فرحة تتحول إلى مأتم.. وفاة طفلة تركية في مسابقة للأكل داخل مدرستها
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
فرحة تتحول إلى مأتم.. وفاة طفلة تركية في مسابقة للأكل داخل مدرستها.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي تركيا وفاة طفلة
إقرأ أيضاً:
الأخلاق المحمودة قد تتحول إلى مذمومة.. تحذير من خالد الجندي
كشف الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، عن بعض المواقف غير المتوقعة تكون فيها الأخلاق مذمومة، محذرًا من أن بعض الناس لا يطبق الصفات المحمودة في موضع صحيح.
وأوضح الشيخ خالد الجندي، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الإثنين، مسألة الأخلاق النسبية، مؤكدًا أن الصفة قد تكون محمودة في سياق ومذمومة في سياق آخر، حيث قال: "الشجاعة أمام العدو محمودة، لكنها مذمومة إذا كانت في غير موضعها، كما أن الكرم محمود مع الفقراء، لكنه قد يكون مذمومًا إذا كان في المعصية".
وعن مفهوم "الذكر" في القرآن، أكد الشيخ خالد الجندي أن يحمل معاني متعددة تعتمد على السياق الذي وردت فيه الكلمة، فالذكر قد يكون التوراة، أو اللوح المحفوظ، أو القرآن الكريم، أو حتى الصلاة كما ورد في قوله تعالى: (فاسعوا إلى ذكر الله)".
وأشار عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إلى تفسير الآية الكريمة: "ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون" (الأنبياء: 105)، موضحًا أن "الزبور" إما أنه يشير إلى الصحف التي أنزلت على سيدنا داود، وإما أنه مصطلح يشمل كل الكتب السماوية.
وفي حديثه عن صفة العجلة لدى الإنسان، استشهد الشيخ خالد الجندي بالآية: "وخلق الإنسان من عجل"، مبينًا أن ذلك لا يعني بالضرورة أن الإنسان خُلق على عجلة من أمره، وإنما المقصود أنه بطبيعته عجول، كما ورد في قوله تعالى: "وكان الإنسان عجولًا".
خالد الجندي يحذر من هذا الأمر خشية الفقر
كفاية تخويف.. خالد الجندي يكشف حقائق إيمانية عن سكرات الموت
خالد الجندي: الأنبياء دائمًا تحيط بهم الملائكة وتحمي ظهورهم
خالد الجندى يكشف عن إعجاز لغوي بالقرآن بكلمة من 11 حرفا
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن هناك فرقًا دقيقًا بين كلمتي "السوء" و"السوء" في القرآن الكريم، حيث إن الأولى بضم السين تعني الذنب والمعصية، كما في قوله تعالى: "لنصرف عنه السوء والفحشاء"، وقوله: "إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة". أما الثانية بفتح السين، فلا تُستخدم إلا بمعنى الهلاك والعذاب، كما ورد في قوله تعالى: "عليهم دائرة السوء".
وأشار عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحاته، أن هذه الدلالة تؤكد أن الجزاء من جنس العمل، فمن يتربص بالناس المكر والسوء، فإنه يقع في دائرة الهلاك التي رسمها لهم، مشيرًا إلى أن هذه سنة إلهية ماضية، حيث يُجازى الإنسان بنفس الفعل الذي قام به تجاه الآخرين، مستشهدًا بالقاعدة القرآنية: "ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله".
وأضاف الشيخ خالد الجندي أن مفهوم "دائرة السوء" في القرآن الكريم يشير إلى قانون إلهي حتمي، حيث إن الظلم والمكر يعودان على صاحبهما في النهاية.
وأوضح أن الدائرة تعني إحاطة الأذى بالإنسان من كل جانب، تمامًا كما تدور الدائرة حول نقطة محددة، مشيرًا إلى أن من يسعى لإيذاء الآخرين، سيجد نفسه يومًا ما داخل هذه الدائرة، مؤكدا أن هذه القاعدة الربانية تنطبق على كل من يرتكب الظلم، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "كما تدين تُدان"، ومؤكدًا أن الإنسان سيذوق من نفس الكأس التي سقاها لغيره، سواء كان ذلك خيرًا أو شرًا.