ترقب وتحضير: تساؤلات المواطنين المصريين حول عدد الأيام المتبقية على عيد الأضحى 2024
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
ترقب وتحضير: تساؤلات المواطنين المصريين حول عدد الأيام المتبقية على عيد الأضحى 2024.. مع اقتراب عيد الأضحى لعام 2024، تنبعث الحماس والترقب بين المواطنين في مصر، حيث يسودهم الفضول لمعرفة كم يفصلهم عن هذه المناسبة الدينية الهامة. يتساءل الكثيرون عن عدد الأيام المتبقية قبل حلول العيد، ليبدؤوا في التخطيط والاستعداد للاحتفال بشكل لائق.
ينتظر الجميع عيد الأضحى المبارك من عام لآخر، فهو من أهم الأعياد التي يتم الاحتفال بها في جميع الدول الإسلامية، وعلى الرغم من تنوع مظاهر الاحتفال، إلا أن النحر يظل سنة مشتركة بينهم، ولذلك يرغب الكثير في معرفة عدد الأيام المتبقية على العيد الكبير 2024.
يأتي عيد الأضحى يوم 16 يونيو 2024، ولذلك يكون عدد الأيام المتبقية على العيد الكبير 2024 هو 18 يومًا تقريبًا.
الأيام المتبقية على عيد الأضحى 2024فيما يلي الأيام المتبقية على عيد الأضحى 2024:-
الأربعاء، 29 مايو 2024
الخميس، 30 مايو 2024
الجمعة، 31 مايو 2024
السبت، 1 يونيو 2024
الأحد، 2 يونيو 2024
الاثنين، 3 يونيو 2024
الثلاثاء، 4 يونيو 2024
الأربعاء، 5 يونيو 2024
الخميس، 6 يونيو 2024
الجمعة، 7 يونيو 2024
السبت، 8 يونيو 2024
الأحد، 9 يونيو 2024
الاثنين، 10 يونيو 2024
الثلاثاء، 11 يونيو 2024
الأربعاء، 12 يونيو 2024
الخميس، 13 يونيو 2024
الجمعة، 14 يونيو 2024
السبت، 15 يونيو 2024 – وقفة عرفات
الأحد، 16 يونيو 2024 – أول أيام عيد الأضحى.
مع بدء العد التنازلي، يمكن للجميع الاستعداد للاحتفال بعيد الأضحى المبارك والتجهيز للأضاحي والاحتفالات الخاصة بهذه المناسبة العظيمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى عدد الأیام المتبقیة على عید الأضحى 2024 یونیو 2024
إقرأ أيضاً:
إيران: الحشد العسكري الأمريكي يثير تساؤلات عن جدية المفاوضات
اعتبرت إيران أن التهديدات والحشد العسكري الأمريكي في المنطقة، تثير التساؤلات بشأن جدية ونوايا واشنطن في المفاوضات التي تخوضها مع طهران بشأن برنامجها النووي.
وقال نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء “مهر”، الأربعاء، إن نتيجة المفاوضات تعتمد على إرادة الطرف الآخر (الولايات المتحدة)، مضيفا: "إن استمر الأمريكيون بنهج الجولة الأولى فإن التفاهم لن يستغرق وقتا طويلا".
ومن المقرر أن تجرى السبت الجولة الثانية من المفاوضات النووية بين الولايات المتحدة وإيران، بعد الأولى التي استضافتها سلطنة عمان ووصفها الطرفان بالإيجابية، لكنها تأتي تحت تهديد من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن ضربات على إيران إن لم تسفر المفاوضات عن نتائج.
وقال غريب آبادي إن "مكان المحادثات المقبلة حتى الآن هو روما".
لكنه أوضح أن "التهديدات والحشد العسكري للولايات المتحدة في المنطقة، تثير تساؤلات حول جدية ونوايا التفاهم في المفاوضات".
وأضاف المسؤول الإيراني أن "الجولة التالية ستركز على تحديد جدول أعمال المحادثات واختبار جدية الأطراف"، و"إذا تم التوصل إلى تفاهم فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية ستتولى عملية التحقق من تنفيذه، لأنه من دونها فإن أي اتفاق هو مجرد ورق".
وقال نائب وزير الخارجية الإيراني إن "مصدر مخاوف امتلاك إيران لسلاح نووي هو الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي لم تقدم دليلا"، مؤكدًا "برنامجنا لتخصيب اليورانيوم لم يشهد أي انحراف، وهو غير قابل للتفاوض".
والأربعاء التقى المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، الذي سافر إلى طهران لبحث القضايا مع المسؤولين الإيرانيين، مع وزير الخارجية عباس عراقجي، وناقشا وتبادلا وجهات النظر حول آخر المستجدات بشأن برنامج طهران النووي.
وأكد عراقجي "سياسة إيران وتصميمها على مواصلة التفاعل والتعاون مع الوكالة في إطار الالتزامات القانونية الدولية"، وشدد على "ضرورة أن تلعب الوكالة دورها المهني والفني في إطار واجباتها ومسؤولياتها من دون أن تتأثر بضغوط غير مبررة من بعض الأطراف"، وفق وزارة الخارجية الإيرانية.
وأوضحت الوزارة أن "عراقجي أطلع غروسي على نتائج الجولة الأولى من المفاوضات مع الولايات المتحدة"، موضحة أن الوزير "أكد ضرورة أن تلعب الوكالة الدولية للطاقة الذرية دورها من دون أن تتأثر بضغوط غير مبررة من بعض الأطراف"، و"في إطار الالتزامات القانونية الدولية".