- جيسوس: ننتظر لاعبين جدد كما حدث مع الاتحاد والنصر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن جيسوس ننتظر لاعبين جدد كما حدث مع الاتحاد والنصر، صرح البرتغالي خورخي جيسوس مدرب الهلال ، اليوم الأربعاء، بأن صفوف الفريق لم تكتمل بعد. وقال جيسوس في تصريحاته عقب لقاء الوداد المغربي .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جيسوس: ننتظر لاعبين جدد كما حدث مع الاتحاد و النصر ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صرح البرتغالي خورخي جيسوس مدرب الهلال، اليوم الأربعاء، بأن صفوف الفريق لم تكتمل بعد.
وقال جيسوس في تصريحاته عقب لقاء الوداد المغربي: “ننتظر إضافة لاعبين جدد للفريق، كما حدث مع منافسينا “الاتحاد، النصر، الاهلي”.
وأضاف: “أتيت للهلال وهو معتاد على تحقيق البطولات وسيكون هذا هدفي”، مستكملا: “الفريق ليس بالقوة المطلوبة فالصفوف لم تكتمل بعد، نشاهد منافسينا النصر والاتحاد والأهلي عززوا صفقاتهم بطريقة سنكون نحن في ذات الاتجاه في آخر صفقتين”.
يذكر أن الهلال تغلب على الوداد المغربي، بنتيجة 2-1، حيث سجل الهدفين كل من سيرجي سافيتش، وروبن نيفيز، متأهلا إلى دور ربع نهائي كأس الملك سلمان للأندية العربية.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل جيسوس: ننتظر لاعبين جدد كما حدث مع الاتحاد والنصر وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الهلال النصر ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الدكتور نور الدين أبو لحية: جرائم العدو تمحيص إلهي للأمة.. والنصر قادم لا محالة
يمانيون../
أكد الكاتب والأستاذ الجامعي الجزائري، الدكتور نور الدين أبو لحية، أن ما تشهده الأمة من جرائم يرتكبها العدو الصهيوني يمثل “تمحيصاً إلهياً للأمة بل للبشر جميعاً”، مشدداً على أن “النصر آتٍ لا محالة”.
وقال الدكتور أبو لحية في تغطية إخبارية على قناة المسيرة، إن رؤيتنا الإيمانية تؤكد أن كل ما يحصل هو امتحان واختبار إلهي، وأن النصر بيد الله وموقنون به يقيناً شديداً، مستشهداً بذكر الله تعالى عند الأحزاب عندما بلغت القلوب الحناجر وحصل التميز بين المؤمنين والمنافقين.
وسلط الضوء على خطاب السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي وصفه بأنه “يسلط الضوء في كل خطاب له على الجرائم التي يرتكبها العدو الصهيوني ضد الفلسطينيين بأسلوب مؤثر”، ويذكر مشاهد هذه الجرائم “لعلها تحرك النفوس”.
وانتقد الدكتور أبو لحية ما أسماهم “علماء السوء والضلالة، علماء المال والسلطة”، مشيراً إلى أنهم بدلاً من حث الأمة على دعم المظلومين في غزة، “يتهمون من يساندهم بالتهور”.
وأضاف أن هؤلاء العلماء، سواء في حركات إسلامية أو هيئات فتوى، صاروا يشككون في لفظ الجهاد ويزيلونه، رغم أنه واجب شرعي في القرآن الكريم، معتبراً أن هذا تمييع للدين.
وأشار إلى أن المشكلة ليست فقط لدى السياسيين، بل أيضاً لدى هؤلاء العلماء الذين لو كانوا “أصحاب رجال مؤمنين رجال صادقين ثابتين يقولون كلمة الحق وفي كل المحال لما تجرأ (السياسيون) على هذه الجرائم”.
واختتم الدكتور أبو لحية بالإشارة إلى أصوات التضحية في فلسطين واليمن التي تكرر صيحة الإمام الحسين “ألا من ناصر ينصرني”، مؤكداً أن الذين ينصرون غزة هم في الحقيقة ينصرون “كل الأنبياء وكل الصالحين وعلى مر العصور”.