قال الدكتور عماد جاد، مستشار رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، إن مستوى العلاقات المصرية الإسرائيلية تقدر بأقل من 6 من 10 الآن، وحادث إطلاق النار على الشريط الحدودي برفح اليوم يزيد من تعقيد الوضع.

تعليق نشأت الديهي على حادث إطلاق النار على الشريط الحدودي برفح أنا مبسوط| تعليق عمرو أديب على حادث إطلاق النار على الشريط الحدودي برفح

وأشار جاد، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، إلى أن الإسرائيليين لا يمكنوا أن يتحرشوا بمصر عسكريا لمعرفتهم بقدرات مصر، منوها بأنه يزعجه أي تصعيد مصري إسرائيلي لأنه قد يكون مقدمة لأمور أخرى.

وأضاف الدكتور عماد جاد، مستشار رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن مصر دولة ثقيلة وكبيرة والتحرش بها ليس سهلا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اطلاق النار مركز الأهرام عماد جاد الحكاية

إقرأ أيضاً:

كيف اغتالت إسرائيل قائد حماس محمد الضيف؟ 5 صواريخ ثقيلة

أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اغتيال قائدها محمد الضيف، بعد أيام من دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، كما أكدت استشهاد عددًا من القيادات بجانب «الضيف»، لكن، متى وكيف تمت عملية الاغتيال وكيف استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي «الرجل ذو السبع أرواح»؟

في 13 يوليو الماضي، نفذ سلاح الجو الإسرائيلي مجزرة غير مسبوقة استهدفت منطقة مواصي خان يونس، التي صنفها الاحتلال الإسرائيلي من قبل على أنها «منطقة آمنة»، وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال حينها، دانيال هاجاري، إن العملية الإسرائيلية في المواصي، استهدفت قيادات من حركة حماس، بينهم، قائد كتائب القسام، محمد الضيف.

وأضاف «هاجاري»: «هناك دلائل متزايدة تشير ضمنًا إلى النجاح في القضاء على محمد الضيف»، مشيرًا إلى أن الضيف ورافع سلامة، قائد لواء خان يونس، كانا يجلسان بجانب بعضهما البعض أثناء الهجوم.

باستخدام 5 صواريخ أمريكية

وكانت الغارة الإسرائيلية تمت باستخدام أسلحة قيل إنها «أمريكية»، وكان في الساعة الـ11 من صباح ذلك اليوم، وتمت بـ5 صواريخ ثقيلة موجهة على مخيمات النازحين غربي خان يونس، وتسببت في استشهاد وإصابة مئات من الفلسطينيين، حسبما ذكرت «القاهرة الإخبارية».

وبحسب صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، فالعملية العسكرية الإسرائيلية استهدفت القنابل المستخدمة في هجوم المواصي وهي قنابل أمريكية من طراز ذخائر الهجوم المباشر المشترك «JDAM»، وهي القنابل التي كانت موضع خلافٍ مع إدارة جو بايدن.

تسببت في حفرة كبيرة

الغارة الإسرائيلية أيضًا، تسببت في حفرة كبيرة للغاية في المنطقة، وأدت إلى تدمير عددًا من المباني وخيام النازخين في خان يونس جنوبي قطاع غزة.

ونفت «حماس» بعد العملية، الادعاءات الإسرائيلية بأن قصف منطقة مواصي خان يونس كان يستهدف قيادات فلسطينية ووصفت تلك المزاعم بالكاذبة، لكن أمس الخميس، 30 يناير 2025، أكدت «حماس» استشهاد «الضيف» وعددًا من القيادات.

مقالات مشابهة

  • محافظ شمال سيناء: مصر أكثر دولة ساندت القضية الفلسطينية
  • أول تعليق من نتانياهو بعد إطلاق سراح 3 رهائن جدد
  • أول تعليق من نتنياهو بعد إطلاق سراح 3 رهائن جدد من غزة
  • "جحيم لا يمكن تصوره".. أول تعليق لماكرون بعد إطلاق سراح الرهينة الفرنسي عوفر كالديرون
  • وزير الخارجية والهجرة ونظيره الأردني يبحثان سبل تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة وتنفيذ مراحله الثلاث
  • كيف تُسقط دولة دون إطلاق رصاصة؟
  • عقيل عن فرح الهادي: ثقيلة لكن مهوسة فيني .. فيديو
  • كيف اغتالت إسرائيل قائد حماس محمد الضيف؟ 5 صواريخ ثقيلة
  • ‎تعليق من ترامب على حادث تحطم طائرة بالقرب من واشنطن .. فيديو
  • أول تعليق من ترامب بعد حادث اصطدام مروحية عسكرية بطائرة ركاب