طقس الغد… انخفاض على درجات الحرارة وفرصة لهطل زخات متفرقة
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
دمشق-سانا
تميل درجات الحرارة للانخفاض مع بقائها أعلى من معدلاتها بحوالي 2 إلى 4 درجات مئوية باستثناء المناطق الشرقية حيث تبقى حارة نتيجة تأثر البلاد بامتداد ضعيف لمنخفض جوي سطحي يترافق بتيارات جنوبية غربية في طبقات الجو العليا.
وتوقعت المديرية العامة للأرصاد الجوية في نشرتها المسائية أن يكون الجو غداً بين الصحو والغائم جزئياً مع فرصة لهطل زخات متفرقة وخاصة في المنطقة الساحلية، وسديمياً مغبراً في المناطق الشرقية والجنوبية الشرقية والبادية والجزيرة.
ويكون الجو ليلاً مائلاً للبرودة وخاصة المناطق المرتفعة مع ارتفاع بنسبة الرطوبة السطحية صباحاً على المناطق الغربية ويحذر من تشكل الضباب في المنطقة الوسطى والقلمون.
والرياح جنوبية إلى جنوبية شرقية في المنطقة الجنوبية والشرقية وغربية إلى جنوبية غربية في باقي المناطق بين الخفيفة والمعتدلة مع هبات نشطة تتجاوز سرعتها 60 كم-سا أحياناً والبحر خفيف إلى متوسط ارتفاع الموج.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
بوراص: نرفض العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم
أكدت عضو مجلس النواب ربيعة أبوراص رفض العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم.
وقالت بوراص عبر “فيسبوك”: “نرفض أي شكل من أشكال التوطين وندعم برامج الترحيل الطوعي للمهاجرين والحفاظ على كرامتهم، مع التأكيد على أن القضية لا تقتصر على فئة معينة أو لون بشرة محدد هناك بعض الجنسيات تسيطر على الغداء والدواء وهو ما يشكل خطراً على الصحة العامة والأمن الغذائي ولا احد يحرك ساكنا”.
وأضافت: “وفي الوقت نفسه، نرفض تمامًا أي شكل من أشكال العنف ضد المهاجرين أو الاستيلاء على ممتلكاتهم أو تعرضيهم لأي أذى ، فهذه مسؤولية الجهات الرسمية وحدها التي تنجر وراء دعوات مجهولة الهدف”، مشددة على الجهات الأمنية متابعة مصادر هذه الدعوات والحد من أثرها على الأوضاع الأمنية والسياسية للبلاد.
واستكملت: ما يجري حاليًا من تحريض ممنهج على العنف، وخاصة في المنطقة الغربية، لا يستهدف المهاجرين فحسب، بل يبدو كأنه حملة مدبرة ضد المنطقة بأكملها وخاصة العاصمة طرابلس ، مما قد يجر المنطقة الغربية والبلاد إلى عواقب خطيرة تضر بمصلحة ليبيا وسمعتها، وخاصة بعد صدور تقارير تؤكد وجود مقابر جماعية للمهاجرين غير الشرعيين في جنوب البلاد.
وتابعت: لذا، من الضروري التحلي بالحكمة وعدم الانجرار وراء هذه الدعوات التحريضية التي يدير بعضها أشخاص غير ليبيين يسعون لتأجيج الفتنة وزيادة التوتر.
وأشارت بوراص إلى أن تقنين الهجرة والاستفادة منها في تنمية سوق العمل الليبي هو الخيار الأفضل، أما الدعوة إلى العنف والتحريض والانجرار وراء هذه الدعوات هو فصل من فصول التراجع الأمني والسياسي.
الوسومالمهاجرين ليبيا