أعشاب تساهم في تنقية الدم وطرد السموم من الجسم.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أعشاب تنقي الدم.. كثير من الناس يرغبون في وضع بعض الأعشاب التي تساعد الوظائف الحيوية في أدائها في نظام غذائهم، وفي السطور التالية نعرض لكم بعض الأعشاب التي تسهم في تنقية الدم وتعزز المناعة، حسب ما ذكره موقع «WIO News».
أعشاب تنقي الدم وتطرد السموم من الجسمبرسيم المروج والنيم- برسيم المروج، ويُعرف أيضًا بـ«النفل الأحمر»، ويتميز بـ
1- بتأثيراته الإيجابية على ترقق الدم وإزالة السموم.
2- يحتوي على الأيسوفلافون، الذي يدعم مسارات إزالة السموم الطبيعية في الجسم.
- النيم: يحتوي على عناصر مضادة للبكتيريا والفطريات والفيروسات، مما يجعله:
1- يساعد في تنقية الدم.
2- يساعد على إزالة السموم.
3- يدعم الجهاز المناعي.
يعرف شوك الحليب بقدرته على دعم صحة الكبد، ويسمى أيضا بـ «السلبين»، «المريمي»، «الخرفيش»، ويعمل على حماية خلايا الكبد ويعزز تجديدها، وذلك بسبب احتوائه على المركب النشط، سيليمارين الموجود بها.
- الكركم: يعمل كمخفف طبيعي للدم حيث يساعد على سلاسة الدم ويقلل من الالتهاب.
- الهندباء، وتسمى بـ «اليعضيد» أو «الطرشخقون»: تساعد في:
1- دعم وظائف الكبد.
2- تساعد في عملية إزالة السموم، .
3- تعمل على تصفية الشوائب من الكلى.
اقرأ أيضاًفوائد أكل البطيخ على الريق أثناء فترة الصباح.. تعرف عليها
فوائد وأضرار شرب القهوة على الريق
فوائد شرب الزنجبيل وعلاقته بالتخسيس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنظيف الجسم من السموم تنقية الجسم من السموم
إقرأ أيضاً:
فقدان الوزن يساعد في الشفاء من مرض السكري من النوع الثاني
أفاد تحليل جديد نُشر في مجلة (ذا لانسيت ديابيتيس آند إندوكرينولوجي) المتخصصة في أمراض السكري والغدد الصماء بأنه كلما زاد فقدان وزن المصابين بداء السكري من النوع الثاني، زادت احتمالات الشفاء من المرض جزئيا أو حتى كليا.
وبمراجعة نتائج 22 فحصا عشوائيا سابقا لاختبار تأثير فقدان الوزن على مرضى السكري من النوع الثاني الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وجد الباحثون أن نصف الذين فقدوا ما بين 20 و29% من أوزانهم وجدوا طريقا إلى الشفاء التام، الذي كان أيضا من نصيب نحو 80% من المرضى الذين فقدوا 30% من أوزانهم.
يعني ذلك أن مستويات الهيموغلوبين (إيه. 1 سي.)، وهو مقياس يعكس متوسط السكر في الدم خلال الأشهر القليلة الماضية، أو أن مستويات السكر في الدم أثناء الصيام قد عادت إلى وضعها الطبيعي دون استخدام أي أدوية لمرض السكري.
ولم ينعم أي مريض بالسكري فقَد أقل من 20% من وزن جسمه بالشفاء التام، لكن بعضهم تحسن جزئيا مع عودة مستويات الهيموغلوبين (إيه. 1 سي.) لديهم ومستويات الجلوكوز في أثناء الصيام إلى وضعها الطبيعي تقريبا.
كما لوحظ تعاف جزئي فيما يقرب من 5% من حالات الذين فقدوا أقل من 10% من أوزانهم وأن هذه النسبة ارتفعت باطراد مع زيادة فقدان الوزن، لتصل إلى نحو 90% بين من فقدوا 30% على الأقل من أوزانهم.
إعلانوبشكل عام، يمثل كل انخفاض في وزن الجسم 1% احتمالا يزيد على 2% للوصول إلى الشفاء التام، واحتمالا للوصول إلى الشفاء الجزئي بأكثر من 3%، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو العرق أو مدة الإصابة بالسكري أو التحكم في نسبة السكر في الدم أو نوع التدخل في إنقاص الوزن.
يشير الباحثون إلى أن مرض السكري من النوع الثاني يشكل 96% من جميع حالات المرض التي تم تشخيصها وأن أكثر من 85% من البالغين المصابين به يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.
وقالوا "التطوير الحديث لعقاقير فعالة في إنقاص الوزن يمكنه إذا صار في المتناول.. أن يلعب دورا محوريا" في الحد من انتشار مرض السكري ومضاعفاته.