اقسام المستشفى المختلفه وتاكد من انتظام سير العمل داخل الحضانات والرعايات المركزة.
بالاضافة الي تفقد بنك الدم والتأكد من توافر فصائل الدم المختلفة ومشتقاته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنشات الصحية الدكتور حمودة الجزار وكيل وزارة الصحة بالقليوبية جولة مرورية مراكز الرعاية الأولية
إقرأ أيضاً:
الجبهة الشعبية: قرار سويسرا بوقف تمويل “الأونروا” تواطؤ مع الاحتلال
يمانيون../
اعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين قرار سويسرا بوقف تمويل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، انحيازًا واضحًا لمخططات الاحتلال الصهيوني الساعية إلى إنهاء عمل الوكالة وتصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين.
وأكدت الجبهة، في بيان لها اليوم، أن هذا القرار يأتي في إطار المؤامرات الهادفة لتجويع اللاجئين الفلسطينيين، وأن سويسرا تلتحق بهذا القرار بركب الضغوط الأمريكية والصهيونية التي تسعى إلى تجفيف موارد الأونروا، خصوصًا في ظل المجازر المستمرة ضد أبناء الشعب الفلسطيني.
وأضافت الجبهة أن الذرائع المزعومة حول صلات مزعومة بالإرهاب ليست سوى غطاء لتبرير الانصياع للإملاءات الصهيونية، بينما يتم التغاضي عن جرائم الاحتلال المستمرة بحق الفلسطينيين.
كما شددت الجبهة على أن طرح بدائل للأونروا ليس إلا محاولة مكشوفة لتصفية حق العودة تحت عناوين مضللة، داعيةً الحكومة السويسرية إلى التراجع الفوري عن القرار، وحثت القوى الحرة على التصدي لمحاولات إنهاء دور الأونروا، باعتبارها جزءًا من معركة الدفاع عن القضية الفلسطينية.