كشفَ رئيس نقابة أصحاب المطاعم والمقاهي والملاهي والباتيسري في لبنان طوني الرامي، أنّ 300 مؤسسة سياحية فُتحت العام الماضي، رغم الصعوبات المالية، التي عاشها لبنان". وفي حديثٍ عبر قناة الـ"LBCI"، اليوم الإثنين، لفت الرامي إلى أنَّ "قطاع المطاعم أعاد الحياة للوسط التجاري"، مُعلناً أن 7 مرافق للسهر في البيال، قد تم افتتاحها السنة الماضية.


ولفت الرامي إلى أنَّ قطاع السهر يعني كثيراً للمغترب أكثر من المطاعم التي أحسنت الإدارة خلال الأزمة، وقال: "تعتمد الدورة المطعمية السورية على عدد من السناكات وقد لفتنا فيها أنّ السلامة العامّة غير مؤمّنة فيما قوارير الغاز ليست في مكانها الصحيح". ودعا الرامي إلى إقفال "الدكاكين السياحية لأنها تضر بسمعة لبنان"، معلناً عن تحضيره كتاب التشريعات السياحية، وقال: "تقدّمنا بها لكنّها وُضعت في جارور لجنة الزراعة والسياحة ونحتاج إلى تفعيلها".
مع هذا، فقد لفت الرامي إلى أنَّ أكثر من 100 علامة تجارية لبنانية تُصدّر عالمياً، موضحاً أن 5% من اللبنانيين يملكون قدرة شرائية، فيما تجّار الأزمة أصبحوا روّاد المطاعم".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الرامی إلى

إقرأ أيضاً:

ما هي التلال الاستراتيجية التي تنوي اسرائيل البقاء فيها؟

أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري أن الأميركي أبلغني أن الإسرائيليّين سينسحبون من القرى الجنوبيّة باستثناء 5 نقاط مع سبل الوصول إليها وأبلغتهم رفض لبنان هذا الأمر.

 

وذكرت «البناء» أن موقف رئيسي الجمهورية والمجلس النيابي موحّد تجاه رفض بقاء قوات الاحتلال الإسرائيلي في التلال الخمس، وعلى أن لبنان سيستخدم كافة الوسائل الدبلوماسية والإمكانات للضغط على إسرائيل للانسحاب.

 

وأعلن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي لـ»بلومبيرغ» أن إسرائيل سنحتفظ بـ 5 نقاط استراتيجية داخل لبنان بعد انتهاء مهلة وقف إطلاق النار».

وبحسب" الاخبار" فان النقاط الخمس التي ينوي العدو الإسرائيلي البقاء فيها هي - تلة اللبونة، التي تقع على مستوى بلدات الضهيرة واللبونة وعلما الشعب، وتشرف بشكل كبير على مستوطنات عدة. - تلة العزية القريبة من بلدتَيْ يارين ومروحين - تلة جبل بلاط التي تقع على حدود بلدتَيْ رميش وعين إبل. - جبل الباط في عيترون ويشرف على كامل القطاع الأوسط - تلة العويضة الواقعة بين قرى العديسة والطيبة ورب ثلاثين.

 

وكتبت" الديار":تُعتبر التلال الخمس التي تعتزم «اسرائيل» البقاء فيها نقاط مراقبة استراتيجية، وهي:

 

- تلة العويضة التي تقع في مرماها كل مستوطنات الجليل.

 

- تلة الحمامص التي تقطّع أوصال الجنوب اللبناني وتقسّمه الى مناطق منعزلة.

 

- تلة اللبونة التي تطل على مدينة صور ومخيم البص للاجئين الفلسطينيين، وتشرف على نقطة بارزة لليونيفيل، وصنّفتها «اسرائيل» منطقة حراسة دفاعية.

 

- تلتا جبل بلاط والعزية اللتان تسمحان «لاسرائيل» بكشف مناطق واسعة.

 

وكل هذه التلال غير مأهولة وخالية من العمران المرتفع، ما يسمح «لاسرائيل» بالتحرك بسهولة باتجاه الاراضي اللبنانية لتنفيذ أي عدوان، لكنه يعيق اي عودة للسكان في اكثر من عشرة قرى.

 

مقالات مشابهة

  • حلول الأزمة المزمنة لتمويل الأونروا
  • وزيرة التضامن: قوافل المساعدات المصرية إلى غزة مستمرة حتى نهاية الأزمة
  • المملكة تدعم الإجراءات التي اتخذتها لبنان لمواجهة العبث بأمن مواطنيها
  • مع اقتراب رمضان.. أمين عام حضرموت يفتتح المعرض الدائم بالمؤسسة الاقتصادية في المكلا لتعزيز النشاط التجاري
  • “التجارة”: التشهير والسجن والإبعاد لمقيم أدين بجريمة التستر التجاري في قطاع التموينات
  • "الأونروا" تقدم مساعدات غذائية إلى أكثر من 1.5 مليون شخص في غزة
  • خبير عسكري: مصر والأردن موقفهما «مُوحَّد» تجاه الأزمة الفلسطينية
  • أحمد بن سعيد يشيد بدور طيران الشرق الأوسط خلال الأزمة اللبنانية
  • هل تتفاقم الأزمة..إيران ترد على لبنان وتمنع طائرتين من الهبوط في طهران
  • ما هي التلال الاستراتيجية التي تنوي اسرائيل البقاء فيها؟