صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد زيلينسكي يعول على قمة السعودية لتحقيق السلام، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وقال زيلينسكي لدبلوماسيين أوكرانيين في رسالة إن ما يقرب من 40 دولة ستشارك في الاجتماع بالسعودية، مضيفا نحن بحاجة إلى قرارات .، والان مشاهدة التفاصيل.

زيلينسكي يعول على قمة السعودية لتحقيق السلام

وقال زيلينسكي لدبلوماسيين أوكرانيين في رسالة: "إن ما يقرب من 40 دولة ستشارك في الاجتماع بالسعودية، مضيفا: "نحن بحاجة إلى قرارات من أجل أوكرانيا، نحن بحاجة إلى انتصارات لأوكرانيا، في ساحة المعركة وفي العلاقات الدولية وفي دبلوماسيتنا".

قمة السعودية

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ملير في إفادة صحفية الإثنين إن مسؤولين حكوميين أميركيين سيحضرون "قمة سلام" بشأن أوكرانيا، في السعودية، مضيفا أنه لا يمكنه تقديم مزيد من التفاصيل. ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، السبت، أن السعودية ستوجه دعوة للدول الغربية وأوكرانيا وكبرى الدول النامية لحضور المحادثات. كان مسؤول في إدارة الرئيس جو بايدن قد أكد تقارير عن استضافة المملكة العربية السعودية قمة سلام على الأرجح هذا الأسبوع في مدينة جدة المطلة على البحر الأحمر، بغية استشراف طريقة لبدء مفاوضات هدفها إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا. نقل موقع "بوليتيكو" عن المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه، أن الدول التي ستشارك في القمة تشمل أوكرانيا والبرازيل والهند وجنوب أفريقيا ودولا أخرى، متوقعا أن يحضر مسؤول رفيع المستوى من الإدارة الأميركية. أضاف أن "روسيا ليست مدعوة".

رد روسيا

أكد الكرملين، الإثنين، أنه لا تتوافر حاليا أسس لمحادثات سلام مع أوكرانيا. قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف: نحن بالحاجة لمعرفة الغرض من المحادثات المقبلة المزمع عقدها في السعودية بشأن الحرب في أوكرانيا.

وقبل ذلك، قدمت الصين مقترحا للسلام من ضمن بنوده:

احترام سيادة كل الدول. وقف الأعمال العدائية. إيجاد حل للأزمة الإنسانية. احترام سيادة الدول ووحدة أراضيها شرط أساسي في المبادرتين.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زيلينسكي يعول على قمة السعودية لتحقيق السلام وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

قمة الرياض.. دعم جهود السلام والتعايش

أنّ هناك وعيًا عربيًّا مشتركًا وتوافقًا إسلاميًّا كاملًا وواضحًا في الرؤى



كان سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة على رأس وفد دولة الإمارات المشارك في "القمة العربية الإسلامية غير العادية" التي استضافتها المملكة العربية السعودية الشقيقة لمناقشة تطورات  المنطقة.
القمة أتت في ظل ظرف إقليمي شديد الخطورة وحرب إقليمية مستمرة لأكثر من عام على قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان. واستشعاراً للخطر المحدق، كان لابد لقادة الدول العربية والإسلامية التحرك ومحاولة تعزيز التعاون والخروج بموقف مشترك وموّحد، يُعبّر عن الإرادة العربية - الإسلامية المُشتركة، بغية حشد التأييد من رأي عام عالمي، للوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة ولبنان والمضي قدماً نحو تنفيذ حل الدولتين في أسرع وقت ممكن، وسبل حماية المدنيين، ودعم الشعبين الفلسطيني واللبناني، ودعم الجهود الإغاثية والإنسانية وكيفية تقديم المساعدات الإنسانية العاجلة سواء في غزة ولبنان وضمان وصولها بشكل عاجل وإيجاد فرصة حقيقية تضمن الاستقرار والسلام في المنطقة. قمة الرياض هي أنجع الطرق للرد على الجماعات المغرضة التي حاولت التشكيك في النوايا للنيل من العلاقات بين الدول العربية والإسلامية وإضعاف التعاون المشترك.
إنّ الأخطار والتحديات المحدقة بالأمّة العربية، تعدّ حتمًا تهديدات تواجه الإسلام وقيمه الإنسانية الخالدة، وشكّلت هذه الفترة الهامّة امتحانًا تاريخيًّا للإسلام والعروبة ودافعًا لانطلاقة جديدة في العلاقة فيما بينهما. دخلت الوحدة العربية والاسلامية مرحلة جديدة ناضجة وحاسمة، وشكّلت دافعًا لانطلاقة جديدة في العلاقة ولدورهما الحضاري ورسالتهما الإنسانية، مع الأخذ بعين الاعتبار المرحلة التاريخية والاستثنائية التي تعيشها الأمة، لأنّ عدم الربط بين قيم العروبة والإسلام شكّل أزمة ثقافية وفكرية وسياسية أربكت المشهد العام وظهرت آثاره في الساحة العربية المعاصرة من نزاعات وفتن داخلية، أثّرت تباعًا في الوحدة الإسلامية النيرة، وهذا التصدع والتشرذم بدوره لا بد أن يدفعنا إلى العودة والتوافق حول معنى عالمية الإسلام لنؤسس حوارًا حضاريًّا بين العرب والمسلمين والبشرية جمعاء يزيل الفرقة والاختلاف ويؤسس للتسامح والتعايش.
فالقرآن والسنّة يؤكدان نقاط الالتقاء فيما بين العرب والمسلمين، وقد نزلت الآيات لتآخيهم ومودتهم وحبهم فيما بينهم ، وأرست أساسًا وطيدًا لكثير من المشتركات مثل: التمسك بالعروة الوثقى، وعدم التنازع فتفشل وتذهب قوتنا وهيبتنا بين الأمم الأخرى، والاعتصام بحبل الله تعالى، وإصلاح ذات البين، وأيضًا ذكر القرآن أسلوبًا آخر للحث والتقريب والألفة بين المسلمين وهو أن يكون المؤمنون أولياء بعضهم للبعض الآخر يحب أحدهم الآخر، وتفعيل هذه المبادئ بغية الوصول إلى الأهداف الكُبرى التي تجمع شمل المسلمين على كلمة التوحيد، وعندئذ تكون قيم التسامح والتعايش، والنهي عن كل ما يولد الكراهية في صفوفهم، ويأمرهم كثير من الآيات صراحة بأن يكونوا إخوة قال الله تعالى: ﴿إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُواْ بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾.
ولهذا وقال سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، في تدوينة على منصة «إكس»، أمس: «نشارك في القمة العربية الإسلامية التي تستضيفها المملكة العربية السعودية الشقيقة، وذلك في إطار التزام دولة الإمارات بدعم جهود السلام والتعايش، وسعيها الدائم لتعزيز التعاون مع الدول العربية والإسلامية، لتحقيق الاستقرار في المنطقة».
كما أنّ هناك وعيًا عربيًّا مشتركًا وتوافقًا إسلاميًّا كاملًا وواضحًا في الرؤى، لدرء خطر داهم، وتحمل الزعماء الخليجيون مسؤولية إدارة الصراع، وبذلت قصارى جهدها في إعطاء الأولوية لمصالح المجتمع العربي والإسلامي من خلال حل القضايا الشائكة وتحريك المياه الراكدة من خلال بلورة رؤى مشتركة للتعامل بشكل فاعل مع الأحداث المتسارعة، وترسيخ التعاون والانسجام العربي والإسلامي، كما تعدّ نقطة انطلاقة حقيقية لمعالجة كثير من أزمات المنطقة، وتضيف فصلًا جديدًا من فصول الشرف والرفعة تضاف إلى تاريخ العروبة المشهود لهم بالتضحيات والنجدة لحق الجوار والأخوة في الدين، والاعتصام بحبل الله جميعا، والتآزر والتعايش ونبذ الكراهية بين المسلمين وبقية العالم.

مقالات مشابهة

  • «ترامب» يكشف خطته بشأن أوكرانيا و«زيلينسكي» يحاول إغراؤه
  • أسياس أفورقي: خارطة طريق ترعاها إريتريا لتحقيق السلام الشامل في السودان
  • "الأرض مقابل السلام".. خيار أوروبي لإنهاء حرب أوكرانيا
  • “فوكس نيوز” توضح أولى خطوات ترامب لإنهاء الصراع في أوكرانيا
  • “سكاي نيوز” تندم على “مهنيتها”!
  • "فوكس نيوز" توضح أولى خطوات ترامب لإنهاء الصراع في أوكرانيا
  • قمة الرياض.. دعم جهود السلام والتعايش
  • مدبولى: دعم دور النيباد لتحقيق تطلعات شعوب القارة الأفريقية في التنمية المستدامة
  • ترامب يعيّن هاكابي سفيرا لدى تل أبيب: يحب إسرائيل وسيعمل لتحقيق السلام
  • برلماني فرنسي يشيد بالتعاون مع الإمارات لتحقيق الاستقرار