إسرائيل تعرض فيلما عن هزيمتها المدوية من مصر وسوريا (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن إسرائيل تعرض فيلما عن هزيمتها المدوية من مصر وسوريا فيديو، أعلنت وسائل الإعلام الإسرائيلية منذ قليل، عن برومو فيلم هاميزح الرصيف ، الذي سيتم عرضه بدور السينما يوم غد الخميس، الموافق 3 أغسطس،بحسب ما نشر روسيا اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إسرائيل تعرض فيلما عن هزيمتها المدوية من مصر وسوريا (فيديو)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت وسائل الإعلام الإسرائيلية منذ قليل، عن برومو فيلم "هاميزح " (الرصيف)، الذي سيتم عرضه بدور السينما يوم غد الخميس، الموافق 3 أغسطس.
[embedded content]
ويروي الفيلم السينمائي تفاصيل حرب "يوم كيبور" (يوم الغفران)، وهي التسمية العبرية لحرب السادس من أكتوبر عام 1937، التي منيت فيها تل أبيب بهزيمة مذلة على يد الجيش المصري والسوري بالسلاح السوفيتي.
ونقل الموقع الفني الإسرائيلي "تايم أوت" أن "الرصيف" فيلم حربي يقوم على حبكة درامية إنسانية، تدور حول صراع بين القيم المتعارضة، وهي قدسية الحياة مقابل روح من ناحية أخرى.
وأضاف الموقع أنه على الرغم من الميزانية المحدودة للفيلم، حيث تم اقتطاعها من مسلسل سيبث لاحقا على قناة "Kan 11" الإسرائيلية حول حرب أكتوبر أيضا، إلا أن أبطال الفيلم تمكنوا من بناء دراما ممتازة.
وقال الناقد السينمائي الإسرائيلي، ياعيل شوب، إنه قبل عامين، تم عرض فيلم "صورة النصر" للمخرج آفي نيشر، الذي تحدث عن سقوط "كيبوتس نيتسانيم" في حرب 1948، وقدم خيار الاستسلام للجيش المصري خلال هذه المعركة على أنه عمل بطولي. وعلى الرغم من أن الأحداث التي وصفها وقعت في عام 1948 ، إلا أنه يمكن ربطها بالموجة الحالية من الأفلام والمسلسلات التلفزيونية الإسرائيلية التي تتناول الحرب الصادمة التي حدثت بعد 25 عاما من حرب 48، وهي حرب "يوم كيبور" التي تلقت فيها إسرائيل هزيمة كبرى.
وبدأت موجة إعادة إنتاج أفلام عن حرب "يوم الغفران" مع فيلم Locking Time في عام 2020، حيث تستمر هذا العام مع فيلم "HaMezah"، وأيضا مع فيلم "Golda"، الذي سيعرض في وقت لاحق من هذا الشهر أيضا على منصة "نتفليكس".
وأشار الناقد الفني الإسرائيلي إلى أن الموضوع الرئيسي لهذه الأعمال الثلاثة هو هزيمة الأيام الأولى للحرب، عندما تم القبض على جنود الجيش الإسرائيلي و"سراويله إلى أسفل من جانب المصريين"، حيث يعكس الفيلم الحالي، والفيلمان الآخران، حالة الصدمة التي تلقتها إسرائيل في الساعات الأولى للمعركة.
وأوضح المصدر نفسه أن الأفلام الثلاثة تذكر بموجة الأفلام البريطانية الثلاثة حول عملية "دينامو" في الحرب العالمية الثانية، التي تم إصدارها قبل ست سنوات، والتي تدور قصصها عن كيفية التعامل مع إخفاق عسكري (جنود محاصرون على الشاطئ) ومن ثم تحقيق انتصارات.
وتم اقتباس اسم الفيلم "الرصيف" من موقع عسكري بنفس الاسم، كان على جبهة القتال المطلة على قناة السويس، حيث كان بمثابة المعقل الجنوبي في خط بارليف، الذي تم إنشاؤه على طول قناة السويس بعد حرب الأيام الستة، التسمية العبرية لحرب 1973.
ولفت ياعيل شوب إلى أنه كان يوجد في إسرائيل دائما ميزانيات للحروب، وليس لأفلام الحروب، ولكن اليوم، أصبح المنتجون فخورين بدبابة أخرى أعيدت إلى العمل من أجل التصوير، لكن هذا الاختزال المكاني لموقع التصوير في الفيلم، يساهم في التوتر الدراماتيكي، حيث يتم سماع صرخات الجنود الإسرائليين الذين قتلوا على يد الجنود المصريين الذين تسللوا إلى الموقع ودمروه.
وفي إحدى لقطات الفيلم، ينتهي عرض مريح يوضح الانسجام بين العسكريين العلمانيين والمتدينين بضجيج كبير بظهور أربع طائرات مقاتلة مصرية تمر فوق البؤرة الاستيطانية بموقع "الرصيف"، في طريقها لإلقاء قنابل على دبابات متوقفة شرقا. وبعد هذا المشهد ينتقل الفيلم بين معارك ضارية ضد جنود مصريين يصلون في قوارب ودبابات وعلى الأقدام، ومشاهد هدوء متوترة بين عدد من الهجمات.
كما تكشف مشاهد الفيلم عن تزايد عدد الجرحى الإسرائيليين داخل القبو الذي تعرض للقصف المصري وتناقص مخزون الأدوية.
ويضم الفيلم أيضا عددا من الصور ومقاطع الفيديو الأرشيفية التي ساهمت من وجهة نظر الناقد الفني الإسرائيلي، في "القوة العاطفية" لقصة الفيلم.
وتجدر الإشارة إلى أن الفيلم مأخوذ من سلسلة أفلام من خمسة أجزاء، سيصدر البقية منها يوم 11 أكتوبر.
المصدر: الإعلام الإسرائيلي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إسرائيل تعرض فيلما عن هزيمتها المدوية من مصر وسوريا (فيديو) وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المجاعة في غزة.. عمرو خليل: إسرائيل تواصل الإبادة الجماعية |فيديو
قال الإعلامي عمرو خليل، إنّ جريمة إبادة جماعية كاملة الأركان يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، وموثقة صوتا وصورة على مرأى ومسمع من كافة دول العالم والهيئات والمنظمات الأممية دون أن يحرك أحد ساكنًا.
وأضاف "خليل"، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "ومنذ أحداث السابع من أكتوبر عام 2023 ومع خرق إسرائيل لاتفاق وقف إطلاق النار في مارس الماضي تزايد عدد الشهداء لأكثر من 51 ألف شهيد وأكثر من 116 ألف مصاب وجريح".
وتابع: "ووفقا لجهاز الإحصاء الفلسطيني، فإن 70% من شهداء في غزة من النساء والأطفال حيث استشهد 18 ألف طفل.. منهم 274 رضيعا ولدوا واستشهدوا تحت القصف، و876 طفلاً أقل من عام واحد، و17 طفلاً ماتوا جراء البرد في خيام النازحين، و52 طفلاً استشهدوا بسبب الجوع وسوء التغذية الممنهج".
وأكد: "ووفقا للإحصائيات فإن العدوان على غزة خلّف ما يقرب من 40 ألف طفل يتيم، فقدوا أحد الوالدين أو كليهما، بينهم حوالي 17 ألف طفل حرموا من كلا الوالدين، ليجدوا أنفسهم في مواجهة قاسية مع الحياة دون سند أو رعاية، حيث يعيش هؤلاء الأطفال في ظروف مأساوية، واضطر الكثير منهم للجوء إلى خيام ممزقة أو منازل مهدمة، في ظل غياب شبه تام للرعاية الاجتماعية والدعم النفسي".
وواصل: "ووفقا لتقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية فإن 15 طفلا على الأقل يصابون يوميا بإعاقات دائمة بسبب استخدام أسلحة ومتفجرات محظورة دوليا، وحذر التقرير من عودة مرض "شلل الأطفال" إلى قطاع غزة بعد 25 عاما، في ظل الصعوبات والتحديات التي تواجه حملات التطعيم وسط أزمة صحية خانقة، وأيضا من المجاعة وسوء التغذية التي تهدد حياة الأطفال في قطاع غزة".
وأردف: "كما كشف التقرير الأممي تصاعد غير مسبوق في اعتقالات الاحتلال الإسرائيلي للأطفال الفلسطينيين، حيث وثّق خلال العام الماضي 2024، وحده، اعتقال ما لا يقل عن 700 طفل، ليرتفع إجمالي الأطفال المعتقلين منذ اندلاع الحرب إلى أكثر من ألف طفل، حرموا من طفولتهم وحقهم في التعليم، وتعرضوا لانتهاكات جسيمة أثناء الاعتقال، فيما يعاني سكان غزة من أزمة غذائية ومجاعة حقيقية بعد توقف دخول المواد الغذائية والوقودـ، وتعطل المخابز والمطاحن بسبب نفاد الدقيق والوقود، وتوقفت المستشفيات عن تقديم الرعاية الطبية بسبب نقص الإمدادات والوقود".
وأكمل: "وتعد الجرائم الإسرائيلية انتهاك صارخ للقانون الدولي والمادة 8 من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية التي تصنف "التجويع المتعمد للسكان المدنيين" كجريمة حرب. ورغم ذلك، يواصل الاحتلال منع إدخال المساعدات الإنسانية، ومن ثم، فإن ما يحدث في غزة هي جرائم إبادة جماعية لا يمكن أن يظل المجتمع الدولي صامتا أمامها فمع سقوط كل شهيد في هذا القطاع المنكوب هو بمثابة وصمة في جبين الهيئات والمؤسسات الأممية والنظام العالمي".