منها المصروفات الدراسية والجنازات.. 7 حالات للمساعدات الاستثنائية بالضمان الاجتماعي الموحد
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
حددَّ مشروع قانون الضمان الاجتماعي الموحد، الذي وافق عليه مجلس الشيوخ، 7 حالات للحصول على مساعدات نقدية استثنائية للأسر الفقيرة المخاطبين بأحكام هذا القانون.
فقد نص القانون على أن: "تصرف مساعدات نقدية استثنائية دفعة واحدة أو على دفعات محددة المدة إلى الأفراد الفقيرة والأسر الفقيرة المخاطبين بأحكام هذا القانون، مع جواز التنسيق مع الجمعيات والمؤسسات الأهلية ومصارف الزكاة، في الحالات الآتية:
1- مصروفات الجنازة.
2- مصروفات الزواج لمرة واحدة فقط.
3- مصروفات الولادة لأول مرة فقط.
4- تكلفة العلاج في حالات المرض الطارئة، وذلك لغير المشمولين بالتأمين الصحي.
5- المصروفات الدراسية.
6- الأجهزة التعويضية أو الأدوات المساعدة للأشخاص ذوي الإعاقة.
7- الحالات الطارئة الملحة التي تواجه الأفراد والأسر الفقيرة، ويتم الموافقة عليها من لجنة مساعدات الدعم النقدي على مستوى الإدارة المختصة بناء على بحث اجتماعي يتم من خلال الوحدة المختصة.
ويصدر بتحديد ضوابط وقيمة الحدين الأدنى والأقصى لتلك المساعدات وشروط وأوضاع وإجراءات صرفها قرار من الوزير المختص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مشروع قانون الضمان الاجتماعي الموحد الضمان الاجتماعي الموحد المساعدات الاستثنائية الأسر الفقيرة الضمان الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي بالمناهج الدراسية
في خطوة تعكس التسارع الكبير في الثورة التكنولوجية، أعلنت الصين عن إدراج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية للمدارس الابتدائية والثانوية ابتداءً من العام المقبل.
وفي تقرير مصور بعنوان "تسارع الثورة التكنولوجية.. الصين تدرج الذكاء الاصطناعي ضمن المناهج الدراسية" على قناة القاهرة الإخبارية، أُعلن عن القرار الذي يُعد جزءًا من استراتيجية طموحة تهدف إلى إعداد جيل جديد قادر على التعامل مع التقنيات الحديثة.
ويشمل ذلك تدريس الذكاء الاصطناعي كمادة مستقلة أو دمجه ضمن مقررات العلوم والتكنولوجيا، بهدف تعزيز مهارات الطلاب في التفكير الإبداعي والتحليل المنطقي.
من خلال هذه الخطوة، تسعى بكين إلى ترسيخ مكانتها كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي، لا سيما بعد النجاح الكبير الذي حققه روبوت المحادثة "ديب سيك" الذي تفوق على نماذج غربية بارزة بفضل إمكانياته المتطورة وتكلفته التشغيلية المنخفضة.
هذا الإنجاز يعكس مدى التقدم الكبير الذي أحرزته الصين في هذا المجال الذي أصبح يشكل ركيزة أساسية في الاقتصاد العالمي.
المبادرة الصينية لا تقتصر فقط على التعليم المدرسي، بل تمتد أيضًا إلى تعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات البحثية، بهدف تطوير كوادر شابة قادرة على الإبداع والابتكار في مجالات التكنولوجيا الحديثة.
ومع هذا التقدم السريع، يطرح المراقبون سؤالًا مثيرًا: هل سيصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من المناهج الدراسية على مستوى العالم، أم أنه سيظل محصورًا في الدول الرائدة تكنولوجيًا؟