برلمانية لوزير الداخلية : شواطئ طنجة ملوثة ولا تصلح للسباحة
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
قالت سلوى الدمناتي، النائبة البرلمانية باسم الفريق الاشتراكي، أن عددا من شواطئ مدينة طنجة ملوثة ولا تصلح للسباحة.
و في سؤال وجهته إلى وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، اليوم الاثنين، خلال جلسة مجلس النواب، قالت الدمناتي وهي عضو بمجلس جماعة طنجة ، أن شواطئ طنجة تعيش تلوثا و خصوصا شواطئ مالابطا و مرقالة و بلايا.
و ذكرت الدمناتي ، أن هذه الشواطئ تضرب في تاريخ طنجة الدولية ، و أصبحت اليوم تتصدر لوائح الشواطئ الغير مسموح فيها بالسباحة.
كما تطرقت الدمناتي الى أن التأخر في معالجة المياه العادمة القادمة من المنازل و المصانع، يشكل خطرا على الفرشة المائية، خصوصا و أنها تصب في الأنهار و الشواطئ.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: المدنيون بغزة يكافحون من أجل البقاء في ظروف لا تصلح للحياة
#سواليف
حذر منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، مهند هادي من أن #المدنيين #الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، محذرا من توقف توصيل #المساعدات الضرورية بأنحاء #غزة، بما فيها الغذاء والماء والوقود والإمدادات الطبية.
وقال هادي، في بيان صحفي، اليوم الجمعة، إن بقاء أكثر من مليوني فلسطيني في غزة أصبح على المحك، مشيرا إلى أن سلطات #الاحتلال الإسرائيلية، على مدى الأسابيع الستة الماضية، منعت الواردات التجارية.
وأضاف، أن المدنيين الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، “إنهم يُدفعون إلى #حافة_الهاوية ويفتقرون إلى الوصول للدعم الضروري الذي يحتاجونه بشدة، ليعانوا من #كارثة_إنسانية لا تُضاهى”.
مقالات ذات صلة مسيرة المسجد الحسيني .. حشود غفيرة تهتف ضد تصفية القضية والتهجير على حساب الأردن / صور وفيديو 2024/11/22وشدد على أن الوكالات الإنسانية في غزة تبقى ملتزمة بالبقاء والعمل، ولكن التساؤلات تطرح بشكل متزايد حول مدى قدرتها على العمل، مناشدا بضرورة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وبدون إعاقات الى قطاع غزة عبر سبل قانونية.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، لليوم 411 على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.