خيري رمضان: "ما يحدث في غزة جريمة سياسية إنسانية يقودها قادة الغرب"
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
قال الإعلامي خيري رمضان إن ما يحدث في قطاع غزة لا يتحمله أي ضمير ولا قلب أو حيوان، مشيرا إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت مجموعة من القذائف الصاروخية على مخيمات اللاجئين في رفح أدت إلى مقتل وحرق وقطع رؤوس 45 مواطنا فلسطنيا في غزة، أكثر من نصفهم أطفال ونساء.
وزير البترول يكشف عن الحقائق الكاملة عن منظومة الطاقة وسبل مواجهة تحدياتها بدء فعاليات تكريم نجوم الفن من الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما بحضور هالة سرحانوأضاف "خيري"، خلال تقديمه برنامج "مع خيري"، المذاع على قناة "المحور" أن مشاهد رفح مروعة للغاية، وتهز ضمير العالم في الوقت الذي كانت محكمة العدل الدولية تطالب بوقف الحرب على غزة.
وتابع: "ما يحدث في غزة جريمة سياسية إنسانية يقودها قادة الغرب، والعالم التزم الصمت"، لافتا إلى أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي غارق في مشكلات داخلية، وهو أمن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامي خيري رمضان قطاع غزة قوات الاحتلال الإسرائيلي القذائف الصاروخية غزة اطفال ونساء
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تدين جريمة الاحتلال في بلدة طمون جنوب شرق طوباس
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الأربعاء، الجريمة البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلية في بلدة طمون جنوب شرق طوباس، والتي أدت إلى استشهاد 3 مواطنين بينهم طفلان.
وأشارت في بيان إلى: أن «هذه الجريمة تأتي في إطار استمرار جرائم الاحتلال، كما حدث عند اقتحامه مخيم بلاطة باستخدام مركبة إسعاف واستهدافه المواطنين المدنيين، ما يؤكد زيف رواياته واستهدافه المباشر والمقصود للمدنيين في الضفة الغربية وقطاع غزة».
واعتبرت الوزارة، هذه الجرائم تنفيذًا عمليًا واستنساخًا واضحًا لما ترتكبه الحكومة الإسرائيلية من انتهاكات بحق المواطنين في قطاع غزة، وتطبيقًا لسياساتها العدوانية في الضفة الغربية، في انتهاك صارخ للقانون الدولي واتفاقيات جنيف.
وطالبت وزارة الخارجية الفلسطينية، بتحرك دولي عاجل لوقف مخططات الاحتلال وعدوانه، وتوفير الحماية الدولية لشعبنا قبل فوات الأوان.
اقرأ أيضاًالخارجية الفلسطينية تدين اعتداءات المستوطنين وجرائمهم وتطالب بتدخل دولي
«استخفاف بالشرعية الدولية».. الخارجية الفلسطينية تدين تدمير «جباليا» وتفاخر الاحتلال
الخارجية الفلسطينية تحمل الدول الداعمة للاحتلال مسؤولية استمرار العجز الدولي القانوني والإنساني