أثار الهجوم الإسرائيلي على مخيم للاجئين في رفح جنوب قطاع غزة، استنكارا دوليا، رسميا وجماهيريا، حيث انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، الإثنين، صور ما بعد الهجوم المروع الذي راح ضحيته 45 شخصا.     

وذكر مسؤولون، أن الغارة الجوية الإسرائيلية تسببت في اندلاع حريق هائل، وهو ما أودى بحياة مدنيين كانوا في المخيم هربا من مسارح القتال، ما أثار غضب زعماء في العالم الذين حثوا على تنفيذ حكم محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم الإسرائيلي على المدينة.

"الصوت كان مرعبا"

قال ناجون إن الأسر كانت تستعد للنوم عندما وقعت الغارة على حي تل السلطان الذي نزح إليه الآلاف بعدما شنت القوات الإسرائيلية هجوما بريا في شرق رفح قبل أكثر من أسبوعين.

وقالت الفلسطينية أم محمد العطار لوكالة رويترز "كنا قاعدين بنصلي.. وكنا بنفرش للأولاد لننام. مفيش حاجة ولا أي شيء. ما سمعنا إلا صوت عالي جدا والنار ولعت حوالينا".

وأضافت "الصغار صاروا يصرخوا.. الصوت كان مرعب.. وشظايا مرقت علينا في الغرف".

وبحلول النهار، كان المخيم قد تحول إلى حطام من الخيام والمعادن الملتوية والمتعلقات المتفحمة.

وكانت النساء ينتحبن فيما أقام الرجال الصلاة على الجثامين.

Palestinians gather at the site of an Israeli strike on a camp for internally displaced people in Rafah on May 27, 2024, amid ongoing battles between Israel and the Palestinian Hamas militant group. - The Palestinian Authority and the militant group… Image contributed by EYAD BABA المصدر: AFP Aftermath of an Israeli strike on an area designated for displaced people, in Rafah in the southern Gaza Strip Image contributed by Mohammed Salem المصدر: Thomson Reuters Aftermath of an Israeli strike on an area designated for displaced people, in Rafah in the southern Gaza Strip Image contributed by Mohammed Salem المصدر: Thomson Reuters Aftermath of an Israeli strike on an area designated for displaced people, in Rafah in the southern Gaza Strip Image contributed by Mohammed Salem المصدر: Thomson Reuters Aftermath of an Israeli strike on an area designated for displaced people, in Rafah in the southern Gaza Strip Image contributed by Mohammed Salem المصدر: Thomson Reuters Aftermath of an Israeli strike on an area designated for displaced people, in Rafah in the southern Gaza Strip Image contributed by Mohammed Salem المصدر: Thomson Reuters Aftermath of an Israeli strike on an area designated for displaced people, in Rafah in the southern Gaza Strip Image contributed by Mohammed Salem المصدر: Thomson Reuters Aftermath of an Israeli strike on an area designated for displaced people, in Rafah in the southern Gaza Strip Image contributed by Mohammed Salem المصدر: Thomson Reuters Funeral of Palestinians killed in an Israeli strike on an area designated for displaced people, in Rafah, in the southern Gaza Strip Image contributed by Mohammed Salem المصدر: Thomson Reuters Aftermath of an Israeli strike on an area designated for displaced people, in Rafah in the southern Gaza Strip Image contributed by Mohammed Salem المصدر: Thomson Reuters Fire rages following an Israeli strike on an area designated for displaced Palestinians, in Rafah Image contributed by Reuters TV المصدر: Thomson Reuters

وهذه ليست المرة الأولى التي تهاجم فيها إسرائيل منطقة أمرت الفلسطينيين بالفرار إليها، وفق مجلة "بوليتيكو".

وكانت رفح، وهي المدينة الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة على الحدود مع مصر، تعتبر الملاذ الأخير لأكثر من مليون شخص.

وأظهرت لقطات مصورة حريقا مشتعلا في الظلام والناس يصرخون في ذعر. 

وظهر في اللقطات شبان يحاولون سحب صفائح من الحديد المموج وعربة إطفاء واحدة تبدأ في إخماد النيران بالمكان.

ونفذت إسرائيل هجومها على رفح رغم قرار محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة، الجمعة، بوقف الهجمات، مؤكدة أيضا على ضرورة إفراج حماس "الفوري وغير المشروط" عن الرهائن الذين تحتجزهم منذ السابع من أكتوبر الماضي.

والاثنين، نقل موقع "أكسيوس" عن مسؤولين اثنين قولهما إن إدارة الرئيس، جو بايدن، تقوم بتقييم ما إذا كانت الضربة الإسرائيلية تمثل انتهاكا لـ "الخط الأحمر" الذي رسمته واشنطن.

وهدد بايدن في وقت سابق من هذا الشهر بتعليق تسليم بعض الأسلحة الهجومية الأميركية الصنع إذا دخلت إسرائيل المراكز السكانية في رفح.

وكانت واشنطن حثت إسرائيل على بذل المزيد من الجهد لحماية المدنيين، لكنها لم تصل إلى حد الدعوة إلى وقف العملية العسكرية في رفح.

وقال متحدث باسم مجلس الأمن القومي "لإسرائيل الحق في ملاحقة حماس، وبلغنا أن هذه الغارة قتلت اثنين من أبرز إرهابيي حماس المسؤولين عن هجمات ضد المدنيين الإسرائيليين.. ولكن كما أوضحنا، يجب على إسرائيل أن تتخذ كل التدابير الممكنة لحماية المدنيين".

تنديد دولي شديد

على المستوى الدولي، أثارت هذه الغارة تنديدات من قبل الاتحاد الأوروبي والاتحاد الإفريقي وفرنسا، فضلاً عن الولايات المتحدة ومصر وقطر الدول الوسيطة في جهود التوصل لوقف لإطلاق النار في الحرب الدائرة منذ نحو ثمانية أشهر.

ودان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الضربة الإسرائيلية، وقال الإثنين إن الهجوم "قتل عشرات المدنيين الأبرياء الذين كانوا يبحثون فقط عن مأوى يحميهم من هذا النزاع المميت".

وأضاف غوتيريش في منشور على منصة إكس "لا يوجد مكان آمن في غزة. يجب وضع حد لهذه الفظائع"

I condemn Israel’s actions which killed scores of innocent civilians who were only seeking shelter from this deadly conflict.

There is no safe place in Gaza.

This horror must stop.

— António Guterres (@antonioguterres) May 27, 2024

كما دعت واشنطن حليفتها إسرائيل إلى "اتخاذ كل الاحتياطات الممكنة لحماية المدنيين". 

وقال الناطق باسم مجلس الأمن القومي إن "الصور الكارثية.. تفطر القلب" بعد الغارة التي "أسفرت عن مقتل عشرات الأبرياء الفلسطينيين".

من جانبها، أدانت السعودية الهجوم الإسرائيلي وقالت قطر إن قصف رفح قد يعيق جهود التوسط لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والسجناء، بينما ندّدت الكويت بـ"جرائم الحرب الصارخة".

كما دان الأردن بشدة استمرار إسرائيل بإرتكاب "جرائم الحرب البشعة" في غزة، معتبراً أنّ الغارة الإسرائيلية "تحدٍّ صارخ لقرارات محكمة العدل الدولية وانتهاك جسيم للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني".

على المستوى ذاته، دانت مصر "قصف القوات الاسرائيلية المتعمّد لخيام النازحين"، مطالبة إسرائيل "بتنفيذ التدابير الصادرة عن محكمة العدل الدولية".

وقالت وزيرة خارجية كندا،  ميلاني جولي، إن بلادها "تشعر بالفزع" إزاء ضربات أودت بحياة مدنيين فلسطينيين في رفح.

وأضافت أن كندا لا تؤيد عملية عسكرية إسرائيلية في رفح، كما طالبت بوقف فوري لإطلاق النار.
ودان مسؤولون في الاتحاد الأوروبي الهجوم ا الإسرائيلي على خيام اللاجئين في رفح والذي ضم العديد من الأطفال.

وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه "غاضب" من الهجمات الإسرائيلية الأخيرة، وقال على منصة إكس "هذه العمليات يجب أن تتوقف. لا توجد مناطق آمنة في رفح للمدنيين الفلسطينيين".

Outraged by the Israeli strikes that have killed many displaced persons in Rafah.

These operations must stop. There are no safe areas in Rafah for Palestinian civilians.

I call for full respect for international law and an immediate ceasefire.

— Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) May 27, 2024


وقالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك ومسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل إن احترام حكم المحكمة واجب. 

وقالت بيربوك "القانون الإنساني الدولي ينطبق على الجميع، وكذلك على سلوك إسرائيل في الحرب".

وقال وزير الخارجية الأيرلندي ميشال مارتن الاثنين إن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي أجروا للمرة الأولى مناقشات "مهمة" حول فرض عقوبات على إسرائيل إذا لم تلتزم بالقانون الإنساني الدولي.

كذلك الأمر بالنسبة لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى فقي، الذي قال إن "إسرائيل تواصل انتهاك القانون الدولي مع الإفلات التام من العقاب وفي تحدّ لحكم محكمة العدل الدولية.

موقف إسرائيل

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وصف الغارة بأنها "خطأ مأساوي"، بحسب صحيفة "هآرتس".

ووصف متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، الثلاثاء، الغارة "خطيرة ومؤلمة"، مؤكدا على مباشرة التحقيق في الحادثة. 

وقال آفي هايمان للصحافيين "نحن نحقق في الحادثة، لقد كان أمرا خطيرا بالتأكيد، أي خسارة في الأرواح، في أرواح المدنيين، أمر خطير ومؤلم".

وأضاف "نسعى إلى ملاحقة حماس والحد من الخسائر في صفوف المدنيين.. ستتكشف تفاصيل القصة". 

بحسب هايمان فإن الغارة استهدفت اثنين من نشطاء حماس مسؤولين عن "العديد من الهجمات في يهودا والسامرة" في إشارة الى الاسم التوراتي للضفة الغربية المحتلة ومناطق قريبة. 

وأضاف "لقد كان هذان الشخصان غارقين في الدم الإسرائيلي". 

واستدرك "تفيد التقارير الأولية إلى اندلاع حريق بعد الغارة وكان هؤلاء الإرهابيون يختبئون تحت الأرض ويبدو أن هناك ضحايا من المدنيين". 

وأضاف هايمان أن القصف الإسرائيلي على رفح والذي جاء بعد ساعات من دوي صفارات الإنذار في تل أبيب وسط إسرائيل جراء صواريخ أطلقتها كتائب القسام من رفح، أدى إلى مقتل ياسين ربيع وخالد نجار وكلاهما مسؤولان كبيران في حماس في الضفة الغربية. 

وتقول وزارة الصحة في غزة إن أكثر من 36 ألف فلسطيني قتلوا في العملية العسكرية الإسرائيلية. 

وشنت إسرائيل عملياتها العسكرية على غزة بعد أن هاجمت حركة حماس بلدات في جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، ما أدى إلى مقتل نحو 1200 شخص واحتجاز أكثر من 250 رهينة، وفقا للإحصاءات الإسرائيلية.

وبداية شهر مايو الجاري، استكمل الجيش الإسرائيلي سيطرته على قطاع غزة من ناحية معبر رفح الحدودي مع مصر بعد غارات جوية على المدينة الواقعة جنوب فلسطين. 

وقد فعل ذلك بعد يوم واحد من إصداره أوامر لما لا يقل عن 100 ألف فلسطيني بالإخلاء من الجزء الشرقي من المدينة، ما أدى إلى ظهور مشاهد محزنة لعائلات بأكملها  تفر شمالاً إلى المناطق التي لحقت بها أضرار جسيمة أصلا بسبب ما يقرب من ثمانية أشهر من القتال. 

وقتها، صوت مجلس الحرب الإسرائيلي لصالح المضي قدما في العملية، حتى مع استمرار محادثات وقف إطلاق النار في القاهرة وإسرائيل، ومعارضة الحليفة واشنطن لذلك.

أهمية رفح؟

بعد أن عززت إسرائيل سيطرتها العملياتية على مساحات واسعة من غزة، بما في ذلك الهجمات التي دمرت واستولت على مدن رئيسية مثل خان يونس ومدينة غزة، أصبحت رفح في الأشهر الأخيرة محور الحرب.

وتقول إسرائيل إن أربع كتائب تابعة لحماس تعمل من المدينة الجنوبية.

ورفح هي أيضًا واحدة من الأماكن الوحيدة في غزة التي لم تدمرها القوات الإسرائيلية نسبيا، وهي موقع معبرين حدوديين – وهما طريقان حيويان للمساعدات الإنسانية التي يحتاجها الناس في غزة بشدة، وفق موقع "فوكس".

وكان من المفترض أن تكون رفح منطقة آمنة لنحو 1.7 مليون شخص يعيشون هناك الآن. 

وتقول الحكومة الإسرائيلية إن الهجوم على رفح هدفه القضاء على حماس، ولا سيما قياداتها المتحصنة هناك، وفقها، وإعادة الرهائن، وهو ما لم يتحقق حتى الان.

الهدف الآخر المعلن لإسرائيل هو "إغلاق أنفاق تهريب الأسلحة والأشخاص بين غزة ومصر، وإنهاء نفوذ الجماعة المدعومة من إيران في غزة، والضغط على حماس للموافقة على صفقة من شأنها إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين" وفق موقع "أميريكان جويش كوميتي".

ورفح التي تعرضت لهجوم إسرائيلي، الأحد، كانت منذ أسابيع محل اهتمام وسائل الإعلام العالمية، إثر تهديد الحكومة الإسرائيلية بتنفيذ هجوم واسع فيها "لملاحقة مقاتلي حماس"، رغم معارضة المجتمع الدولي لذلك، وعلى رأسه الولايات المتحدة.

وتختزل رفح، مآسي الفلسطينيين في القطاع المحاصر الذي يشهد منذ أكثر من نصف عام، حربا مدمرة أودت بحياة عشرات الآلاف حتى الآن.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: محکمة العدل الدولیة الاتحاد الأوروبی الإسرائیلی على أکثر من فی غزة فی رفح

إقرأ أيضاً:

إيرادات الأفلام.. منة شلبى تصدم الجميع.. وأحمد عز مهدد بالسحب

يتنافس في الموسم الشتوي الحالي بدور العرض السينمائي عدد من الأعمال السينمائية، هي: “ الهوي سلطان ” ، “وداعًا حمدي “ ، ” آل شنب ” ، “ المخفي ” بالإضافة إلي عدد من الأعمال المستمر عرضها من الموسم الصيفي:  “ولاد رزق 3، واللعب مع العيال، وعصابة الماكس، وإكس مراتى”، كما عرض مؤخرا فيلم “عاشق”.

إيرادات السينما المصرية 2024

وفي السطور التالية نستعرض إيرادات شباك تذاكر السينما المصرية 2024، التي حققتها الأعمال المطروحة في السينمات أمس والتى وصلت الى 5.978.180 جنيه. 

الهوى سلطان  

حفق فيم الهوي سلطان ايرادات ليلة أمس وصلت إلى 5.559.169 جنيها.

الهوي سلطان تدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي اجتماعي لايت، عن العلاقات بين الأصدقاء، وكيف أنها تتحول بسبب الهوي، من خلال إلقاء الضوء على علاقة الصداقة التي تجمع بين أحمد داود ومنة شلبي خلال أحداث العمل.

الفيلم من بطولة منة شلبي، أحمد داود، أحمد خالد صالح، جيهان الشماشرجي، سوسن بدر،  خالد كمال، نورين أبو سعدة، عماد رشاد، فدوى عابد .

تولي إخراج العمل هبة يسري، التي سبق وأن قدمت مسلسل “ سابع جار ” من بطولة دلال عبد العزيز وشيرين .

وداعًا حمدي 

حقق فيلم وداعًا حمدي ايرادات وصلت الي 136.840 جنيها. 

الفيلم من بطولة شيرين رضا وآية سماحة وبيومي فؤاد وإنجي المقدم وأحمد فهيم وانتصار ومن تأليف السيد عبد النبي وإخراج محمود زهران.

دانيس تانوفيتش يدهش حسين فهمى بعزفه على البيانو في مهرجان القاهرة فنان شهير يكشف عن آخر أكلة يتمنى تناولها قبل وفاته آل شنب

تمكن فيلم “آل شنب” من تحقيق إيرادات بلغت  122.553 جنيها.

فيلم "آل شنب" بطولة ليلى علوى، لبلبة، سوسن بدر، أسماء جلال، هيدى كرم، محمود البزاوى، خالد سرحان، على الطيب، ابتهال الصريطى، حسن مالك، سلافة غانم، نورين أبو سعدة، أحمد عصام، هبة يسرى، تأليف أحمد رؤوف وإسلام حسام وإخراج أيتن أمين.

المخفي 

تمكن فيلم “المخفي” من تحقيق إيرادات ليلة أمس وصلت إلى 44.650 جنيها. 

أحداث فيلم "المخفي" تدور حول شاب تخرج حديثا ويسعى لدخول مجال العمل ولكن لخجله الشديد يصدق كل ما يقال له، مما يجعله يقع فى سلسلة من المشاكل نتيجة لتعامله بصدق وحسن النية مع كل من يقابله وهو ما يتم تناوله بشكل كوميدى فى مواقف تحدث معه فى العمل ومع حبيبته وأهله وأصدقائه، ومع ذلك يستمر فى مواجهة الحياة بعفوية وصدق مفرط، مما يزيد من المشاكل التي يقابلها ويجعله يتعرض للخداع بشكل أكبر.

يتضمن الفيلم نخبة من النجوم وعلى رأسهم: النجم عمرو عبد الجليل، أحمد سلطان، محمود حافظ، محمد محمود، بدرية طلبة، ريهام الشنوانى، ريم المصرى، محمد محسن، المطرب الشعبي ريشا كوستا وآخرين، وهو من قصه وسيناريو وحوار أحمد عبدالله وإخراج محمد الشورى.

اللعب مع العيال

وجاء فيلم “اللعب مع العيال” بطولة محمد إمام، في المركز الرابع، حيث حقق  38.777 جنيها.

وينتمي لنوعية الأعمال التي سبق وقدمها شريف عرفة مثل فيلم "الناظر" مع الراحل علاء ولى الدين، وفيلم "فول الصين العظيم" وهي أفلام ناجحة وحققت إيرادات كبيرة".

الفيلم تدور قصته حول شاب يتعرض لعدد من الأزمات والمواقف الصعبة التي تقلب حياته رأسا على عقب في إطار كوميدي.

الفيلم يشارك في بطولته مع محمد إمام كل من أسماء جلال وباسم سمرة وحجاج عبد العظيم وويزو ومصطفى غريب وغيرهم، من تأليف وإخراج شريف عرفة وهو العمل الأول الذي بينه وبين محمد عادل إمام.

إكس مراتي

فيلم “إكس مراتى” حقق إيرادات أمس بلغت قيمتها 36.743 جنيها.

ويقوم ببطولة الفيلم كل من هشام ماجد ومحمد ممدوح وأمينة خليل وتأليف أحمد عبد الوهاب وكريم سامى وإخراج معتز التونى.

عصابة الماكس  

وحقق فيلم “عصابة الماكس” أمس إيرادات بلغت قيمتها 21.189 جنيها.

والفيلم يقوم ببطولته كل من أحمد فهمى وروبى ولبلبة وأوس أوس وإخراج حسام سليمان. 

رفعت عيني للسماء 

فيما حقق فيلم رفعت عيني للسماء ايرادات وصلت الي  7540 جنيها.

وتدور أحداث الفيلم حول مجموعة من الفتيات الشجاعات اللاتي يقررن تأسيس فرقة مسرحية وعرض مسرحياتهن المستوحاة من الفلكلور الشعبي الصعيدي. 

عاشق

حقق فيلم “عاشق” إيرادات بلغت قيمتها 5213 جنيه. 

والفيلم يقوم ببطولته كل من أحمد حاتم وأسماء أبو اليزيد ومحسن محيى الدين وتأليف محمود زهران، وإخراج عمرو صلاح.

دراكو رع 

وحقق فيلم “دراكو رع”، بطولة الثنائي خالد منصور وشادي ألفونس إلى جانب مروان يونس وإسماعيل فرغلي، إخراج كريم أبو زيد، وتأليف خالد منصور وشادي ألفونس ومحمود الفار ومينا خزام، وإنتاج محمد عبد الوهاب ومحمد خير زعيت ، إيرادات وصلت إلى 1542 جنيه. 

ولاد رزق

تمكن فيلم “ولاد رزق” من تحقيق إيرادات ليلة أمس، بلغت 964 جنيه.   

تدور أحداث فيلم “ولاد رزق 3” حول سرقة أبطال العمل شيئا ثمينا من تايسون فيوري، الأمر الذي سوف يقلب حياتهم رأسًا على عقب، حيث يتسبب في دخولهم العديد من الصراعات التي ستدور في إطار من الأكشن والدراما.

ويشهد فيلم “ولاد رزق 3” مشاركة عدد كبير من نجوم الفن، أبرزهم: أحمد عز، وعمرو يوسف، وأحمد الفيشاوي، وكريم قاسم، ومحمد لطفي، وآسر ياسين، وسيد رجب، ونسرين أمين، ومحمد ممدوح، وأحمد داود، وعلي صبحي، ومن أبرز ضيوف الشرف الملاكم العالمي تايسون فيوري، وكريم عبد العزيز، والعمل من تأليف صلاح الجهيني، وإخراج طارق العريان

مقالات مشابهة

  • التعاون الإسلامي تدين استهداف إسرائيل مدرسة للأونروا في مخيم الشاطئ
  • إسرائيل تستهدف محمد عفيف في غارة على بيروت.. فمن هو؟
  • إسرائيل تشن غارة نادرة على وسط بيروت مُستهدفة مقر حزب البعث
  • غارة الإسرائيلية تستهدف مبنى تابع لحزب البعث في بيروت
  • إسرائيل تقرر زيادة عدد الغارات في لبنان لدفع حزب الله إلى التسوية
  • إيرادات الأفلام.. منة شلبى تصدم الجميع.. وأحمد عز مهدد بالسحب
  • إصابة فلسطينيين في قصف إسرائيلي لحي الجنينة برفح الفلسطينية
  • بالفيديو.. تجدد الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية
  • فلسطين.. غارة إسرائيلية تستهدف مخيم جباليا شمالي قطاع غزة
  • أكسيوس: ترسانة الحوثيين “تصدم” البنتاغون