زنقة 20 | متابعة

قال عبد الواحد الشافقي عن فريق التجمع الوطني للأحرار، أن الحافلات تعتبر المتنفس الوحيد للطبقات الشعبية و المتوسطة.

و أضاف الشافقي خلال جلسة مجلس النواب اليوم الاثنين، في سؤال موجه لوزير الداخلية ، أن مدينة مراكش يجب أن تنال حقها من تطوير النقل مثلما هو الحال في مدن الرباط و الدارالبيضاء و أكادير وسلا.

و اعتبر ذات البرلماني، أنه لا يعقل أن مدنا مثل مراكش و فاس تتجول بها حافلات عمرها 20 سنة.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

الطفلة «مليكة» تدعم قضية الدهر بـ«المقاطعة والهتاف».. «تعيشي يا فلسطين»

«بارسم علم فلسطين وأرفعه لفوق، ودايماً باقول إحنا معاكى يا فلسطين ليوم الدين»، تعبيرات بسيطة تعكس وعياً صغيراً ينمو تدريجياً بخصوص قضية الدهر الأولى «فلسطين»، لم تكن «مليكة أحمد»، صاحبة الـ7 سنوات، تعرف ما يحدث فى الأرض المحتلة قبل سنوات، فى عمرها تزهر الطفولة ويعيش الصغار هانئين في بيوتهم، لكنها ترى عبر شاشة التليفزيون وعبر الإنترنت صغاراً فى مثل عمرها يموتون قتلى ومرضى وجوعى، لا تعرف ماذا تفعل لمساعدتهم؟، فقط تهتف بصوت الحرية وتنادى بسلامٍ لفلسطين رغم صغر سنها.

طفلة الـ 7 سنوات كيف ترى أطفال فلسطين؟

غيّرت الحرب كثيراً فى حياة «مليكة»، التى تدرس فى مدرسة هدى شعراوى بمنطقة الدقى، بدأت تشاهد وتسمع ما يحدث للصغار فى الأراضى المحتلة، لا تدرى ماذا تفعل؟ كانت الصغيرة تقف بجوار والدتها خارجة من مدرستها عندما تحدّثت لـ«الوطن» عن رؤيتها للحرب قبل وبعد 7 أكتوبر. وصفت بتعبيرات بسيطة كيف كانت ترى فلسطين، وقالت: «ماكنتش أعرف حاجة عنهم، بس باشوف أطفال بتموت بيصعبوا عليّا، باشوفهم وباعيط بيصعبوا عليّا، يا رب يبقوا كويسين».

مشاهد مؤلمة مرّت عابرة على الصغيرة التى بالكاد تبدأ عمرها وهى فى الصف الأول الابتدائى، لكنها منذ أن رأت صغاراً فى عمرها لا ينعمون بحياة مثلها تأثّرت بهم، وقرّرت دعمهم بطريقة فنية خاصة بها، كلما رأت مشاهد من فلسطين المحتلة هتفت بحد قول والدتها: «يا فلسطين يا فلسطين إحنا معاكى ليوم الدين، غير الشعارات اللى بتفضل تقولها، وبتكون مهتمة تشوف فيديوهات عن فلسطين، طبعاً باحاول أبعد عن مشاهد الموت والقتل علشان نفسيتها، بس باحاول أوضح لها بشكل بسيط تفهمه اللى بيحصل».

القصص والحكايات لها دور في وعي الطفلة

وتحكى والدة «مليكة» لـ«الوطن» أنها تشترى لابنتها القصص القصيرة التى تدعم القضية الفلسطينية، ويكون بها أجزاء من التراث لتتعلم منه، نظراً لاهتمام الصغيرة الواضح بالرسم والفن، فهى تجيد، ولو بشكل بسيط، رسم الأعلام، فترسم علم فلسطين وتعلقه عالياً أو ترفعه فوق رأسها. الصغيرة أيضاً لم تكن قد شاركت من قبل فى حملات الدعم، لكنها تعلمت من الصغار حولها كيف تتجنّب منتجات المقاطعة.

مقالات مشابهة

  • الجرأة تصيب ذوق ليلى علوي في حفل جولدن جلوب (صور)
  • «مصر عمرها ماتخلت عن أشقائها».. مصطفى بكري معلقا على قانون اللاجئين
  • أسباب تؤدي إلى استنزاف بطارية سيارتك .. كيف تطيل عمرها الافتراضي؟
  • طلب برلماني لوزير التعليم باتخاذ قرار عاجل بتأجيل امتحانات شهر نوفمبر
  • مشروع LGV القنيطرة مراكش.. شركة مغربية تنال صفقة أشغال الشطر الثالث
  • اللحوم المستوردة تباع بالدار البيضاء وفاس والرباط بـ80 درهما
  • الطفلة «مليكة» تدعم قضية الدهر بـ«المقاطعة والهتاف».. «تعيشي يا فلسطين»
  • هناء تطلب الخلع من حب عمرها: شوفته خارج من بيت جارتي المطلقة
  • 12 مليون درهم لدعم إنشاء ثلاث قاعات سينمائية بالرباط ..الدار البيضاء..مراكش
  • مراكش تستضيف عرض الفلامنكو الإسباني