فن فيلم فرنسي فلسطيني يشارك في مهرجان فينيسيا السينمائي
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
فن، فيلم فرنسي فلسطيني يشارك في مهرجان فينيسيا السينمائي،يشارك فيلم باي باي طبرية للمخرجة الفلسطينية الفرنسية لينا سوالم في الدورة ال 80 .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فيلم فرنسي فلسطيني يشارك في مهرجان فينيسيا السينمائي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يشارك فيلم باي باي طبرية للمخرجة الفلسطينية الفرنسية لينا سوالم في الدورة ال 80 لمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في فئة "ايام فينيسيا" ، ويعد "باي باي طبريا" هو الفيلم الوثائقي الطويل الثاني للمخرجة سوالم بعد الفيلم الأول جزائرهم.
ملخص الفيلم
في أوائل العشرينيات من عمرها ، غادرت هيام عباس قريتها الفلسطينية لتحقق حلمها بأن تصبح ممثلة في أوروبا ، تاركة وراءها والدتها وجدتها وشقيقاتها السبع.
و بعد ثلاثين عامًا ، تعود بصحبة ابنتها المخرجة لينا سوالم إلى القرية لتقوم هذه الأخيرة بمسألة خيارات والدتها وللمرة الأولى ، واختبارها للمنفى والطريقة التي أثرهذا الغياب والرحيل على النساء في عائلتهن وعلى حياتهن. بين الماضي والحاضر.
ويجمع Bye Bye Tiberias صورًا لليوم ، ولقطات عائلية من التسعينيات وأرشيفات تاريخية لتصوير أربعة أجيال من النساء الفلسطينيات الجريئات اللواتي يحافظن على قصتهن وإرثهن من خلال قوة الروابط ، على الرغم من المنفى والنهب ، والحسرة.
سيرة ذاتية ولينا سوالم هي ممثلة ومخرجة فرنسية - فلسطينية - جزائرية ، مولودة في باريس، و بعد دراسة التاريخ والعلوم السياسية في جامعة السوربون ، عملت لينا سوالم كمبرمجة للمهرجان الدولي لأفلام حقوق الإنسان في بوينس آيرس.
فيلمها الوثائقي الطويل الأول قام بعرضه العالمي الأول في مهرجان Vision du reel عام 2020 ، وحصل على جائزة الفيلم الأول في مهرجان مونبلييه الدولي للسينما المتوسطية ، وجائزة أفضل فيلم وثائقي عربي في مهرجان الجونة السينمائي ، وجائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان سينيمانيا السينمائي. 2021 ، من بين عشرات الجوائز الأخرى.
كما مثلت لينا سوالم في ثلاثة أفلام طويلة من إخراج حفظية حرزي وهيام عباس وريحانة. تعمل حاليًا كمؤلفة للأفلام الروائية والوثائقية والمسلسلات التلفزيونية.
45.195.74.225
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فيلم فرنسي فلسطيني يشارك في مهرجان فينيسيا السينمائي وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ربط فرنسي بين الإعمار والإصلاحات.. ومساندة لضمان الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الجنوب
كتب ميشال ابو نجم في" الشرق الاوسط": باللغتين الفرنسية والعربية غرد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ليل الجمعة على منصة «إكس» ليعلن أنه سيستقبل الرئيس اللبناني جوزيف عون، يوم 28 آذار الجاري، بحيث تكون باريس أول عاصمة غربية يزورها منذ انتخابه يوم 9 كانون الثاني الماضي.وجاء الإعلان عن الزيارة في إطار حديث ماكرون عن اتصال أجراه برئيس الوزراء اللبناني نواف سلام من أجل تهنئته على «العمل الذي يقوم به والحكومة لضمان وحدة لبنان وأمنه واستقراره». واستفاد ماكرون من المناسبة ليوجه رسالة إلى السلطات اللبنانية، عبر سلام، مفادها الربط بين عملية إعادة الإعمار والحاجة إلى الإصلاحات التي يطالب بها المجتمع العربي والدولي ومؤسساته المالية منذ سنوات، والتي لم ترَ النور حتى اليوم. وكتب ماكرون: «ناقشنا آفاق إعادة الإعمار والإصلاحات التي تتطلبها. هذا العمل ضروري للبنان وللمنطقة بأسرها». وختم ماكرون رسالته بالتأكيد أن «التزام فرنسا تجاه لبنان لا يزال كاملاً، من أجل تعافيه ومن أجل سيادته».
ما جاء في كلام ماكرون ليس جديداً لجهة تمسُّك باريس بأمن لبنان وسيادته. لكن اللافت أن تغريدة الرئيس الفرنسي لم تأتِ على موضوع الدعوة لمؤتمر دولي لمساندة لبنان، التي سبق للرئيس ماكرون أن تحدث عنها أكثر من مرة، وخصوصاً لدى الزيارة التي قام بها إلى لبنان في 17 يناير (كانون الثاني) أي بعد 7 أيام فقط من انتخاب العماد عون لرئاسة الجمهورية. وكانت تلك الزيارة الثالثة من نوعها بعد الزيارتين اللتين قام بهما إلى لبنان عقب تفجيري المرفأ صيف عام 2020. وعجلت باريس في شهر تشرين الأول الماضي في عقد مؤتمر دولي لدعم لبنان أسفر عن وعود بمساعدات مختلفة تزيد على المليار دولار. بيد أن مصدراً مطلعاً في باريس أفاد بأن كل الوعود لم تنفذ والمساعدات التي وصلت إلى لبنان كانت «محدودة».
تتابع باريس عن كثب «التحديات» التي يواجهها لبنان والتي ستتصدر محادثات الرئيسين ماكرون وعون، وعلى رأسها استكمال الانسحاب الإسرائيلي من النقاط الحدودية الخمس التي ما زال الجيش الإسرائيلي يحتلها، والتي لا يبدو أنه مستعد للتخلي عنها، وهو ما تنبئ به تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس ورئيس الأركان الجديد إيال زمير. أما فرنسا التي حرصت على أن تكون، مع الولايات المتحدة، جزءاً من الهيئة التي تشرف على تطبيق الاتفاق المبرم في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) لوقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله» وتطبيق القرار 1701، فدأبت على تجديد المطالبة بانسحاب إسرائيل من المواقع الخمسة والتشديد على التطبيق الكامل للاتفاق الذي ينص على انسحاب كامل للقوات الإسرائيلية. بيد أن الصعوبة، وفق مصدر دبلوماسي في العاصمة الفرنسية، أن «كلمة السر موجودة في واشنطن وليس في باريس»، وبالتالي فإن الأنظار ستتجه إلى ما سيجري في إطار محادثات اللجان الثلاث، في حال تشكيلها وانطلاقها، التي أعلنت واشنطن عنها لتسوية ثلاثة ملفات: الأسرى، والانسحاب الإسرائيلي من المواقع الخمسة، وتسوية النزاعات البرية التي تتناول 13 نقطة حدودية بين الطرفين.
وبالطبع، كما يقول المصدر نفسه، فإن باريس «تعي المخاطر المترتبة على بقاء القوات الإسرائيلية» داخل الأراضي اللبنانية على الوضع الداخلي اللبناني وعلى أداء الحكومة وعلى ما يشكله ذلك «من حجة لـ(حزب الله) لرفض التخلي عن سلاحه».
أما بالنسبة لتحديد موعد للمؤتمر الدولي لإعادة الإعمار في لبنان، فإنه مرتبط، وفق مصادر واسعة الاطلاع، بمجموعة من العوامل تتناول بداية مستوى المؤتمر (وزاري، رئاسي...) وتالياً عدم اصطدامه باستحقاقات عربية ودولية أخرى، علماً بأن لبنان ليس وحده في الميدان؛ إذ إن الدول العربية والخليجية بشكل خاص معنية بإعادة الإعمار في غزة وفي سوريا وبالتالي فإن لبنان في «حالة تنافس» مع الآخرين. وفي سياق متصل، ثمة استحقاقان أساسيان في المرحلة القادمة: أولهما، القمة العربية المقررة في شهر ايار المقبل، وثانيها المؤتمر الدولي الذي ترعاه المملكة السعودية وفرنسا حول الملف الفلسطيني، والذي سينعقد في نيويورك في شهر حزيران المقبل . كذلك يتعين أخذ الوضع الدولي بعين الاعتبار والملف الأوكراني بالدرجة الأولى حيث يكرس الرئيس الفرنسي من أجله الكثير من الوقت والجهود.
مواضيع ذات صلة إذاعة الجيش الاسرائيلي: نتجه نحو الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من القطاع الشرقي الحدودي في جنوب لبنان Lebanon 24 إذاعة الجيش الاسرائيلي: نتجه نحو الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من القطاع الشرقي الحدودي في جنوب لبنان