حفل عرس يمني في “أمريكا” يثير استغراب نشاطين على وسائل التواصل الاجتماعي (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
الجديد برس|
أظهر مقطع فيديو متداول على وسائل التواصل الاجتماعي، عرس لأحد المغتربين اليمنيين في أمريكا، ظهرت خلاله دعوة الزفاف الخاصة بالعرس خلف طائرة تجوب سماء المنطقة السكنية التي يعيشون فيها، إضافة إلى طائرة أخرى خاصة بالعرس، عكست استغراب واسع من أبناء اليمن في الداخل او الخارج من حجم الإسراف الذي يصاحب هذه الأعراس في المهجر.
وتناقل ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي عن حجم تكاليف إضافية في الاعراس كاستئجار الطائرات والتي تصل إلى 50 الف دولار في حين وصلت بعض تكاليف العرس الواحد في المهجر ما بين 100 إلى 300 ألف دولار، وهو ما وصفوه بالإسراف والبذخ الزائد الغير مناسب، كعادات دخيلة على مجتمعنا اليمني في الداخل والخارج.
وتسأل ناشطون.. بعيداً عن الإسراف والبذخ والتفاخر والباهي بمظاهر دخيلة على مجتمعنا اليمني، لماذا لا تتسارع خطوات المغتربين اليمنيين في المهجر على تبني أي مبادرات مجتمعية؟ كمساعدة شباب معسرين على الزواج أو في مساهمات أخرى كتعبيد طرق أو مساعدة معسرين ومحتاجين، كخطوة قوية معبرة عن أصالة وعراقة الشعب اليمني العظيم الذي ذاع صيته على مستوى العالم بمواقفه الكبيرة على مستوى العربي والإسلامي والمنطقة بشكل عام.. مؤملين وبشكل كبير على مغتربي اليمن في المهجر ان يلتفوا لهذا الموضوع المهم وان تكون لهم بصمات قوية في هذا الجانب.
عرس الصايدي الطائرةالمصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: فی المهجر
إقرأ أيضاً:
“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
#سواليف
تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.
وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.
ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.
ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.
ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.
ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.