جلالة السلطان يهنئ رؤساء أذربيجان وإثيوبيا والدومنيكان
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
العُمانية: بعث حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس الدكتور إلهام حيدر علييف رئيس جمهورية أذربيجان، بمناسبة العيد الوطني لبلاده.
ضمّنها جلالة السلطان المعظم صادق التهاني وأطيب التمنيات لفخامته بموفور الصحة والسعادة ولشعب بلاده الصديق اطّراد التقدم والازدهار.
كما بعث حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- برقية تهنئة إلى فخامة الرئيسة سهلى ورق زودي رئيسة جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية بمناسبة العيد الوطني لبلادها.
ضمّنها جلالته أطيب التهاني والتمنيات لفخامتها بموفور الصحة والسعادة ولشعب بلادها الصديق المزيد من التقدم والنماء.
وبعث حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- برقية تهنئة إلى فخامة الرئيس لويس رودولفو أبي نادر رئيس جمهورية الدومنيكان بمناسبة إعادة انتخابه رئيسا للجمهورية لفترة رئاسية جديدة.
أعرب جلالة السلطان المعظم فيها عن خالص تهانيه وأطيب تمنياته له بالتوفيق والنجاح، ولشعب الدومنيكان الصديق المزيد من التقدم والازدهار ولعلاقات البلدين التطور والنماء.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
جلالة السلطان يقيم مأدبة عشاء تكريما للرئيس الأنجولي
العُمانية: أقامَ حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظهُ اللهُ ورعاهُ - مأدبة عشاءٍ رسميّةً بضيافة قصر العلم العامر مساء اليوم؛ تكريمًا لفخامةِ الرئيس جواو مانويل لورينسو رئيسِ جمهورية أنجولا والوفدِ المرافق له بمناسبة زيارته الرسميّةِ لسلطنة عُمان.
وقُبيل مأدبة العَشاء تبادل عاهلُ البلاد المُفدّى -أيّدهُ اللهُ - وحرمُهُ وفخامةُ الرئيس الأنجولي وحرمُهُ الهدايا التذكاريّة، حيث قدّم جلالةُ السُّلطان هديّةً وهي عبارةٌ عن سيف عُماني فيما قدّم فخامةُ الرئيس الضّيف وحرمُهُ لوحة فنيّة وتمثالًا رمزيًّا لأول ملكة أنجولية.
حضر مأدبةَ العَشاء الرسميّة عددٌ من أصحاب السُّمو السّادة أفراد الأسرة المالكة الكريمة، وعددٌ من أصحاب المعالي الوزراء، وعددٌ من القادة العسكريين وعددٌ من أصحاب السّعادة الوكلاء والمستشارين.
كما أقامت السّيدةُ الجليلةُ حرمُ جلالةِ السُّلطان المعظم-حفظها الله ورعاها-، مأدبة عَشاء للسّيدةِ حرمِ فخامةِ الضّيف بحضور عدد من المدعوّات من الجانبين.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف