خبير علاقات دولية: مصر المفاوض الأمين للفلسطينيين في كافة المحافل الدولية
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
قال الدكتور أحمد عبد المجيد، خبير العلاقات الدولية، إن إسـرائـيل بعد 7 أكتوبر تحاول تخطي حالة الفشل الاستخباراتي والداخلي، مؤكدًا أن الموضوع أكبر منها وهو إبادة الشعب الفلسـطيني.
"مجزرة".. الدفاع المدني في غزة يكشف تفاصيل ما حدث برفح الفلسطينية لطفي لبيب عن الحرب في غزة والمنطقة: إحنا في عصر البشتكةوأضاف "عبد المجيد" في حواره مع الإعلامية لبنى عسل ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع على فضائية "الحياة" مساء اليوم الإثنين، "مصر هي رمانة الميزان في الشرق الأوسط وكانت مصر ومنذ البداية هي المفاوض الأمين على الشعب الفلسطيني في كافة حقوقه في كل المحافل الدولية".
وتابع "بمجرد أحداث 7 أكتوبر وحدثت بعدها قمة السلام ومؤتمري القمة العربية في السعودية والبحرين، ومصر هي الوسيط والمدافع عن الشعب الفلسطيني وتدرك ذلك أمريكا وتأتي جميع الاتصالات من الرئاسة الأمريكية إلى مصر حتى يبحثون سبل الخروج من هذه الأزمة لأن الحل يأتي من القاهرة دائمًا".
واستطرد "إسرائيل تورطت بعد أحداث 7 أكتوبر وتحاول أن تغطي على حالة الفشل سواء الاستخباراتي أو الداخلي واستخدمت القوة العسكرية وحاولت الاعتداء لأن هناك خطة ممنهجة حتى لا يكون هناك أي مقومات للحياة في القطاع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الشعب الفلسطيني اسرائيل القمة العربية الاستخبارات خبير علاقات دولية المحافل الدولية
إقرأ أيضاً:
خبير: قمة القاهرة تركز على تحقيق التوازن الإستراتيجي مع تركيا
كشف الدكتور نوفل ضو، مدير المعهد الجيوسياسي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تفاصيل جديدة بشأن القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان، مشيرا إلى أن قمة القاهرة تسهم في تعزيز الاقتصاد المصري.
عقوبات رادعة في جريمة التهديد بالقتلالمخرج محمد سامي أمام المحكمة والسبب سيارته الفارهة| ما القصة؟وأضاف "ضو"، خلال مداخلة في برنامج "منتصف النهار" المذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية" اليوم، ايضا زيادة المداخيل الوطنية، بالإضافة إلى تعزيز الدور الاستراتيجي لمصر وأهميتها في المنطقة.
وتابع أن الاجتماعات الثلاثية بين مصر واليونان وقبرص تركز أيضًا على تحقيق التوازن الاستراتيجي مع تركيا، سواء على المستويات الاقتصادية أو الجيوسياسية أو العسكرية.
وأشار إلى أن القمم الثلاثية، التي تُعقد بشكل منتظم منذ ما يقرب من عشر سنوات، لها هدف أساسي يتجاوز التفاصيل الاقتصادية، وهو تعزيز التوازن الاستراتيجي مع تركيا، ما يجعلها أداة مهمة للحفاظ على استقرار المنطقة وتحقيق المصالح المشتركة.