شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن العراقيون يبددون قسوة الصيف بـ”الطاقة الشمسية” وانتقامًا من كهرباء المولدات، أحيت الأسابيع اللاهبة التي مرّ بها العراق مؤخرًا الطلب على نصب 8220;الخلايا الشمسية 8221; في عدة محافظات ومنها ديالى بعد فترة كساد مرّت بها، .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العراقيون يبددون قسوة الصيف بـ”الطاقة الشمسية” وانتقامًا من كهرباء المولدات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العراقيون يبددون قسوة الصيف بـ”الطاقة الشمسية”...

أحيت الأسابيع اللاهبة التي مرّ بها العراق مؤخرًا الطلب على نصب “الخلايا الشمسية” في عدة محافظات ومنها ديالى بعد فترة كساد مرّت بها، واثارت القلق حول “تجارة ناشئة” زجّت فيها عشرات الملايين الدنانير للإستثمار.

تقلص الطلب والأفضلية لـ2022

ويقول عضو مكتب الخدمات العلمية والاستشارية بجامعة ديالى زياد عاصي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “الوعود الحكومية بصيف مستقر من ناحية الكهرباء وتأخر أجواء الحر وارتفاع سعر صرف الدولار 3 عوامل مهمة دفعت الى تقلص الاقبال على شراء منظومات الطاقة الشمسية بنسبة 50% خلال النصف الاول من 2023 في حين ان نسبة الاقبال كانت تصل الى 150% خلال 2022 ما يكشف حجم الانخفاض”.

يضيف عاصي -وهو أحد خبراء الطاقة الشمسية- ان: “تموز كان بداية عودة نشاط الطاقة الشمسية خاصة مع اتضاح إن أزمة الكهرباء لاتزال قائمة وعودة موجات الحر الى مستويات غير مسبوقة” لافتا الى ان “الزبائن هم في الأغلب من الطبقة المتوسطة ويشكلون الاغلبية من المدن وليس الارياف”.

وأشار إلى ان “خفض كلف منظومات الطاقة شكل حافزا ايجابيا في الاقبال عليها بالاضافة الى الجدوى الاقتصادية قياسا بالبدائل التقليدية”، مؤكدًا ان “اتساع ثقافة الطاقة الشمسية في ازدياد بديالى”، ويتوقع وصول مستويات الاقبال الى الذروة خلال السنوات قليلة المقبلة.

مزيونة أم الكهرباء؟

أما محمود العبيدي وهو متقاعد فقد اضطر الى بيع ما يسميها بـ”مزيونة” وهي مركبة معتز بها منذ 14 سنة من أجل شراء منظومة طاقة شمسية بطاقة 16 امبير في أطراف بعقوبة.

وقال العبيدي في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” انه “غامر ولكن بعد مرور أشهر اتضح بأنه كان في الطريق الصحيح للخلاص من لوعة الكهرباء المتذبذبة وانقطاعاتها المتكررة ناهيك عن أزمة المولدات الأهلية وابتزازهم المستمر للمواطن خاصة في أوقات الازمات”.

وأوضح ان “الطاقة النظيفة رغم انها مكلفة السعر لكنها تعطي راحة نفسية للأسرة في تأمين طاقة على مدار الوقت”.

400 دولار و 4 امبيرات

بدوره، يرى المهندس حسان أكرم ان “الامبير في الطاقة الشمسية يكلف 400 دولار تقريبا واضطر لنصب 4 امبيرات منذ عامين وهو يقترب من ان تصبح مجانية قياسا بما كان يدفعه للمولدة سابقا”.

واضاف في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “الطاقة الشمسية بسيطة جدا لكن بالمقابل هناك من يستغل رغبة الناس في الحصول عليها من قبل نصب مواد لا تتمتع بالجدوى العالية ومن مناشى رديئة لذا يجب الحذر”.

الدعم الحكومي والمضخات الزراعية

اما رئيس الجمعيات الفلاحية في ديالى رعد التميمي فقد اشار الى تقديم طلب رسمي لرئاسة الوزراء الى اعتماد مبدا المنظومات المدعومة حكوميا للمزارعين لتعويض المضخات الزراعية بالطاقة الشمسية لسقي الأراضي.

وقال في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان :”مبالغ المنظومات مكلفة جدا لذا نحتاج الى دعم حكومي” لافتا الى ان “العشرات من المزارعين قاموا بنصبها في السنوات الـ 4 الماضية وحققت جدوى اقتصادية قياسا بالبدائل التقليدية التي تعمل بالوقود”.

اما المواطن سعيد عبدالله من سكنة “قزانية” قرب الحدود مع ايران اشار الى ان الكهرباء المستوردة من ايران تتميز بفولتية منخفضة جدا تؤدي الى عطل الاجهزة الكهربائية منذ سنوات.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل العراقيون يبددون قسوة الصيف بـ”الطاقة الشمسية” وانتقامًا من كهرباء المولدات وتم نقلها من وكالة تقدم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الى ان

إقرأ أيضاً:

«أدنوك للتوزيع» تزود محطات أبوظبي بالطاقة الشمسية

أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت أدنوك للتوزيع، إطلاق المرحلة الثانية من مشروع تزويد محطات الخدمة في إمارة أبوظبي بالطاقة النظيفة، من خلال تركيب ألواح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية، وذلك بالتعاون مع شركة «إيميرج»، وهي مشروع مشترك بين شركة أبوظبي لطاقة المستقبل «مصدر» ومجموعة «أي دي إف». 
واستكمالاً للبرنامج، ستقوم شركة «إيميرج» بتمويل وتصميم وتركيب وصيانة الألواح الشمسية، في جميع محطات خدمة «أدنوك للتوزيع» في دولة الإمارات.
ويُمثل هذا التعاون خطوة هامة لأدنوك للتوزيع نحو تحقيق أهدافها المُتعلِقة بالاستدامة والمُتمثلةِ في خفض الانبعاثات الكربونية الناتجة عن عملياتها، والتحول للطاقة المتجددة، في الوقت الذي تعمل فيه الشركة على تعزيز الكفاءة التشغيلية لاستخدامات الطاقة وخفض تكاليفها، إضافة إلى تحسين مزيج الطاقة في محطات الخدمة، تماشياً مع هدفها الرامي إلى تقليص الكثافة الكربونية الناتجة عن عملياتها بنسبة 25% بحلول عام 2030.
وعلى صعيد الالتزام بتحقيق أهداف الاستدامة ودمجها في كل قطاعات الأعمال، يأتي برنامج تحويل محطات خدمة أدنوك للتوزيع للعمل بالطاقة الشمسية كجزء من التزام الشركة بتحقيق تلك الأهداف، وعلى رأسها تبنيها لحلول التمويل المستدام.
وحولت أدنوك للتوزيع في يناير 2023، قرضاً مدته خمس سنوات بقيمة 1.5 مليار دولار إلى قرض مرتبط بالاستدامة، ترتبط القروض المستدامة والتي تتضمن حوافز/عقوبات مرتبطة بمؤشرات تحقيق أهداف الاستدامة، بما فيها التحول للطاقة الشمسية والنظيفة، وذلك بهدف تعزيز الاستدامة المالية والمحاسبية لشركة أدنوك للتوزيع.
وقال المهندس بدر اللمكي، الرئيس التنفيذي لشركة أدنوك للتوزيع، إن أدنوك للتوزيع تفخر بالتعاون مع شركة «إيميرج» لتزويد محطات الخدمة في أبوظبي بالطاقة الشمسية، استناداً إلى نجاحات المرحلة الأولى لتحويل محطات الخدمة في دبي للعمل بالطاقة الشمسية خلال العام الماضي.
وأشار إلى أن دمج الطاقة الشمسية في مزيج الطاقة لدى أدنوك للتوزيع، يَعكس التزامها بتطبيق أفضل ممارسات الاستدامة، دعماً لتحقيق أهداف مجموعة أدنوك الطَموُحة وأهداف دولة الإمارات للوصول إلى صافي انبعاثات صفرية.
من جانبه، أعرب ميشيل أبي صعب، المدير العام لشركة «إيميرج»، عن فخره بإطلاق المرحلة الثانية من مشروع تركيب ألواح توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في 100 محطة خدمة بأبوظبي، مؤكداً التزام «إيميرج»، بدعم المؤسسات والشركات في دولة الإمارات لتحقيق أهدافها المتعلقة بالاستدامة والحد من الانبعاثات الكربونية.
وقامت «إيميرج»، خلال المرحلة الأولى من المشروع، بتركيب الألواح الشمسية في محطات الخدمة التابعة لأدنوك للتوزيع، والتي تسمح بتنفيذ تركيب الألواح الشمسية بها، والبالغ عددها 28 محطة في إمارة دبي.

وبنهاية 2024، أسفر هذا التعاون المشترك عن توليد ما يزيد على 6.300 ميجاواط/ساعة من الكهرباء، ما يعادل خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 2.900 طن.

أخبار ذات صلة "أدنوك للغاز" تستكشف تقنية رائدة لتحويل الميثان إلى جرافيين وهيدروجين «أدنوك للغاز» تُرسي عقوداً بقيمة 8 مليارات درهم

وستعمل أدنوك للتوزيع بالتعاون مع «إيميرج»، خلال المرحلة الثانية، على تزويد أكثر من 100 محطة خدمة في أبوظبي بالألواح الشمسية.

ومن المُتوقع أن تُنتج الألواح المُقرر تركيبها ما يقارب 30 ألف ميجاواط/ساعة سنوياً من الطاقة المتجددة، وهو ما يكفي لشحن ما يقارب مليار هاتف ذكي، وستسهم في تقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بأكثر من 13 ألف طن سنوياً، أي ما يعادل كمية الكربون التي تمتصها نحو 250 ألف شتلة شجر على مدى 10 سنوات.

مقالات مشابهة

  • السوداني يوجه بزيادة الطاقة المستوردة استعدادا لفصل الصيف
  • محافظ كفر الشيخ: التوسع في إنشاء محطات الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء
  • السوداني يصدر توجيهات لوزارة الكهرباء بشأن الصيف المقبل
  • محافظ كفرالشيخ: التوسع في إنشاء محطات الطاقة الشمسية
  • «كهرباء دبي» تبحث تعزيز التعاون مع فنلندا
  • أوروبا تولد كهرباء من الطاقة الشمسية أكثر من الفحم
  • إيران.. خطط لإنتاج « 30 ألف ميغاواط كهرباء» من الطاقة المتجددة
  • وزير الكهرباء: 1.9 مليون محضر سرقة كهرباء بقيمة 6.7 مليار جنيه
  • وزير الكهرباء: إنجاز 40% من مشاريع الطاقة الشمسية
  • «أدنوك للتوزيع» تزود محطات أبوظبي بالطاقة الشمسية