الجديد برس|

أظهر مقطع فيديو متداول على وسائل التواصل الاجتماعي، عرس لأحد المغتربين اليمنيين في أمريكا، ظهرت خلاله دعوة الزفاف الخاصة بالعرس خلف طائرة تجوب سماء المنطقة السكنية التي يعيشون فيها، إضافة إلى طائرة أخرى خاصة بالعرس، عكست استغراب واسع من أبناء اليمن في الداخل او الخارج من حجم الإسراف الذي يصاحب هذه الأعراس في المهجر.

وتناقل ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي عن حجم تكاليف إضافية في الاعراس كاستئجار الطائرات والتي تصل إلى 50 الف دولار في حين وصلت بعض تكاليف العرس الواحد في المهجر ما بين 100 إلى 300 ألف دولار، وهو ما وصفوه بالإسراف والبذخ الزائد الغير مناسب، كعادات دخيلة على مجتمعنا اليمني في الداخل والخارج.

وتسأل ناشطون.. بعيداً عن الإسراف والبذخ والتفاخر والباهي بمظاهر دخيلة على مجتمعنا اليمني، لماذا لا تتسارع خطوات المغتربين اليمنيين في المهجر على تبني أي مبادرات مجتمعية؟ كمساعدة شباب معسرين على الزواج أو في مساهمات أخرى كتعبيد طرق أو مساعدة معسرين ومحتاجين، كخطوة قوية معبرة عن أصالة وعراقة الشعب اليمني العظيم الذي ذاع صيته على مستوى العالم بمواقفه الكبيرة على مستوى العربي والإسلامي والمنطقة بشكل عام.. مؤملين وبشكل كبير على مغتربي اليمن في المهجر ان يلتفوا لهذا الموضوع المهم وان تكون لهم بصمات قوية في هذا الجانب.

عرس الصايدي الطائرة

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: فی المهجر

إقرأ أيضاً:

“تمثال الحرية” يثير جدلا بين فرنسا والولايات المتحدة

أنقرة (زمان التركية) – أصبح “تمثال الحرية” الشهير في الولايات المتحدة محط جدل دبلوماسي بينه وبين فرنسا.

وعلق البيت الأبيض بالأمس على الدعوة التي أطلقها السياسي اليساري الفرنسي، رافائيل جلوكسمان، لاستعادة فرنسا التمثال الذي سبق وأن أهدته للولايات المتحدة.

وفي إجابة عن سؤال أحد الصحفيين حول ما إن كان ترامب سيعيد التمثال الشهير إلى فرنسا، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الولايات المتحدة لن تعيد التمثال إلى فرنسا.

وأشارت ليفيت إلى الحرب العالمية الثانية، قائلة: “إن كان الفرنسيون لا يتحدثون الألمانية اليوم فهذا بفضل الولايات المتحدة. ولهذا عليهم الامتنان لبلدنا”.

كان جولكسمان قد طالب الولايات المتحدة بإعادة تمثال الحرية الشهير إلى فرنسا، قائلا: “أعيدوا لنا تمثال الحرية، إلى الأمريكيين الذين اختاروا الوقوف إلى جانب الظالمين، إلى الأمريكيين الذين طردوا الباحثين المطالبين بالحرية العلمية، سنقول: أعيدوا لنا تمثال الحرية”.

جدير بالذكر أن فرنسا أهدت في عام 1884 تمثال الحرية الشهير إلى الولايات المتحدة بمناسبة الذكرى المئوية لـ “إعلان الاستقلال الأمريكي” للتحالف بين البلدين، حيث تم إزالة التمثال ونقله على متن سفينة البحرية الفرنسية Isère واكتملت عملية نصب التمثال في عام 1886.

ومنذ ذلك الحين، بات التمثال رمزا للحرية ومعلما للولايات المتحدة الأمريكية.

Tags: البيت الأبيضالعلاقات بين أمريكا وفرنساالمتحدثة باسم البيت الأبيضتمثال الحريةدونالد ترامبكارولين ليفيت

مقالات مشابهة

  • توقيف شاب بفاس بتهمة إهانة هيئة منظمة عبر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي
  • بعد اعتقال عمدة إسطنبول.. تقييد وسائل التواصل الاجتماعي وانهيار الليرة التركية
  • عمرو سعد يثير الجدل بتصريحاته عن “الأجهر”
  • صاروخ يمني يثير الهلع في إسرائيل.. وسقوط مصابين في النقب
  • 5 سنوات حبسا نافذا للتكتوتر ” موح الوشّام” عن نشر الرذيلة و الإلحاد عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • “تمثال الحرية” يثير جدلا بين فرنسا والولايات المتحدة
  • وسائل التواصل الاجتماعي.. بصمة كربونية تتضخم بالتراكم
  • «وسائل التواصل الاجتماعي وأثرها على الفرد والمجتمع».. ندوة توعوية بشبراخيت في البحيرة
  • شمس الفارس تعيد إحياء مشهد “شوط طق” من مسلسل شارع الأعشى .. فيديو
  • زيباري:لدينا ارتباطات “قوية جداً” مع أمريكا وما تطلبه حكومة الإقليم من بغداد ينفذ