بوابة الفجر:
2025-04-08@12:46:46 GMT

قلق عالمي بسبب متحور كورونا الجديد فيروس flirt

تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT

بات فيروس flirt يسبب قلقًا وأزمة عالمية، إذ بات حديث الجميع، ليبقى التساؤل الذي يشغل بال الكثيرين، متى ستنتهي تلك الكارثة وهل سيتم طرح لقاح للقضاء عليه؟، الأمر الذي يحمل في طياته مفاجأة سارة بشأن موعد طرح لقاح لمهاجمة ذلك الفيروس.

 

تشير المتغيرات الفرعية لـFLiRT والذي يصنف على كونه أحد المتغيرات المباشرة لفيروس JN.

1، وهو المتغير الفرعي السابق الذي هيمن على الإصابات في العالم منذ أواخر العام الماضي، كما أن المتغيرات الفرعية لـFLiRT تصنف على كونها أكثر عدوى أكثر عدوى من JN.1، وذلك راجع إلى كونها تحتوي على عدد صغير من الطفرات في البروتين الشوكي الذي يساعد الفيروس بشكل أفضل على الهروب من نظام المناعة لدينا وفقًا لمجلة نيوزويك الأمريكية.

 

 

 

انتشرت الفئة الجديدة من المتحورات الفرعية لفيروس كورونا، والتي لقبت بـFLiRT، بسرعة عبر الولايات المتحدة، مع سلالة واحدة تسمى KP.2، لتصبح السلالة السائدة لفيروس كورونا في أمريكا اعتبارا من 11 مايو، وفقا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.

 

يتميز المتحور الجديد بطفرات في البروتينات الشوكية، وهي نتوءات على سطح الفيروس تسمح له بدخول خلايانا، وتُستخدم هذه البروتينات بهدف حماية جهاز المناعة قدر الإمكان، من الإصابة بهذا المتحور الجديد في الأخير.

 

يترقب العالم أجمع طرح لقاح جديد لمهاجمة وقتل الفيروس flirt، ليشير عالم الأوبئة وأستاذ الإحصاء الحيوي في جامعة جنوب أستراليا، لمجلة نيوزويك، إلى إمكانية طرح لقاح جديد والذي سيكون متاحًا في شهر سبتمبر تقريبا، استنادا إلى JN.1 أو أحد المتغيرات الفرعية لـFLiRT، والذي سيوفر حماية أفضل بكثير.

 

 

 

والسبب وراء طرح ذلك اللقاح الجديد، أن اللقاحات المتاحة حاليًا، لا تكون متطابقة تمامًا، ولكنها لا تزال فعاليتها المحتملة في توفير مستوى عاليًا من الحماية والوقاية للعالم أجمع.

 

أعراض فيروس flirt

السعال.

ضيق التنفس.

الحمى.

الصداع.

الإسهال.

الغثيان.

فقدان حاستي الشم والذوق.

آلام العضلات.

التعب الشديد.

 

 

تظهر هذه الأعراض بشكل شبيه بالسلالات السابقة، ولكن قد تكون أكثر حدة، لذا وجب الانتباه خاصة بالنسبة لكبار السن أو الذين يعانون من مشاكل صحية مزمنة من أخذ على الجرعات المعززة ضد كوفيد-19، والبدء في ارتداء الكمامة في أثناء تواجدهم في وسائل النقل العام أو التسوق والتجمعات.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: متحور كورونا الجديد فيروس flirt أعراض فيروس flirt طرح لقاح

إقرأ أيضاً:

من الكساد الكبير إلى صدمة كورونا.. تاريخ البورصات الدامي

الاقتصاد نيوز - متابعة

أعاد انهيار سوق الأسهم في آسيا وأوروبا الاثنين بعدما ردت الصين على الرسوم الجمركية الأميركية الباهظة، إلى الأذهان اضطرابات مماثلة في البورصات بعد جائحة كوفيد والأزمة المالية العالمية الأخيرة.

اعتبر محللون الانهيار "تاريخيا" بل أن البعض وصفه بمثابة "حمام دم" مستذكرين انهيارات أسواق سابقة منذ مطلع القرن الماضي.

2020: وباء كورونا

انهارت أسواق الأسهم العالمية في مارس 2020 بعد إعلان منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 جائحة، ما أدى إلى فرض تدابر إغلاق في معظم أنحاء العالم.

في 12 مارس 2020 أي في اليوم التالي للإعلان، انخفضت بورصات باريس بنسبة 12 بالمئة ومدريد بنسبة 14 بالمئة وميلانو بنسبة 17 بالمئة. كما انخفضت بورصة لندن بنسبة 11 بالمئة ونيويورك بنسبة 10 بالمئة، في تراجع هو الأسوأ منذ العام 1987.

وتوالت الانخفاضات خلال الأيام التالية وهوت مؤشرات الأسهم الأميركية بأكثر من 12 بالمئة.

وساعدت الاستجابة السريعة من الحكومات الوطنية التي بذلت جهودا حثيثة للحفاظ على اقتصاداتها، على انتعاش معظم الأسواق في غضون أشهر.

2008: أزمة الرهون العقارية

اندلعت الأزمة المالية العالمية عام 2008 نتيجة قيام المصرفيين في الولايات المتحدة بمنح قروض عقارية عالية المخاطر لأشخاص ذوي أوضاع مالية متعثرة، ثم بيعها كاستثمارات، ما أدى إلى طفرة عقارية.

وعندما عجز المقترضون عن سداد قروضهم العقارية خسر الملايين منازلهم وانهارت البورصات وتدهور النظام المصرفي، وبلغت الذروة بإفلاس بنك ليمان براذرز الاستثماري.

ومن يناير إلى أكتوبر من ذلك العام، انخفضت أسواق الأسهم الرئيسية في العالم بنسب تراوحت بين 30 بالمئة و50 بالمئة.

2000: فقاعة دوت.كوم

شهدت بداية الألفية انكماش فقاعة التكنولوجيا نتيجة ضخ مستثمرين مغامرين أموالهم في شركات لم تثبت جدارتها.

ومن مستوى قياسي بلغ 5048.62 نقطة في 10 مارس 2000، خسر مؤشر ناسداك الأميركي لشركات التكنولوجيا 39,3 بالمئة من قيمته خلال العام.

وأفلست العديد من شركات الإنترنت الناشئة.

1987: الإثنين الأسود

انهارت بورصة وول ستريت في 19 أكتوبر 1987 على خلفية عجز كبير في الميزان التجاري الأميركي وفي الميزانية، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الفائدة.

خسر مؤشر داو جونز 22,6 بالمئة ما أثار حالة من الذعر في الأسواق العالمية.

عرف يوم 24 أكتوبر 1929 بـ"الخميس الأسود" في وول ستريت بعد انهيار سوق صاعدة، ما تسبب في خسارة مؤشر داو جونز أكثر من 22 بالمئة من قيمته في بداية التداول.

واستعادت الأسهم معظم خسائرها خلال اليوم لكن التراجع بدأ يتفاقم: فقد سُجلت في 28 و29 أكتوبر أيضا خسائر فادحة في أزمة مثّلت بداية الكساد الكبير في الولايات المتحدة وأزمة اقتصادية عالمية.


ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام

مقالات مشابهة

  • مصر أول دولة عالميًا تحصل على المستوى الذهبي للقضاء على فيروس C
  • إعلان نتيجة انتخابات أمناء اللجان الفرعية للجنة الوطنية للشباب والمناخ
  • من الكساد الكبير إلى صدمة كورونا.. تاريخ البورصات الدامي
  • تنفيذ الخطط التنموية ومراعاة المتغيرات التي قد تؤثر على الاقتصاد وخاصة الركود وانخفاض أسعار النفط
  • النفط يهبط لأدنى مستوى منذ أكثر من 3 سنوات واحتمالات حدوث ركود عالمي تتزايد
  • ثورة في مكافحة «الفيروسات».. تعرّف عليها!
  • استبعاد مدرب ولاعبتين من المنتخب السوري بسبب العلم الجديد
  • روسيا تطوّر لقاحات مضادة لـ«السرطان».. الصحة العالمية تعلّق
  • استجابة الطفل للتحصينات تتأثر بتعرضه المبكر لمضاد حيوي
  • مؤشر ناسداك يدخل مرحلة مراهنة على الهبوط وسط أكبر خسائر منذ جائحة كورونا