التلفزيون الإيراني يبث تسجيلا لآخر اتصال مع مروحية رئيسي قبل تحطمها (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
#سواليف
بث #التلفزيون الرسمي #الإيراني أمس الأحد، تسجيلا لآخر #اتصال_هاتفي بين وزير الطاقة علي أكبر محرابيان و #الطيار طاهر مصطفوي، قائد #مروحية الرئيس الراحل #إبراهيم_رئيسي، قبل تحطمها.
وأبان الفيديو أن محرابيان اتصل بقائد الطائرة الرئاسية ليرد عليه محمد علي آل هاشم ممثل المرشد علي #خامنئي في مدينة #تبريز، الذي كان على متن المروحية الرئاسية.
ويقول له محرابيان في المحادثة: “هل تسمع صوتي؟ هل أنت بخير؟ أين البقية؟ أنت وحيد؟”
???? تصاویری از لحظات صحبت علی اکبر محرابیان وزیر نیرو با آیت الله آل هاشم پس از سانحه بالگرد @borna_news98 pic.twitter.com/9QyCNr0E2A
مقالات ذات صلةوكانت مروحية رئيسي قد تعرضت لحادث ما أدى إلى مقتله وجميع مرافقيه، عقب مشاركته في مراسم افتتاح سد “قيز قلعة سي” وفي طريق العودة إلى تبريز.
وقد أقلت المروحية بالإضافة إلى رئيسي، وزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان وممثل الولي الفقيه في محافظة أذربيجان الشرقية محمد علي آل هاشم ومحافظ أذربيجان الشرقية مالك رحمتي إلى جانب مرافقين وطاقم المروحية.
ودفن رئيسي في ضريح الإمام الرضا في مشهد، حيث يرقد الإمام الثامن لدى الشيعة، ليكون أول مسؤول حكومي كبير يدفن في هذا الضريح منذ الثورة الإسلامية عام 1979.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التلفزيون الإيراني اتصال هاتفي الطيار مروحية إبراهيم رئيسي خامنئي تبريز
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفي بين بدر بن حمد ووزير الخارجية الأمريكي
◄ تأكيد عمق الصلات التاريخية والتعاون بين البلدين
◄ عُمان وأمريكا تؤكدان أهمية استمرار الحوار الاستراتيجي
مسقط- العُمانية
تناول معالي السّيد بدر بن حمد البوسعيدي وزير الخارجية ومعالي ماركو روبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، في اتصال هاتفي، اليوم الإثنين، عمق الصلات التاريخية وعلاقات الصداقة والتعاون بين البلدين والتطلع المشترك لتطويرها في مختلف مجالاتها السياسية والاقتصادية والثقافية.
وأكّد الوزيران على أهمية استمرار الحوار الاستراتيجي القائم ومتابعة برامج الشراكة والتجارة وتبادل المعرفة؛ بما يعود بمزيد من المنافع والمصالح على الشعبين.
وتبادل الجانبان وجهات النظر حول عددٍ من القضايا والتطوُّرات الإقليميّة والدوليّة، معربين عن الاهتمامات المشتركة للبلدين، ودعمهما لجهود تحقيق السلام العادل وخفض التصعيد وإيجاد الحلول السلمية عبر الحوار البناء في مختلف القضايا والتحدّيات.