أبرزها عدم جدية البحث عن عمل.. أسباب متعددة لعدم الأهلية للضمان الاجتماعي
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
يسعى نظام الضمان الاجتماعي لتمكين الأفراد من تحقيق الاستقلال المالي والاستغناء عن الدعم، وعليه فيجب على مستفيد الضمان الاجتماعي إثبات جديته في البحث عن عمل وقبول عروض العمل المقدمة له لضمان استمرار صرف المعاش.
من أهم أسباب عدم الأهلية في الضمان الاجتماعي ثبوت عدم جدية المستفيد القادر على العمل في البحث عن عمل، وعدم قبوله فرص العمل المقدمة له، أو عدم تقدمه لمنصات التوظيف المعتمدة لدى الوزارة تعرضه لإيقاف صرف المعاش.
أخبار متعلقة وزير الصحة ونظيره الفرنسي يستعرضان جوانب التعاون القائمطقس الثلاثاء.. أتربة مثارة على أجزاء من الرياضوفقًا للفقرة الخامسة من المادة السابعة عشر من نظام الضمان الاجتماعي التي تنص على: "يتوقف صرف المعاش إذا ثبت أن المستفيد القادر على العمل لا يبحث عن عمل، أو لم يتقدم لمنصات التوظيف المعتمدة في الوزارة وما في حكمها، أو لم يقبل عروض العمل والتدريب المناسبة، وذلك وفق ما تحدده اللائحة"من أهم أسباب عدم الأهلية في الضمان الاجتماعي ثبوت عدم جدية المستفيد في البحث عن عمل أو عدم التسجيل في منصات التوظيف المعتمدة أو رفض فرص التمكين المقدمة له. https://t.co/dP4fXmE6ws— الضمان الاجتماعي والتمكين (@Hrsd_Tamkeen) May 26, 2024
عدم الأهليةتجري دراسة أهلية الأسرة المتقدمة للحصول على معاش الضمان الاجتماعي مرة كل شهر، وتعتمد الدراسة على البيانات المقدمة من المستفيد والبيانات الواردة من الجهات ذات العلاقة، ومنها متوسط الحساب البنكي.
وتكون الأسرة غير مؤهلة للحصول على المعاش متى زاد مجموع متوسط حسابات الأسرة البنكية عن 375 ألف ريال سعودي خلال 6 أشهر سابقة.
ويمكن للأسرة غير المؤهلة تقديم اعتراض عبر منصة الدعم والحماية الاجتماعية مدعمًا بكشف بالحسابات البنكية، ومتوسط الحسابات.ماذا يعني عدم الأهلية بسبب تجاوز متوسط الحسابات البنكية؟ pic.twitter.com/WvEjoXSZIg— الضمان الاجتماعي والتمكين (@Hrsd_Tamkeen) May 26, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية نظام الضمان الاجتماعي استمرار صرف المعاش الضمان الاجتماعی البحث عن عمل عدم الأهلیة
إقرأ أيضاً:
القاصد : إنشاء كلية تكنولوجية وجامعة دولية وامتدادا للجامعة الأهلية على أرض السادات
قام الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية بزيارة ميدانية إلي أرض الجامعة بمدينة السادات والتي تبلغ مساحتها ٢٠٠ فدان ، تم تخصيصها للجامعة لتكون امتدادا لجامعة المنوفية وإنشاء عدد من المشروعات الجامعية الطموحة لتحقيق أهداف التنميةالمستدامة.
وأشار الدكتور أحمد القاصد إلي أن الجامعة أعدت تصورا لاستغلال هذه الأرض يلبي الإحتياجات المتزايدة للسكان ووزارة التعليم العالي في المنطقة ويوفير بيئة تعليمية وبحثية متطورة.
وأضاف " القاصد" ان المشاريع المقترحة تشمل إنشاء كلية تكنولوجية، وجامعة دولية وامتدادا للجامعة الأهلية، ومنطقة للأبحاث والتطوير بالإضافة إلى كليات جديدة واسكان طلابي ومدينة اولومبية، مشيرا إلي أن هذا المشروع سيساهم في دعم التنمية الصناعية في المنطقة من خلال توفير الكوادر المؤهلة، وتحسين الخدمات المقدمة لسكان المنطقة، وتعزيز البحث العلمي لخدمة المجتمع وحل مشكلات الصناعة.
جاء ذلك بحضور الدكتور صبحى شرف نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والدكتور ناصر عبد الباري نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب والدكتور حازم صالح نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا السابق والدكتور إكرامي جمال أمين عام الجامعة وعمداء كليات جامعة المنوفية والدكتورة مها التوني منسق مكتب الإبتكار البحثي بالجامعة .
وأكد رئيس الجامعة علي حرص الجامعة علي استغلال هذه الارض الاستغلال الأمثل لتحقيق أهداف الدولة وفق رؤية مصر ٢٠٣٠ ،التي تهدف إلى تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، وتوفير فرص تعليمية متميزة للشباب المصري، وتعزيز مكانة مصر على الخريطة التعليمية العالمية، بالإضافة إلي توزيع فرص التعليم العالي على مستوى الجمهورية، وتقليل الضغط على الجامعات الموجودة في المدن الكبرى ، فضلا عن جذب الاستثمارات والتنمية العمرانية إلى المدن الجديدة من خلال إنشاء الجامعات، مما يساهم في خلق فرص عمل جديدة وتحسين البنية التحتية ،وتلبية إحتياجات سوق العمل بتوفير كوادر بشرية مؤهلة تلبي إحتياجات سوق العمل المتزايدة في مختلف المجالات، خاصة في المدن الجديدة التي تشهد نمواً سريعاً.
ولفت القاصد إلي أنه من خلال هذه المشروعات والجامعات الجديدة لجامعة المنوفية بمدينة السادات سيتم تقديم برامج تعليمية حديثة ومتطورة تواكب التطورات التكنولوجية والعلمية، وتلبي إحتياجات سوق العمل المستقبلية،و تشجيع البحث العلمي وتطوير الإبتكار من خلال إنشاء مراكز بحثية متخصصة ،مع توفير بيئة تعليمية جاذبة للطلاب، مجهزة بأحدث التقنيات و تقديم مجموعة واسعة من التخصصات العلمية والإنسانية لتلبية إحتياجات الطلاب ومتطلبات سوق العمل.
وطالب رئيس الجامعة عمداء الكليات بضرورة تحديد الأهداف بدقة وتقديم برامج تعليمية مميزة توافق سوق العمل المحلى والدولي كما وجه بسرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة للبدء الفوري في عمل سور لأرض الجامعة بمدينة السادات .