مصدر أمني مطلع: على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته من خطورة تفجر الأوضاع على الحدود المصرية مع قطاع غزة
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أكد مصدر أمني مطلع، أنه على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته من خطورة تفجر الأوضاع الأمنية على الحدود المصرية مع قطاع غزة ومحور فيلادلفيا، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
وكان المصدر الأمني المطلع، أكد أن التحقيقات الأولية لحادث إطلاق النيران واستشهاد جندي على الحدود تشير لإطلاق نار بين عناصر من قوات الاحتلال الإسرائيلي وعناصر من المقاومة الفلسطينية، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
وأفاد بأن التحقيقات الأولية تشير لإطلاق النيران في عدة اتجاهات وقيام عنصر التأمين المصري باتخاذ إجراءات الحماية والتعامل مع مصدر النيران، وذلك حسبما جاء في خبر عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علم مصر مصدر أمني الأوضاع الأمنية الحدود المصرية قطاع غزة محور فلادلفيا
إقرأ أيضاً:
مليشيات الإمارات تحشد في حضرموت وتوتر أمني ينذر بتفجير الأوضاع
الثورة /
تشهد محافظة حضرموت، تحركات مكثفة من قبل مليشيات الانتقالي الجنوبي استعدادًا لتنظيم فعالية جماهيرية كبرى والمقرر إقامتها بعد غد الخميس .
حيث حذرت بعض الأطراف من أن هذه التحركات قد تؤدي إلى توترات أمنية في المحافظة، خاصة في ظل الانقسامات السياسية القائمة، حيث شهدت حضرموت في فترات سابقة مواجهات مسلحة بين المليشيات، مما يزيد من المخاوف من تكرار مثل هذه الأحداث.
ويتوقع المراقبون أن تؤدي استفزازات مليشيات الانتقالي التابع للإمارات إلى مواجهات مسلحة مع أبناء حضرموت، مع استمرار تعزيز الحلف نقاط مسلحيه بالعشرات من أبناء القبائل إلى غرب المكلا.
وتكشف تحركات السفير الأمريكي لدى “حكومة الارتزاق”، “ستيفن فاجن”، عن الدور الأمريكي الفعلي في توسيع الصراع وتصاعد التوترات لاسيما في المحافظات الشرقية لليمن الغنية بالثروات الطبيعية.
وظهر “فاجن” منفردا باهتمامه بحضرموت بعيدا عن “مجلس الرياض” والحكومة التابعة له الذين فضلوا الصمت جراء ما يحدث هناك، وذلك خلال لقاء مباشر مع محافظ حضرموت “مبخوت بن ماضي”، عبر الإنترنت”، في اهتمام كبير تظهره واشنطن بتلك المناطق الغنية بالثروات النفطية والمعدنية، كالعادة تحت مزاعم “دعم الأمن ومكافحة الإرهاب في حضرموت”.
ويتجه السفير الأمريكي لتحريك خيوط اللعبة من الخلف مع اللاعبين الرئيسيين “الإمارات والسعودية”، عقب تحريضه بصورة غير مباشرة لـ “بن ماضي” على “حلف قبائل حضرموت” بأهمية الحفاظ على الأمن بالمحافظة..
دون أي تعليق أو ظهور من قبل حكومة ومجلس الاحتلال” على الأحداث الجارية في حضرموت.
ومثل الاستفزاز الإماراتي عبر استقدام أكثر من 2500 مسلح خلال الأسبوع الماضي من “عدن، الضالع، لحج” وتمويلها فعالية جماهيرية في المكلا غداء الخميس ، رفضا واسعا بين أبناء حضرموت للمطالبة بإخراج المسلحين من المكلا، وسط اتهامها بالتوجه نحو تفجير الوضع عن طريق الانتقالي الذي يحشد مناصريه من مختلف المحافظات الجنوبية عبر الباصات مقابل مبالغ مالية رمزية بالإضافة إلى وجبات الغذاء.