«عملية الفارس الشهم 3» تواصل توزيع الطرود الصحية على الأطفال بمستشفى غزة الأوروبي في خانيونس
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
وزعت «عملية الفارس الشهم 3» طروداً صحية على الأطفال في مستشفى غزة الأوروبي بمحافظة خانيونس جنوب قطاع غزة، في إطار دعم دولة الإمارات المستمر للأسر الفلسطينية للتخفيف من معاناتهم اليومية والظروف الصعبة التي يمرون بها منذ أشهر عدة.
تَهدف «عملية الفارس الشهم 3»، من خلال حملاتها الإغاثية والمساعدات التي تُقدمها يومياً للنازحين في مراكز الإيواء، والمستشفيات والمراكز الصحية، إلى تخفيف معاناة النازحين، وتوفير الاحتياجات الأساسية ومتطلباتهم، بعد تفاقم الأوضاع في غزة، حيث سارعت دولة الإمارات العربية المتحدة من اللحظة الأولى إلى تقديم المساعدة والدعم لجميع الفئات في قطاع غزة.
يُذكر أن «عملية الفارس الشهم 3» تُقدم المساعدات الإنسانية للنازحين في قطاع غزة، من خلال طرود الطعام وطرود الطفل والمرأة، والتكيات والخيام والخضراوات والمياه، في خطوة إنسانية هدفها التخفيف عن النازحين في ظل الظروف الصعبة. أخبار ذات صلة الإمارات تفتتح مدرسة الشيخة فاطمة بنت مبارك للمكفوفين في أديس أبابا منصور بن زايد يزور فعاليات الدورة الثالثة لمنتدى "اصنع في الإمارات" المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفارس الشهم 3 الإمارات غزة عملیة الفارس الشهم 3
إقرأ أيضاً:
“الفارس الشهم 3” يكثف عملياته الإنسانية في قطاع غزة
انطلقت صباح اليوم السبت، المرحلة الأكبر من عملية “الفارس الشهم 3″، المشروع الإغاثي الأضخم في قطاع غزة؛ حيث استهدف أكبر تجمع للنازحين جنوب القطاع بمحيط جامعة الأقصى في خانيونس، في عملية من المتوقع أن يستفيد منها اليوم نحو 9500 نازح من محافظات غزة المختلفة، يقيمون في مراكز وخيام الإيواء.
وأكد حمد النيادي، رئيس البعثة الإماراتية، أن هذه الحملة تأتي ضمن الجهود المستمرة لدولة الإمارات في دعم سكان غزة، وأن وتيرتها ستزداد مع دخول اتفاق التهدئة حيز التنفيذ.
وأشار إلى أن المرحلة القادمة ستشهد تنفيذ إصلاحات حيوية تشمل خطوط المياه وشبكات الصرف الصحي، إلى جانب دعم المخابز والتكيات لضمان توفير الغذاء للنازحين والعائدين إلى موطن سُكناهم وبيوتهم.
وأضاف النيادي أن الدعم الإنساني المقدم إلى سكان قطاع غزة يأتي ضمن توجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يحرص على تخفيف معاناة سكان غزة ودعم احتياجاتهم في ظل الظروف الراهنة وما ترتب عليها من كارثة إنسانية.