فرانسوا أولاند: القصف الإسرائيلي على رفح «غير مقبول ولا يطاق»
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
أدان الرئيس الفرنسي السابق، فرانسوا أولاند، اليوم الاثنين، القصف الإسرائيلي الذي استهدف مخيمًا للنازحين وأسفر عن العديد من الضحايا من بين المدنيين في مدينة رفح الفلسطينية، ووصفه بـ«غير المقبول» و «لا يطاق».
وقال أولاند في تغريده على منصة «إكس» - إن القصف الذي شنته إسرائيل الليلة الماضية على مخيم للنازحين في رفح، واستهداف الأطفال والنساء والرجال الأبرياء الذين ظنوا أنهم في آمان هناك، أمر غير مقبول ولا يطاق، مؤكدًا ضرورة وقف فوري لإطلاق النار واحترام القانون الدولي.
وقد أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم عن غضبه إزاء هذا القصف الإسرائيلي الذي أوقع العديد من الضحايا من بين النازحين في رفح، مؤكدًا ضرورة أن تتوقف هذه العمليات حيث لا توجد مناطق آمنة في رفح للمدنيين الفلسطينيين، داعيًا إلى الاحترام الكامل للقانون الدولي ووقف فوري لإطلاق النار.
اقرأ أيضاًإطلاق أكثر من 25 صاروخا على مستوطنات كريات شمونة شمال الأراضي المحتلة
قيادي في حماس: لن يستعيد الاحتلال محتجزيه إلا وفق شروط المقاومة
فلسطين: مجزرة الخيام في رفح تكذب ادعاءات الاحتلال بوجود مناطق آمنة بغزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رفح القصف الإسرائيلي الفلسطينيين الرئيس الفرنسي السابق فی رفح
إقرأ أيضاً:
أمين تنظيم الجيل: دعوة دول الثماني لوقف إطلاق النار في غزة تنقذ المنطقة من الصراعات
قال الدكتور أحمد محسن قاسم، أمين تنظيم حزب الجيل، إن قمة الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، خرجت بمكاسب كبيرة على مستوى تعزيز والدفع بشركات جديدة بين الدول الأعضاء، لاسيما في ضوء المبادرات التي أطلقها الرئيس السيسي خلال القمة، والتي مثلت تنوعا يصب في صالح شعوب المنظمة.
وأضاف "قاسم"، في تصريحات صحفية اليوم، أن مبادرات الرئيس السيسي تواكبت مع شعار القمة "الاستثمار في الشباب" والذي دفع لإطلاق أهم المبادرات التي ارتكزت على دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة فضلا عن التعاون بين الدول في مجالات التكنولوجيا التطبيقية والهندسة، مشيرا إلى أن ذلك يعكس تطلع هذه الدول نحو المستقبل.
وأشار أمين تنظيم حزب الجيل أن الشق الآخر من القمة والذي حمل أهمية كبيرة في ضوء ما تشهده المنطقة من صراعات، إذا جاءت الدعوة لوقف فوري لإطلاق النار في غزة بما يعكس موقع موحد للدول الإسلامية المشاركة في المنظمة، من أجل التصدي للتحديات والتهديدات لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة".
ونوه الدكتور أحمد محسن قاسم بأن الرؤية المصرية تركز على إطفاء الحرائق ووقف العدوان في غزة، والعمل على حل القضية الفلسطينية وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، ومنع التصعيد في المنطقة، وهو ما عبرت عنه القمة.