شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مؤسسة “مؤمنة كامل” وهاني شنودة و فرقة المصريين يطلقون قافلة السعادة لإسعاد كبار السن، دشنت مؤسسة مؤمنة كامل للتدريب وتنمية المهارات، بالتعاون مع الموسيقار العالمي هاني شنودة و فرقة المصرين قافلة تحمل اسم قافلة السعادة وذلك لرفع .،بحسب ما نشر بوابة الفجر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مؤسسة “مؤمنة كامل” وهاني شنودة و"فرقة المصريين" يطلقون قافلة السعادة لإسعاد كبار السن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مؤسسة “مؤمنة كامل” وهاني شنودة و"فرقة المصريين"...
دشنت مؤسسة مؤمنة كامل للتدريب وتنمية المهارات، بالتعاون مع الموسيقار العالمي هاني شنودة و(فرقة المصرين) قافلة تحمل اسم قافلة السعادة وذلك لرفع الروح المعنوية لكبار السن.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مؤسسة “مؤمنة كامل” وهاني شنودة و"فرقة المصريين" يطلقون قافلة السعادة لإسعاد كبار السن وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

آرثر شوبنهاور .. فيلسوف التشاؤم أم الحقيقة؟

يُعرف آرثر شوبنهاور بأنه أحد أكثر الفلاسفة إثارةً للجدل في التاريخ، إذ اشتهر بفلسفته التشاؤمية التي ترى الحياة سلسلة من المعاناة الدائمة، تحركها رغبات لا تنتهي. لكن هل كان شوبنهاور متشائمًا حقًا، أم أنه ببساطة واجه الحقيقة بواقعية قاسية؟

الحياة كمعاناة: الأساس الفلسفي

في كتابه الأشهر “العالم إرادة وتمثل”، طرح شوبنهاور فكرته الأساسية بأن الإرادة القوة المحركة لكل شيء، بما في ذلك الإنسان. هذه الإرادة تدفعنا بشكل مستمر لتحقيق رغباتنا، لكن بمجرد تحقيقها، تظهر رغبات جديدة، مما يخلق دورة لا نهائية من التوق والمعاناة. يرى شوبنهاور أن السعادة الحقيقية غير ممكنة، لأن الإنسان محكوم بالسعي المستمر دون راحة.

التشاؤم أم الواقعية؟

يرى البعض أن فلسفة شوبنهاور ليست تشاؤمية بقدر ما هي واقعية، إذ أنه لم ينكر وجود لحظات من السعادة، لكنه شدد على أنها قصيرة وعابرة، بينما الألم والمعاناة هما الحالة الطبيعية للحياة. في نظره، الإدراك الحقيقي لطبيعة الحياة لا يجب أن يقود إلى اليأس، بل إلى التحرر من الأوهام الزائفة حول السعادة الدائمة.

الهروب من المعاناة: ما الحل؟

على الرغم من نظرته القاتمة، قدم شوبنهاور بعض الطرق للخلاص من المعاناة، مثل:

• التأمل في الفنون والموسيقى، حيث رأى أن الموسيقى تمنح الإنسان فرصة للهروب مؤقتًا من قبضة الإرادة.

• التخلي عن الرغبات الشخصية، وهي فكرة استوحاها من الفلسفات البوذية والهندوسية، حيث دعا إلى تقليل التعلق بالماديات والسعي نحو حياة زاهدة.

التأثيرات الفلسفية

أثرت أفكار شوبنهاور بشكل كبير على فلاسفة لاحقين مثل فريدريش نيتشه، الذي تبنى بعض أفكاره لكنه رفض نظرته التشاؤمية، كما ألهمت فلسفته علماء النفس مثل سيغموند فرويد، الذي تأثر بفكرته حول اللاوعي والرغبات.

مقالات مشابهة

  • مشاركة 300 من كبار السن في "ملتقى المتقاعدين" بسناو
  • آرثر شوبنهاور .. فيلسوف التشاؤم أم الحقيقة؟
  • جامعة بنها تنظم قافلة طبية بقرية كفر حجازى بالتنسيق مع مؤسسة حياة كريمة
  • أسباب ضعف الذاكرة لدى كبار السن
  • الأنبا فام يزور بيت "سمعان الشيخ" لخدمة كبار السن
  • طبيب يوضح أسباب ضعف الذاكرة لدى كبار السن وطرق الوقاية
  • لإسعاد نازحين بغزة.. ريهان تحول كراتين مساعدات لفوانيس رمضان
  • دراسة تكشف تأثير فيتامين B12 على وظائف المخ لدى كبار السن
  • عضو بالتحالف الوطني يعلن دخول قافلة المساعدات الإنسانية إلى غزة
  • ممنوع خروج كبار السن .. نصائح ذهبية للوقاية من نزلات البرد في الشتاء