خاص.. أول رد رسمي من الزمالك على أنباء المفاوضات مع أشرف بن شرقي
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
كشف حسام المندوه أمين الصندوق بنادي الزمالك حقيقة ما تردد خلال الساعات القليلة الماضية بشأن مفاوضات مسؤولي القلعة لإستعادة خدمات المغربي أشرف بن شرقي.
تصريحات حسام المندوهوعلق حسام المندوه في تصريحات خاصة لموقع "الفجر الرياضي" على أنباء المفاوضات مع المغربي أشرف بن شرقي لاعب الزمالك السابق.
وقال حسام المندوه: "أشرف بن شرقي لاعب مهم جدا بالنسبة للزمالك وأفضل عودته للفريق على المستوى الشخصي بالتأكيد هو لاعب مميز".
وأكمل حسام المندوه ردًا على إمكانية النادي من الناحية المالية لاستقدام أشرف بن شرقي: "الزمالك لديه القدرة على ضم أي لاعب يريده المدير الفني".
وتابع المندوه: "قدرة مجلس الزمالك تتمثل في القدرة على المفاوضات، وأشرف بن شرقي يعرف قيمة نادي الزمالك جيدًا وسيكون التفاوض سهلًا لهذا الأمر وبشكل عام سيكون وفقًا لقدرات النادي".
وأتم حسام المندوه تصريحاته بالقول: "أي لاعب يحتاجه فريق الزمالك سنتعاقد معه ليس فقط أشرف بن شرقي".
وينتهي عقد المغربي أشرف بن شرقي مع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الريان القطري بنهاية الموسم الجاري حيث أصبح اللاعب حرًا للانتقال لأي نادي في الفترة المقبلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فريق الزمالك نادي الزمالك الريان القطري لاعب الزمالك اشرف بن شرقي المغربي أشرف بن شرقي حسام المندوه حسام المندوه أشرف بن شرقی
إقرأ أيضاً:
تصعيد عسكري أمريكي قرب سقطرى اليمنية وسط مفاوضات نووية مع إيران
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أظهرت صور الأقمار الصناعية من برنامج كوبرنيكوس الأوروبي وجود حاملة الطائرات الأمريكية يو إس إس كارل فينسون برفقة سفن حربية أخرى، شمال شرق جزيرة سقطرى اليمنية.
تسعى الولايات المتحدة إلى تصعيد دبلوماسي وعسكري في منطقة الشرق الأوسط، حيث أرسلت حاملة الطائرات يو إس إس كارل فينسون إلى بحر العرب بالتزامن مع جولة جديدة من المفاوضات مع إيران حول برنامجها النووي. تأتي هذه الخطوة بعد سلسلة من الغارات الجوية الأمريكية التي استهدفت مواقع للحوثيين في اليمن، المدعومين من إيران، كما أفادت وكالة أسوشيتد برس.
وأكد المسؤولون الأمريكيون، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس، أن هذه الغارات جزء من حملة مستمرة للضغط على إيران خلال المفاوضات. في حين أن مكان انعقاد المفاوضات لا يزال غير محدد، بعد أن كانت هناك إشارات أولية لروما، ثم أعلن الجانب الإيراني عن عودته إلى عمان، مما يظل التوتر قائمًا بين الطرفين.
ويواجه الجانبان خطرًا حقيقيًا في ظل تاريخ طويل من العداء، حيث هدد الرئيس السابق دونالد ترامب مرارًا بضرب البرنامج النووي الإيراني، فيما يحذر المسؤولون الإيرانيون من امتلاكهم سلاحًا نوويًا.
وصف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، المحادثات الأخيرة في عمان بأنها “إيجابية وبناءة”.
وأوضح أن الاتفاق النووي لعام 2015 قد يُستخدم كأساس للمفاوضات الحالية، مشيرًا إلى أن التركيز سيكون على التحقق من برنامج التخصيب الإيراني وامتلاكها للصواريخ.
كما أُمرت حاملة الطائرات كارل فينسون بالانتشار لدعم حاملة الطائرات هاري إس ترومان، التي تشن غارات جوية منذ 15 مارس. ولم يعلق الأسطول الخامس الأمريكي على تفاصيل عمليات كارل فينسون.
في سياق متصل، اقترح ويتكوف نسبة تخصيب اليورانيوم بـ 3.67% لإيران، بدلاً من النسبة الحالية التي تصل إلى 60%. وأكد أن هذه النسبة كافية للاستخدامات المدنية، وهو ما يتعارض مع الأنشطة الحالية لإيران.
من جانبها، أشارت صحيفة جافان الإيرانية إلى أن طهران قد تكون منفتحة على خفض تخصيب اليورانيوم، لكنها أكدت أن ذلك ليس تراجعًا عن مبادئها. ولكن ويتكوف أشار إلى أن أي اتفاق يجب أن يشمل أيضًا برنامج الصواريخ الإيراني، الذي تعتبره إيران ضروريًا لأمنها.