أحمد موسى معلقًا على حادثة الشريط الحدودى: من يتطاول على سيادة مصر خائن -(فيديو)
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
قدم الإعلامي أحمد موسى، خالص التعازي في استشهاد أحد العناصر المصرية على الشريط الحدودي برفح، قائلاً: "أطالب الجميع بقراءة الفاتحة على روح ابن مصر البطل الشهيد".
وتابع، خلال تقديم برنامج "على مسئوليتي"، عبر قناة "صدى البلد"، تعودنا في زمن الحرب والأزمات، ألا يتم استخراج معلومات إلا من خلال المتحدث العسكري فقط.
وأضاف، أن كل ما يتعلق بالقوات المسلحة المصرية من معلومات نستمده من البيانات الرسمية للمتحدث العسكري، ويجب عدم الاستماع للإعلام المعادي اللي بيسخن الأمور.
وأوضح: "سيادة مصر لن يستطيع أحد الاقتراب منها سواء كان إسرائيل أو غيرها، فسيادة مصر محفوظة ولن يجرؤ أحد على زعزعة هذه السيادة"، متابعًا: "من يتطاول على سيادة مصر خائن".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: التصالح في مخالفات البناء الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان أحمد موسى معبر رفح الشريط الحدودي الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
مسؤول أردني سابق: حالة من النشوة والغرور العسكري انتابت حزب الله بعد 2006
قال قاصد محمود، نائب رئيس هيئة الأركان الأردنية الأسبق، إنّ حزب الله اللبناني ليس مقاومة فقط، ولكن أصبح مؤسسة ومنظمة كبيرة لها أبعاد سياسية واقتصادية واجتماعية وعسكرية ومدنية، موضحا أنّ حزب الله كان لديه حالة من النشوة والغرور العسكري الحقيقي بعد عام 2006 ، كما أنّ الحزب بعد عام 2013 عندما شارك في حرب سوريا خرج من عباءة المقاوم الذي لديه روح المقاومة المبنية على مواجهة عدو أكبر منه، ما يتطلب الثبات والصمود، بالتالي تحولت حربه في سوريا إلى حقيقة مختلفة وكانت معظم ضحاياه من المدنيين.
مشاركة سوريا أثرت على روح المقاومةوأضاف خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسنت أكرم، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ زيادة عدد الضحايا المدنيين عند مشاركة حزب الله في حرب سوريا عام 2013 أثرت على روح المقاومة والانفتاح على الحالة السورية، بالتالي أدى إلى توفير الكثير من إمكانيات الاختراق للموساد الإسرائيلي.
تفجير أجهزة البيجروأشار إلى أنّ حزب الله لديه روح تقنية ويتعمق في مجال التقنيات، ما أدى إلى إطلاق ضربة أكثر ألما وحجما من خلال تفجير أجهزة اللاسلكي «البيجر» من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، بهدف تعطيل تكنولوجيته.