"على ماذا التباهي؟!".. كتائب القسام توجه رسالة للواء "أعقاب الفولاذ 401" الإسرائيلي
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
الرؤية- غرفة الأخبار
نشرت كتائب القسام مقطع فيديو جديدة موجه لجنود لواء "أعقاب الفولاذ 401" الذي استعرض العلم الإسرائيلي عقب السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح على حدود مصر.
وتضمن الفيديو نشر أسماء قادة وجنود اللواء الذي قتلوا في غزة، ومن بينهم سيبستيان أيون قائد عمليات لواء 401، ونريا زيسك قائد سرية مدرعات في كتيبة هبكوعيم 52 وغيرهم الكثير من القادة والجنود.
واختتمت كتائب القسام الفيديو بعبارة: "علامات أحذية القسام لا تزال بارزة في وجوهكم .. إذا على ماذا التباهي يا قتلة النساء والأطفال؟!".
"علامات أحذية جنود القسام لا تزال بارزة في وجوهكم"
كتائب القسام تعرض مقطعاً يتناول ما حققته من خسائر في صفوف اللواء 104 الإسرائيلي، والذي يعرف باسم "أعقاب الفولاذ".
هذا اللواء الذي ظهر يستعرض بمدرعاته عند الحدود الفلسطينية المصرية. pic.twitter.com/tjrn37XzPX
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
كتائب القسام تنشر فيديو يجمع قادة حماس الشهداء للمرة الأولى
الثورة نت/..
نشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم السبت، فيديو جديدًا يوثق لقاءً تاريخيًا جمع بين القادة الشهداء إسماعيل هنية، صالح العاروري، ويحيى السنوار، في إحدى جولاتهم التفقدية لمواقع التصنيع العسكري التابعة للكتائب.
وأظهر الفيديو القادة الثلاثة خلال تفقدهم مواقع التصنيع العسكري التابعة لكتائب القسام، ولقائهم بمسؤولي التصنيع، كما تضمنت المشاهد مشاركة رمزية لهم في إحدى مراحل عملية التصنيع.
وفي الفيديو، أكد يحيى السنوار: “أولويتنا في قطاع غزة إعداد واستكمال خطة التحرير”، في رسالة تحمل تأكيدًا على استمرارية نهج المقاومة رغم التحديات.
واستشهد القائد العاروري في الثاني من يناير 2024، نتيجة قصف صهيوني استهدف مبنى في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت. أما القائد إسماعيل هنية فاغتاله العدو في 31 يوليو 2024 إثر استهداف في العاصمة الإيرانية طهران.
واستشهد القائد السنوار في 16 أكتوبر 2024 خلال اشتباك مسلح مع قوة صهيونية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
كما ظهر في الفيديو عدد من قادة القسام الشهداء حيث ظهروا بوجوههم في حين أخفيت ملامح آخرين.
ويعد الفيديو رسالة رمزية من كتائب القسام، تسلط الضوء على إرث قادتها الشهداء ودورهم في تطوير القدرات العسكرية للمقاومة، مع التشديد على استمرار العمل وفق خطط المقاومة لتحقيق “التحرير”.