ريهام حجاج عن حادث رفح الفلسطينية: «مهما طال الزمن فوعد الله حق»
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
هاجمت الفنانة ريهام حجاج، العدوان الإسرائيلي الغاشم على مدينة رفح الفلسطينية، الذي استهدف خيام الفلسطينيين النازحين داخل خيامهم.
وكتبت الفنانة ريهام حجاج عبر صحفتها على «إنستجرام»: «مهما طال الظلم والقهر والافتراء والمرض إللي في قلوبهم، مهما طال الزمن، فوعد الله حق، الله العدل رب العرش العظيم.. القضية محسومة بعون الله».
View this post on Instagram
A post shared by Riham Hagag (@rihamhagag)
وعن مستجدات الحادث، قال منذ قليل يوسف أبو كويك مراسل قناة القاهرة الإخبارية في خان يونس، إن وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت ارتفاع عدد الشهداء، نتيجة المجزرة التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في حق النازحين بالمنطقة الشمالية الغربية من رفح الفلسطينية، إلى 45 شهيدا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريهام حجاج رفح الفلسطينية حادث رفح
إقرأ أيضاً:
اغتنم خمسًا قبل خمس.. دعوة نبوية عظيمة لإدراك قيمة الزمن
أكد الدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر، في درس التراويح، أن الوقت هو رأس مال الإنسان في هذه الدنيا، وهو النعمة التي يغفل كثير من الناس عن استغلالها، رغم أن النبي ﷺ أوصى باغتنامها في حديثه الشريف: «اغتنم خمسًا قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وفراغك قبل شغلك، وغناك قبل فقرك، وصحتك قبل سقمك، وحياتك قبل موتك».
وأشار خلال كلمته اليوم، الأحد، بدرس التراويح في الليلة العاشرة من شهر رمضان المبارك، إلى أن رمضان فرصة عظيمة لمن أراد استثمار وقته في الطاعات، فقد وعد النبي ﷺ من اغتنم أيامه ولياليه بالمغفرة والرحمة، فقال: «من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه»، وقال أيضًا: «من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه»، مؤكدًا أن الله سبحانه وتعالى جعل الطاعات وسيلة لتكفير الذنوب، حيث قال النبي ﷺ: «رمضان إلى رمضان، والجمعة إلى الجمعة، والصلاة إلى الصلاة مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر».
لماذا نصلي صلاة التراويح في رمضان؟.. لا تفوتها لـ10 أسباب
درس التراويح بالجامع الأزهر: الإسلام جعل التكافل مبدأً راسخًا لتوازن المجتمع
فقد بصره فامتلك البصيرة.. الطالب محمد أحمد يؤمَّ المصلين بصلاة التراويح بالجامع الأزهر
خاشعون لله.. الآلاف يؤدون صلاتي العشاء والتراويح بالجامع الأزهر
وأوضح أن حياة الإنسان منذ لحظة ميلاده وحتى وفاته هي رحلة يجب أن يدرك حقيقته ويستغلها في طاعة الله، فقد بيّن الله تعالى في كتابه الكريم حال من أضاع أوقاته دون عمل صالح، فقال: ﴿حَتَّىٰ إِذَا جَآءَ أَحَدَهُمُ ٱلْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ٱرْجِعُونِ * لَعَلِّيٓ أَعْمَلُ صَٰلِحًا فِيمَا تَرَكْتُ﴾، ولكن الله يقرر: ﴿كَلَّآ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَآئِلُهَا وَمِن وَرَآئِهِم بَرْزَخٌ إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ﴾. فشتّان بين من ثقلت موازينه بالطاعات، ومن خفّت موازينه بالمعاصي والغفلات.
وختم الدكتور هاني عودة درسه بدعوة المسلمين إلى التضرع لله في هذه الأيام المباركة، والتقرب إليه بالقرآن والصلاة والصيام والزكاة، سائلًا المولى عز وجل أن يجعلها أيام خيرٍ وبركةٍ، وأن يعيننا جميعًا على حسن استغلالها فيما يُرضيه.