حسن إسماعيل: تقزم والسقوط في ( البار)
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
> تنسيقية حمدوك للعمالة والارتزاق سرعان ماسقطت في اختبار الأخلاق والديمقراطية
> تخيل يا هداك الله أن تنسيقية الارتزاق المسماة تنسيقية القوى المدنية الديمقراطية لم تطق ولم تتحمل رأي نفر منها أراد أن يدين شفاهة إنتهاكات المتمردين فتصايحوا فيه وقاطعوه ولعمري لو أن الرجل كان يتحدث أمام متحرك( ياجوج وماجوج) لما قاموا عليه هكذا ولكنها ضمائر مشتراة وذمم مثقوبة!!
> الديمقراطيون الكذبة في أديس أبابا سقطوا على رؤسهم ولن تنفعهم عشرات البيانات الختامية لتغطي سوءتهم!!!
> أتوقع أن يوبخ السيد حمدوك لجنة السكرتارية والتأمين إذ أنهم لم يقودوا المتحدث الذي أراد إدانة المتمردين إلى البار الملحق بالفندق فيأخذ منه كفايته قبل أن يقف في منصة الخطابة والكلام فهذه مقامات لايقف فيها حر الضمير وهو في كامل وعيه النفسي والأخلاقي قبل وعيه العقلي
حسن إسماعيل
٢٧ مايو ٢٠٢٤م
.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة حول اغتيال إسماعيل هنية
كشفت "القناة 12" العبرية، عن تفاصيل جديدة حول عملية اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران يوم 31 يوليو 2024.
وقالت القناة العبرية، إن القنبلة التي قتلت إسماعيل هنية في غرفته كانت موضوعة في وسادته الخاصة، مشيرًة إلى أنها ستنشر يوم السبت معلومات حصرية وتفاصيل جديدة حول عملية الاغتيال.
واستشهد هنية ومرافقه يوم 31 يوليو عقب مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان.
والاثنين 23 ديسمبر أقر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بمسؤولية تل أبيب عن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" وذلك في أول تبنّ إسرائيلي رسمي للاغتيال الذي نفذ في العاصمة الإيرانية طهران.
وخلال خطاب له في حفل تكريم نظمته وزارة الأمن والجيش الإسرائيلي لمجموعة من ضباط الاحتياط وجه كاتس تهديدا للحوثيين قائلا: "سنضربهم بشدة، نستهدف بنيتهم التحتية الإستراتيجية وسنقطع رؤوس قيادييهم تماما كما فعلنا مع هنية ورئيس حركة حماس السابق يحيى السنوار والأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله في طهران وغزة ولبنان، سنفعل ذلك في الحديدة وصنعاء".
وقال كاتس: "في هذه الأيام التي يطلق فيها الحوثيون صواريخ على إسرائيل، أود أن أوجه لهم رسالة واضحة في بداية كلامي هزمنا حماس، انتصرنا على حزب الله، عطلنا أنظمة الدفاع في إيران وضربنا شبكات الإنتاج.. دمرنا نظام الأسد في سوريا ووجهنا ضربات قاسية إلى محور الشر".
وأضاف: "سنضرب أيضا بقوة تنظيم الحوثيين الذي بقي آخر من يقف ويطلق النار على إسرائيل.. سنستهدف بنيتهم التحتية الإستراتيجية وسنقطع رؤوس قادته تماما كما فعلنا مع هنية والسنوار ونصر الله في طهران وغزة ولبنان سنفعل ذلك في الحديدة وصنعاء.. من يرفع يده على إسرائيل ستقطع يده، يد الجيش الإسرائيلي الطويلة ستضربه وتحاسبه".
وأوردت وزارة الدفاع الإسرائيلية تصريحات كاتس في بيان رسمي، في إشارة إلى رغبة إسرائيلية في أن تتبنى رسميا ولأول مرة عملية اغتيال هنية التي نفذت في 31 يوليو الماضي في طهران.