المستشار محمود فوزي يكشف تفاصيل جلسة الحوار الوطني المقررة السبت المقبل
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
كشف المستشار محمود فوزى، رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطنى، عن دعوة يوم السبت للحوار الوطنى لمناقشة أجندة دسمة فى عدة موضوعات، كما تم إعلان ذلك من المنسق العام للحوار الوطنى.
وقال محمود فوزى خلال مداخلة ببرنامج "فى المساء مع قصواء" الذى تقدمه الإعلامية قصواء الخلالى على قناة cbc، إن الحوار الوطنى عندما انطلق وضع لنفسه أطرًا، بينها أنه لم يتحدث فى السياسة الخارجية والأمن القومى، لكن عندما تحدث تغيرات فى المجتمع والإقليم يجب أن يكون هناك تفاعلًا من المجتمع مع هذه الأحداث، خاصة عندما يكون على درجة من الخطورة.
ولفت رئيس الأمانة الفنية إلى أن ما يحدث على حدودنا الشمالية الشرقية أمر مهم وله اتصال مباشر بالأمن القومى بالمعنى الوطنى، ويعتبر بمثابة خط أحمر عند الجميع، والكل لا يرضى لوطنه أى ضرر أو أى خطر.
وتابع "فوزي": هناك موضوعين آخرين داخل الحوار الوطنى، سنقوم بمراجعة ما دار فى اللجنة التنسيقية مع الحكومة بشان تنفيذ مخرجات المرحلة السابقة، والموضوعات التى كانت مرجأة فى الحوار، ونحن نرحب بتصريح رئيس الوزراء عندما قال أن هناك استعانة بالحوار الوطنى لوضع تصور اقتصادى بنهاية 2024.
واختتم تصريحاته مؤكدًا أن الحوار الوطنى منصة نابضة بالحياة، وتضم تخصصات كثيرة وطوائف عدة من المجتمع المصرى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أجندة الحوار الوطني أخبار الحوار الوطني الحوار الوطنى
إقرأ أيضاً:
الحوار الوطني عن شهداء الوطن: سطروا بتضحياتهم أعظم معاني الإخلاص والشجاعة
قالت إدارة الحوار الوطني، إننا نحتفل في التاسع من مارس من كل عام، بـ”يوم الشهيد”، تكريمًا لذكرى الأبطال الذين قدّموا أرواحهم فداءً لوطننا الغالي مصر، وسطروا بتضحياتهم أعظم معاني الإخلاص والشجاعة من أجل ترسيخ الأمن والاستقرار.
ذكرى يوم الشهيدوأضافت في بيان صدار اليوم الأحد: لقد بذلوا دماءهم الطاهرة في سبيل رفعة الوطن، فخلدهم التاريخ، وظلت أسماؤهم محفورة في ذاكرة الأمة رمزًا للتضحية والفداء.
وتابعت إدارة الحوار الوطني: في هذا اليوم، نتوجّه بتحية تقدير وإجلال لكل من ضحى بروحه من أجل مصر، ولكل من سطّر اسمه في سجل الشرف والبطولة. كما نحيي بكل فخر كل عين سهرت تحرس أمن وسلامة وطننا.
واختتمت: ستظل تضحيات الشهداء مصدر إلهام للأجيال القادمة، وسيبقى عطاؤهم نبراسًا يضيء طريق المستقبل، لتظل مصر قويةً بأبنائها، محميةً بعناية الله، ومزدهرةً بعزيمة شعبها وقيادتها الرشيدة.