كيفية الاستعلام عن مسابقة معلم مساعد 2024
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
انتهى أمس الإثنين، التقديم على وظيفة معلم مساعد الذي أعلن عنها الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، والتي بدأ التقديم فيها يوم 14 مايو من الشهر الجاري، ونشرح لكم في سطور كيفية الاستعلام عن فحص الأوراق المقدمة، لحين الرد على المتقدمين في موعد الاختبار في وظيفة معلم مساعد 2024.
طريقة الاستعلام عن المستندات المقدمة لوظيفة معلم مساعدأتاح الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة عبر بوابة الوظائف الحكومية الاستعلام عن المستندات المقدمة من راغبي التعيين في وظيفة معلم مساعد، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية.
- الدخول على موقع بوابة الوظائف الحكومية من هنا.
-الضغط على أيقونة استعلام.
-يفتح الموقع صفحة جديدة تتضمن الرقم القومي للمتقدم وأيقونة أخرى تتضمن الرقم المرجعي الذي تم الحصول عليه بعد تقديم المستندات.
-يدخل المتقدم رقمه القومي والرقم المرجعي الخاص بالطلب ويضغط استعلام.
ظهور رسالة تتضمن فحص البيانات-يظهر الموقع رسالة تتضمن «تم تسجيل بياناتك وجارٍ فحص ومراجعة الاستمارة الإلكترونية والمرفقات رقم الطلب الخاص بك (----) رجاء احتفظ بهذا الرقم حتى تتمكن من الاستعلام ومتابعة موقف طلبك».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجهاز المركزي الوظائف الحكومية تسجيل بيانات صفحة جديدة فحص الاوراق وظيفة معلم مساعد إلكتروني الاستعلام عن معلم مساعد
إقرأ أيضاً:
مسجد الفتح في المدينة المنورة.. معلم تاريخي يجتذب الزوار
المناطق_واس
يتربع مسجد الفتح على سفح جبل سلع بالمدينة المنورة، كمعلمٍ تاريخي يروي قصة نصرٍ بعد دعاء الرسول المصطفى – صلى الله عليه وسلم – عندما تحالفت قريش وأحلافها ضد المسلمين، فيما عُرف بغزوة الأحزاب “الخندق” في العام الخامس من الهجرة.
ويُعدّ المسجد جزءًا من مساجد المدينة المنورة السبعة، ذات الصلة بغزوة الأحزاب، كما يُسمى المسجد الأعلى، وهو مبنيّ فوق رابية في السفح الغربي لجبل سلع، وسُمي بالفتح لأنه كان خلال غزوة الأحزاب مصلى لرسول الله – صلى الله عليه وسلم – ولأن سورة الفتح أُنزلت في موقعه.
أخبار قد تهمك موائد الإفطار في “مسجد القبلتين” بالمدينة المنورة.. مزيج من الروحانية والألفة والتكافل بين أفراد المجتمع 17 مارس 2025 - 7:26 مساءً وزارة السياحة تنفذ أكثر من 1200 زيارة رقابية على مرافق الضيافة في مكة المكرمة والمدينة المنورة خلال شهر رمضان 16 مارس 2025 - 11:18 مساءًوشهد مسجد “الفتح” على مر العصور الإسلامية عنايةً واهتمامًا فائقًا؛ نظرًا لما يُمثله موقعه وتاريخه من دلالات تاريخية مهمة تجتذب زوار المدينة المنورة لاسيما في موسميّ الحج والعمرة، ويقف المسجد اليوم بطرازه المعماري الإسلامي الفريد، كشاهد على موقعةٍ تاريخية شكلت نصرًا حاسمًا للمسلمين ضد أعدائهم.